ازياء, فساتين سهرة

العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > الحياة الخاصة و الصحة > التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!! يوجد هنا بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!! العلاقة الزوجية Marital relationship و حياة زوجية سعيدة Married life مشاكل الحياة الزوجية و الحلول الثقافة الزوجية السعادة الزوجية حقوق الزوجين


 
قديم 03-05-2009, 01:56 AM   #1

روح الجروح

:: كاتبة نشيطة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 51310
تاريخ التسجيـل: Feb 2009
مجموع المشاركات: 74 

بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!


بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!

السلوك الجنسي في الإنسان، حاله حال الكائنات الأخرى، يتقرر بالعوامل الأساسية المقررة للسلوك الجنسي في معظم الكائنات الحية، وهي المقررات البيولوجية أولاً، والعوامل المحيطية المتفاعلة معها بالدرجة الثانية، غير أن الحياة الجنسية في الإنسان تتميز عن الحياة الجنسية في المراتب الأدنى من التطور، بإضافة عامل آخر مقرر للسلوك الجنسي وهو العامل الحضاري، وهو العامل الفعال في إعطاء الحياة الجنسية في الإنسان ما تعرف به من مظاهر التنوع والاختلاف والانحراف، مما لا تتصف به الكائنات الأخرى. ولعل من الخطأ الاعتقاد أن الإنسان وحده هو الذي استطاع إضافة هذا البعد الحضاري لحياته الجنسية من دون غيره من الكائنات، ذلك أن هنالك الكثير من مظاهر السلوك الجنسي في كائنات أخرى، مما يتسم بفعل مؤثرات تزيد على الفعل البايولوجي والمحيطي، مما يتوجب الافتراض بأن تطوراً قد حدث في حياتها فيه بعض ما يمكن اعتباره سمات حضارية بالقياس مع الإنسان في سلوكه الجنسي، فقد وجد الباحثون تنوعاً وتفنناً وانحرافاً في السلوك الجنسي لبعض الحيوانات مما لا يمكن تفسيره على أساس من المقررات البايولوجية والمحيطية فقط. ولا بد بذلك من رده إلى فعل التعلم والتقليد والاختبار والحاجة، وكل هذه عوامل فعالة في العملية الحضارية في حياة الإنسان، ولها ما يماثلها في حياة بعض الحيوانات الأخرى.
إن النواحي الجنسية التي تأثرت وتتأثر بالفعل الحضاري عديدة ومتنوعة وهي تشمل السلوك الجنسي من حيث طرق الممارسة الأصلية للجنس، والأعضاء التي تشملها الإثارة والعبث الجنسي، واختيار الشريك الجنسي وتنوع أو تعدد العلاقات الجنسية، والعلاقات الجنسية المقبولة أو المحرمة، والجواذب الجنسية لكل من الجنسين، والنواحي الجمالية والقيم المعنوية للجنس، والارتباطات العاطفية والعقلانية للجنس، وغيرها من المعاني والارتباطات التي نشأت حول الجنس والدافع إلى تحقيقه في الحياة. وجميع هذه الظواهر والمعاني والارتباطات قد نشأت وتطورت في الإنسان بفعل المؤثرات الحضارية. والتي بدورها قد أثرت في التطور الحضاري للإنسان." وهكذا نجد أن الجنس والحضارة هما في حالة تفاعل مستمرة تؤدي إلى تطور كل منهماهنالك مراتب في حاجات الكائن الحي تتقرر تبعاً لضروراتها للحياة والبقاء بالنسبة للكائن للجنس الذي ينتمي إليه. وهذه الحاجات ربما لا تكون واعية في ذهن الكائن الحي بما في ذلك الإنسان، وهو يندفع إلى إرضائها بفعل قوة " غريزية " أو بالأحرى بيولوجية. وأهم هذه الحاجات وأكثرها ضرورة وإلحاحاً هي تلك التي تتصل بالمحيط الداخلي للكائن الحي وضرورة تنظيم هذا المحيط، هي الحرارة والطعام والماء. غير أن للكائن الحي حاجات أخرى أقل ضرورة وأساسية وحفظاً للحياة، وهي تتعلق بعلاقات الفرد مع غيره في المحيط الخارجي، وليس لها ضرورة ماسة في المحافظة على التوازن في المحيط الداخلي للفرد. والجنس والعلاقة الجنسية هي في مقدمة هذه الحاجات.

1-حاجات التكاثر: إن أبسط الدلائل على أهمية (الجنس والعلاقة الجنسية) تأتي من استحالة الإبقاء على الجنس بدونهما. فالكائنات الحية كلها باستثناء البكتيريا وبعض الفطريات، تتكاثر عن طريق جنسي. ويقتضي لتكاثر الكائنات الجنسية أن تلتقي الخلايا الأنثوية مع خلايا الجنس الآخر. وهكذا فإن حياة الجنسين يجب أن تتوافر في المحيط الواحد. وأن يسهل التلاقي بينهما، ويقتضي لضمان هذا التلاقي أن يتوقف، ولو إلى حين، العمل بالقاعدة الطبيعة، وهي مطاردة المعتدي وهرب الفريسة، فمعظم الحشرات مثلاً تلتقي جنسياً مرة واحدة يصبح بعدها الذكر كائناً لا ضرورة له، أو أنه كما هو الحال في بعض مراتب الحشرات المتقصدة، فإن الأنثى تأكل الذكر حالما تقضي حاجة حافزها الجنسي، ويخف هذا الحافز، وينهض الدافع للجوع والطعام من جديد. ويبدو في مثل هذه الكائنات الحية أن الحاجة الجنسية تخدم أغراضاً كثيرة تعلو على كل غرض آخر، وأهمها غرض ضمان التكاثر، وهنالك أمثلة عديدة منها ذبابة مايس وأنثى الأخطبوط وغيرها والتي تموت حال لانتهاء من التوالد أو بعده بقليل.
2-الجنس ضرورة اجتماعية: للسلوك الجنسي عند الإنسان بصورة خاصة، ضرورات اجتماعية وهي تنبع بالأساس من حاجة كل من الأنثى ومولودها إلى الحماية والعناية وتوفير الطعام، ولضمان هذا الهدف، فقد بات من الضروري للأنثى في هذه الحالة أن تظل جذابة للذكر بطريقة أو أخرى، وهكذا فقد أدت طبيعة العلاقة بين الجنسين والنابعة من ضرورات المحافظة على النسل، إلى قيام مظاهر سلوكية جديدة في المجال الجنسي لا تخدم فقط غايات المحافظة على الجنس بقدر ما تخدم تكوين الجماعة وتماسكها.
3-الجنس واللذة: إن مما لا يجادل فيه أن العلاقة الجنسية في معظم الناس وفي معظم الحالات تعطي اللذة للمشاركين فيها. ومن الواضح بأن هذا الشعور باللذة يتوافر بصرف النظر عن غاية العلاقة الإخصابية والتكاثرية. وهكذا فللباحث أن يستنتج بأن العلاقة الجنسية لها وظيفتان الأولى للتكاثر والأخرى لضمان اللذة. ومع أن الكثيرين من الناس في مختلف الحضارات والمعتقدات عبر العصور المتعاقبة ينكرون أن تكون للجنس غاية أخرى غير غاية التكاثر والخلق، إلا أن إنكار هذا الواقع لا يغير من واقع أن العلاقة الجنسية هي بلا استثناء تقريباً، ملذة في الحالات الطبيعية، وبأنها تمارس بشكل مستقل في كثير من الأحيان عن حاجات التكاثر والإخصاب.

 
قديم 03-05-2009, 03:20 AM   #2

حور العيوني


رد: بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!


بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!

مشكورة حبيبتي يعطيك الف الف عافيه

 
قديم 03-05-2009, 08:37 AM   #3

مانوناز


رد: بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!


بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!

مشكورة حبيبتي

 
قديم 03-05-2009, 11:15 AM   #4

ام نورا


رد: بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!


بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!


 
قديم 03-05-2009, 03:47 PM   #5

روح الجروح


رد: بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!


بصراحه هل تحتاجين الجنس!!!!

شكراً على مروركم جميعاً

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 04:18 PM.

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. يمنع انتهاك أي حقوق فكرية علماً أن جميع مايكتب هنا يمثل كاتبه وباسماء مستعارة ولمراسلة الإدارة يمكنكم استخدام الإتصال بنا
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0