لا داعي للخوف من الجماع ليلة الدخلة بعد الآن
لا داعي للخوف من الجماع ليلة الدخلة بعد الآن
اللي تخاف من الجماع ليلة الدخلة ، تقول لزوجها أنها عليها الدورة الشهرية علشان ما يجامعها ، فالأفضل أن يتم تأجيل الجماع لعدة أيام أو اسابيع الى ان يتعودوا على بعضهم البعض ، فبعض النساء يحصل لهن خوف وتوتر من ليلة الدخلة ، وإن شاء الله مايدخل ضمن قول النبي عليه الصلاة والسلام (إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته ، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح) طبعاً لأنهن مضطرات بسبب الخوف ، ومن باب الإحتياط يجب على الزوجة لبس فوطة ووضع مادة شبيهه بآثار دم الدورة الشهرية في الفوطة وعلى مخرج المهبل ، فهذا الموضوع سيتسرّب للرجال ويعلمون عنه ، وبعض الأزواج جريء قد يتفحّص الزوجة ليلة الدخلة ، لذلك وجب التحذير ،،،، ويجب الأزواج الإكثار من المداعبه قبل الجماع ، فكلما طالت فترة المداعبة كلما زادت متعة ولذة الجماع وزاد الإشباع الجنسي ، فالجماع بدون مداعبات مجرد حركات لامتعة ولا لذّة فيه ، فمن لم يجرّب الجماع بالمداعبات التي تسبقه ، كأنه لم يجرّب الجماع أبداً ، فهناك كبير جداً بين الجماع لوحده والجماع بمداعبات تسبقه ، كما يجب على الزوجات الإسترخاء تماماً ليكون الإيلاج والجماع سهل وبدون ألم (( فلا داعي للخوف)) سبب الألم أثناء الجماع هو الخوف والتوتر الذي ينتج عنه ضيق المهبل مسبباً صعوبة الإيلاج والألم .
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ فَرَّجَ عَنْ أَخِيهِ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ عَلَى أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فِي الدُّنْيَا سَتَرَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ " كما قال عليه الصلاة والسلام:( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
(يرجى النشر في جميع وسائل التقنية "تويتر ، فيس بوك ، واتساب ، تلغرام ، يوتيوب ، منتديات ، رسائل الجوال" وغيرها ليستفيد الجميع ، وترجمتها لعدة لغات ونشرها لتستفيد جميع نساء العالم)
|