رد: من عرف طبعي حبني غصبا عليه ومن دخل قلبي ترى امه داعيه له
من عرف طبعي حبني غصبا عليه ومن دخل قلبي ترى امه داعيه له
نوبات صداعي ..
تباشر عملها من وقتٍ لـِ آخر’
لا تستطيع يداي حمل رأسي
ۆ إن حاولت أمضيت طيلة الوقت
بـِ ” إنتظارك “
حاولتُ أن ” أصفع عيني “ بـِ النوم !
حتى لا تترقب وقتاً أطول ..
فـَ غفوت على ” إشتياقك “
حتى صحوت و كلي ” لهفه “ !
لم أستطِع منعها
أ و حتى التغاضي عنها . .
إلى أن بللتها بـِ دموعي ..
هذهـ أنـا ..
أبكي عندما أشتاق و لا أجدك !
و ها أنا ، لازلتُ ” أبتلع صوتي “
و أحجب هاتفي عن ناظري . .
حتى لآ آمُد يدي آليه وَ آنت | لآ تريد
|