ازياء, فساتين سهرة

العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > الحياة الخاصة و الصحة > الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب البديل
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب البديل إستخدام الأدوية بشكل مخالف للتعليما قد تكون سموم مميته يوجد هنا إستخدام الأدوية بشكل مخالف للتعليما قد تكون سموم مميته المشاكل الأسرية و الفردية و الحلول , المواضيع والنصائح الطبية


 
قديم 05-26-2011, 11:37 PM   #1

ام اياد2

مشرفة فى فترة اجازة

الملف الشخصي
رقم العضوية: 77419
تاريخ التسجيـل: Aug 2009
مجموع المشاركات: 8,282 

إستخدام الأدوية بشكل مخالف للتعليما قد تكون سموم مميته


إستخدام الأدوية بشكل مخالف للتعليما قد تكون سموم مميته

لتحقيق الفائدة المرجوة من أي دواء، هناك إجراءات لا بد للمريض من أن يتقيد بها تفادياً لتأثيرات جانبية قد لا ينتبه اليها إلا بعد فوات الأوان، ومن هذه الإجراءات:



1 – التقيد بجرعة الدواء. وهذا مهم جداً من أجل التحكم في المرض والسيطرة عليه. فإنقاص الجرعة يقل من مستوى الدواء الجائل في الدم، ما يفوت الفرصة على إمكان التغلب عليه. أما زيادة الجرعة فتوقع المصاب في ورطة هو في غنى عنها ألا وهي التسمم الدوائي.

2 – الالتزام بمدة المعالجة. على المريض أن يلتزم قولاً وفعلاً بفترة المعالجة التي أوصى بها الطبيب المداوي، إلا في حال وقوع طارئ صحي يحول دون ذلك. فالتوقف عن أخذ الدواء قبل المهلة المطلوبة سيجعل المرض يستعيد قوته لينقض مجدداً. ويقال الشيء نفسه عند المثابرة في تناول الدواء لمدة تتجاوز تلك التي حررها الطبيب على الوصفة. فالمريض يقوم بهذا الإجراء ظناً منه أن الفائدة التي حصل عليها ستكون أحسن في حال الاستمرار مدة أطول. لكن الأمر خطأ، لأن أضراراً خفية تراكمية قد تنشأ في مكان ما، أو في أمكنة عدة بالجسم، معرضة صاحبها الى انزلاقات صحية لا لزوم لها.

3 – الامتناع عن تجديد الوصفة ذاتياً. هناك مرضى يستعملون وصفات قديمة عند معاودة إصابتهم بعض العوارض التي سبق لها أن حلت بهم. وهذا السلوك خاطئ خصوصاً حيال بعض الأمراض، وبالتحديد الأمراض الالتهابية الناجمة عن عوامل ميكروبية. فوصف مضاد حيوي ما أبلى بلاء حسناً سابقاً، قد لا يصلح بالمرة تناوله مرة أخرى. لا بل تكرار العلاج يفتح الباب أمام نشوء مقاومة جرثومية، تعتبر حالياً واحدة من أهم المشكلات التي يعانيها الوسط الطبي، بسبب الاستهتار في أخذ علاجات لا لزوم لها، أو غير صالحة.


وهناك إجراءات أخرى لا تقل أهمية عنها مثل:

مراجعة الطبيب لتقويم المعالجة أو عند التعرض لآثار جانبية غير متوقعة. وقراءة النشرة الطبية المرفقة بالدواء للاطلاع على بعض الأمور التي من شأنها أن تعزز من مسيرة أخذ العلاج وتحقيق الشفاء.
وإضافة الى هذا وذاك، فعلى المريض ألا يدفع بوصفته الى أصدقائه ومعارفه وأقربائه، لأن ما يصلح له، قد لا يكون نافعاً لغيره، لا بل قد يسبب له أخطاراً ماحقة هذا إن لم نقل قاتلة!

يبقى أن نعرج على نقطة مهمة جداً وهي الانتباه الى تناول الأدوية وقت الحر الشديد، فهذا الأخير يزيد من فقدان السوائل من الجسم وبالتالي الإصابة بالجفاف، فإذا صادف أن كان المريض يتناول أدوية مدرة للبول، فإن العواقب قد تكون وخيمة خصوصاً لدى الطاعنين في السن.

وعلى صعيد آخر، معروف أن دماغنا يحتوي على مركز عصبي ينظّم حرارة الجسم، في الحر يعطي هذا المركز أوامره الى الأوعية الدموية الموجودة على سطح الجلد كي تتوسع من أجل المحافظة على حرارة الجسم الطبيعية. هنا أيضاً، يمكن بعض الأدوية أن تؤثر في عمل مركز تنظيم الحرارة فلا يستطيع هذا القيام بواجبه على أحسن ما يرام.


وفي كل الأحوال هناك 7 زمر من الأدوية يجب أخذ الاحتياطات في شأنها في زمن الحر، وهي:

> بعض الأدوية المستعملة لعلاج الأمراض القلبية مثل مدرات البول، خافضات الضغط الشرياني، الأدوية المنظمة لعمل القلب.

> الأدوية المستخدمة في مداواة بعض الأمراض العقلية.

> الأدوية المضادة للصرع.

> الأدوية المضادة للشقية (الصداع النصفي).

> بعض المضادات الحيوية مثل مركبات السلفا.

> عقار الأسبرين بجرعات عالية تتجاوز ال500 ملغ/ يوم.

> بعض الأدوية التي تعالج الكآبة ومرض باركنسون، والسلس البولي.

أخيراً قد تشكل الإصابة بالجفاف أثناء الحر الشديد قنبلة ضارة بالصحة، ولهذا يجب الوقاية من الجفاف على النحو الآتي:

1 – شرب السوائل في شكل كافٍ ومنتظم على مدى اليوم.

2 – ترطيب الجسم من وقت الى آخر.

3 – تجنب التعرض للشمس والمشي لمسافات طويلة تحتها.

4 – تفادي الخروج في الساعات الأكثر حراً.

5 – الابتعاد عن الأماكن القليلة التهوئة.

6 – ارتداء الملابس الفضفاضة.


وقبل أنهاء الموضوع وجب علي أن أحزر السادة القراء من موضوع خطير هو

طحن حبوب الدواء الذي قد يكون "قاتلا


حذّر خبراء من أن طحن حبوب الدواء من أجل تسهيل ابتلاعه قد يتسبب بآثار جانبية خطيرة، تكون قاتلة في بعض الأحيان.

وأشار مدير المجموعة إلى أنه يمكن الاستعاضة عن الحبوب عند الحاجة بالعقاقير السائلة أو التي يمكن تناولها عبر أجهزة الاستنشاق.

وتقدّر نسبة المسنين الذين يجدون صعوبة في ابتلاع الأدوية في بريطانيا بحوالي 60%.

وقد أظهرت أبحاث سابقة أن 80% من الممرضين في المنازل يلجأون إلى طحن الأدوية لمساعدة المرضى على ابتلاعها.

ومن بين الأدوية التي لا يتوجب طحنها، عقار سرطان الثدي "تاموكسيفن" والمورفين.

فطحن ال"تاموكسيفن" قد يؤدي إلى استنشاق المريض لبودرة الدواء وهو ما يُعتبر خطيرا جدا لاسيّما إذا كانت المريضة حاملا.

أما طحن المورفين فقد يؤدي إلى انتشاره في الجسم بشكل سريع جدا وقاتل.

وقد تتسبب أدوية أخرى بالصداع وبزيادة خطر النوبات القلبية في حال طحنها.

وفي هذا الإطار قال رايت للبي بي سي: "طحن حبوب الدواء يضاعف خطر الأعراض الجانبية. فقد يتسبّب ذلك بحالات وفيات، بالرغم من أن هذه الحوادث ليست عامة".


اتمنى الصحة والعافية لكم


منقول

مواضيع ذات صلة
اللي عنده داء سكري هذا هو الدواء
فوائد بعض الاغذيه التي من الضروري ان تتوفر عليها طاولتك
الزعفران منجم من الأدوية
تناول عصائر الفاكهة مع الأدوية
الثوم والليمون.. أطعمة بديلة عن الأدوية
إساءة استخدام الأدوية
الفاكهة قد تخف من فاعلية الأدوية
الأدوية النفسية تحمل مخاطر صحية كبيرة



 
قديم 06-05-2011, 04:44 AM   #2

كوكب الشرق2


رد: إستخدام الأدوية بشكل مخالف للتعليما قد تكون سموم مميته


إستخدام الأدوية بشكل مخالف للتعليما قد تكون سموم مميته

يسلمو

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 05:27 PM.

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. يمنع انتهاك أي حقوق فكرية علماً أن جميع مايكتب هنا يمثل كاتبه وباسماء مستعارة ولمراسلة الإدارة يمكنكم استخدام الإتصال بنا
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0