ازياء, فساتين سهرة

العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > الحياة الخاصة و الصحة > التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية مذكرات زوجيه.... يوجد هنا مذكرات زوجيه.... العلاقة الزوجية Marital relationship و حياة زوجية سعيدة Married life مشاكل الحياة الزوجية و الحلول الثقافة الزوجية السعادة الزوجية حقوق الزوجين


 
قديم 10-25-2009, 12:03 AM   #16

myworld


رد: مذكرات زوجيه....


مذكرات زوجيه....

ميرسي ومستنيه باقي القصه

 
قديم 10-25-2009, 12:22 AM   #17

ام ذياد


رد: مذكرات زوجيه....


مذكرات زوجيه....

مشكورةةةةةةةةةةةةة يا قلبى

قصة جميلةةةةةةة جد11111111

وفى انتظار الجزء الرابع على نارررررررررررررر

 
قديم 10-25-2009, 01:22 AM   #18

{حَتٍىِ ظْلٍيْ لَہ مًهآإْبــہْ●●


رد: مذكرات زوجيه....


مذكرات زوجيه....

لا شكر على واجب خواتي
اسعدني مروركم

 
قديم 10-26-2009, 06:23 PM   #19

ام سيف


رد: مذكرات زوجيه....


مذكرات زوجيه....

اين الجزء الرابع
تسلمي حبيبتي

 
قديم 10-26-2009, 10:42 PM   #20

{حَتٍىِ ظْلٍيْ لَہ مًهآإْبــہْ●●


رد: مذكرات زوجيه....


مذكرات زوجيه....

الحلقه الرابـــ 4 ــــعة
خَرَجَتْ من الغرفة وأغلَقتْ الباب ورائها

استسلمت لنوم....

كالعادة استيقظت صباحاً قبلها...أيقضتها بسرعة لكي

تقوم بطقوسها اليومية...
1ـ النهوض من الفراش

2 ـ فتح الباب

3 ـ دخول دورة المياة (هذه لوحدها طقوس لشعب بأكمله)

جلوسها أمام التسريحة

4 ـ استعمالها للإستشوار

5 ـ الدخول في مرحلة التزييف والتصبغ لكي تتحول إلى مهرج

ولا أعرف ما هو الداعي لأن تضع الروميل ( ظل العيون )

وهي في المنزل؟

كانت تهتم بمظهرها اهتماما زائداً وكأنها تعاني من نقص

داخلي تريد تعويضه....!!

تناولنا الافطار نفسه إفطار يوم أمس

فجأة تذكرتُ ( حبوب منع الحمل ) ... سألتها بصوت متعجب متذكر مرتعش ... هل أخذت الحبة ... ؟
كان جوابها ..... يووووه نسيت ...

في هذه اللحظة تغير لوني فاصفر وازرق ... فهذه يبدو

أنها لا تعي أي شيء من تصرفاتها ....

فصرخت بها بسرعة تناوليها الآن ...

ذهبت تعدو كالطفلة ...البلـ ..... لتبحث عنها !!

والحمدلله وجدتها وتناولتها ...

أكثر شيء .... يزعجني هو بأنها لا تستطيع تحمل مسؤولية نفسها ... فكيف إذا أتى طفل لها .....؟؟ فما بالكم بطفل وزوج !!

لقد تأثرتُ جدا لعدم مبالاتها بتناول حبوب منع الحمل !!

فالمسألة هنا ليست بالقوة بقدر ما هي اقتناع واهتمام من أصحاب العلاقة ....

وشيء آخر ...

لأن الطفل يجب أن يكون مرحباً به والزوجين مستعدين له

بشكل كامل وليس لمجرد إضافة عدد ...

يا ربِ ألهمني حسن التصرف.. يارب لا تتر كني لنفسي

هذه النقطة قد لا يفهمها البعض ....
فمسألة تناول حبوب منع الحمل لابد أن تكون مرتبطة كالسلسلة يوميا ..

ولو حدث يوم لم تؤكل الحبة ... فاحتمال حدوث الحمل وارد بشكل كبير .... وهذا مالاأريده

وهذه ... لا تدرك هذا المعنى ...

فعمدت على أن تأخذ الحبوب تحت إشرافي .. فلا يوجد حل آخر ...

غير هذه الطريقة .... كي أضمن ألا يحدث الحمل ..
طبعاً الفطور تنكد وأحسست بمتعاض من تصرفها ألا مسئول ...

لم يهدني تفكيري إلى حل جذري معها.. فأنا حديث عهد بالزواج وتجاربي في الحياة قليلة ....

أيضا لا أحب أن يعرف أحدٌ بمشاكلي وخصوصاً أهلي

بدأت الأيام تمر بنا ودخلنا في معترك الحياة

وكانت في كل يوم تثبت لي بأنها لاتحب أن تتغير ..

أو بالأصح غير قادرة على تغيير نفسها ....
سألتها ... أين ملابسي ... ؟

فالخزانة لا يوجد فيها ثوب نظيف ؟!

متى ستغسلين ثيابي .. قلت لها ذلك؟!

قالت : بعد صمت بليـــد ... أنحرج من أهلك ( لايوجد في البيت غيرأمي فأختي تزوجت ) ولا أستطيع أن أغسل ملابسك أمامهم .... أستحي ..!!

قلت : ومتى سيذهب هذا الحرج يا هانم ؟

صرختُ بها ... ( يا شديد ) هيا إنهضي وأحضري ملابسي

قامت كعادتها بالتقسيط المريح ...

سرْتُ معها إلى غسالة الملابس ( أتوماتيكية )

شرحت لها كيف تعمل وكيف تضع ( زهرة الغسيل )

فهي لاتعرف شيئا .... ؟!


انتهينا على خير من الدرس الأول معها ...

احساس بأني لم أتزوج بعد يسيطر علي فالتي تزوجتها

لاتعرف من أمور المنزل أي شيء ؟!

فابنة أختي ذات الثانية عشرة عاماً

تعمل البيتزا وتعمل ( السينبون )
فأنا أحسست بهم المسؤلية على عاتقي من غير أن أحصل منها على شيء ... أي شي ...

ما اختلف علي هو العلاقة الخاصة فقط ...

التي بدأت أتقزز منها بسبب تصرفات صاحبتها ... ذهبت للمكتبة واشتريت كتاب لشيف رمزي لكي تتعلم منه الطبخ ...

دخلت معها المطبخ لكي نقضي معا وقتا ممتعا ومسلياً ومضحكاً

( فأنا بيتوتي بطبعي ) فا نظروا ماذا صنعت هذه ال......

( وأنا إلى حدِ ما أجيد الطبخ )...

قلت لها سوف نلعب لعبة
نفتح الكتاب بشكل عشوائي والطبخة التي تظهر صورتها

هي التي سوف نقوم بإعدادها....

قالت بضحكة بلهاء.. يا سلاام ياحبيبي عليك... أفكارك حلوة...

ظهرت لنا صورة الكنافة.. تمام ... جلبنا المقادير..

وظعنا كل شيء في الصينية....

ماذا بقي..؟

بقي أن ندخل الصينية إلى الفرن.... فماذا حصل؟ قلت لها أين الولاعة لكي أشعل الفرن؟

( الفرن حقنا كان خربان يعني لازم تشعله بنار تكون طويلة

عشان توصل آخر الفرن )

قلت لها أين الولاعة...؟

وبسرعة لم أعهدها منها وبسرعة أيضا ليست في مكانها..!!

أمسكت ( هي ) بكتاب الشيف رمزي ومَزَقَتْ منه ورقة

وقالت : تفضل حبيبي أشعل بهذه الورقة ( فهمتوا أو أعيد عليكم )

يعني قطعت من الكتاب ورقة من الفهرس

( في بالها الفهرس ماله داعي ومش مشكلة لو قطعناه )

أنا في هذه الحالةأصبت بالحالة التي يسمونها ( اللاشعور )

فقدان التوازن وفقدان الاحساس

فالصدمة النفسية التي رأيتها بأم عيني كفيلة بالقضاء عليّ

( اللهم إني لا أسألك ردَ القضاء ولكن أسألك اللطف فيه )

( ربِ لاتتركني لهذه طرفة عين )؟!

... فأنا في كل مرة أحاول أن أساعدها وأقبلها كامرأة ....

فتصدني وتجبرني على التراجع خطوات عديدةٍ

إلى الوراء....

لملمت شعوري الذي فقدته.... وعاد لي توازني ...
قلت لها : لو رأيتِ إحدى طالباتك تقطع ورقة من كتابها فماذا ستفعلين ..؟

قالت : عارفة قصدك أنت بس تريد أن تتصيد الأخطاء عليّ

.... وأنت كل ها الانزعاج عشان ورقة فهرس .. لاتكير الموضوع !!

( بس خلاص أنا مش آآدر أعمل إيه بس ياربي )

في هذه اللحظة تذكرت بأني قد قرأت كلاماً عن المفكر سقراط ...

والسبب الذي جعله فيلسوفاً... السبب كان عنده زوجة مثل زوجتي

فيبدو أنهما من فصيلة واحدة ...

فمعايشة امرأة من هذا النوع تؤدي بك إلى أحد أمرين

يا أن تصبح فيلسوفاً ... أو مجنوناً وهو الأقرب لي ....

......

مرت الأيام .... وتخللها الكثير من المواقف الشبيهة

بموقف الغسالة والفرن ....

أقبلتْ عليّ في إحدى المرات ..

( فأوجستُ منها خيفةً فقد ولدّتَْ لديَّ هذا الشعورَ تجاهها )

قالت : بدلع لايليق بها.... ليه مانروح مكة ناخذ لنا عمره

قلت : والله الراي الزين ....

من بكرة استعدينا لسفر بالسيارة ( فكم أعشق السفر بها )

وفي هذا اليوم لم يبق مخلوق على وجه الأرض

لم يعرف بأننا سنسافر ..!!
طبعا أخبرت كل من تعرف ومن لم تعرف أيضا ....

جهزنا أغراض الرحلة والشاي والقهوة .. وكل ما يلزم

وبعد صلاة العصر..ركبتُ السيارة..

وركِبَتْ هي ...وأغلقتْ البابَ



وأغلقتُ معها الصفحة الرابعة من صفحات حياة زواجي

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 01:47 PM.

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. يمنع انتهاك أي حقوق فكرية علماً أن جميع مايكتب هنا يمثل كاتبه وباسماء مستعارة ولمراسلة الإدارة يمكنكم استخدام الإتصال بنا
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0