ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات قصـة حنيــن الذكريـآآآآت يوجد هنا قصـة حنيــن الذكريـآآآآت روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #1

زٍحَ’ـمةَ حَ’ـڪيّ..||≈

:: كاتبه محترفه ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 31363
تاريخ التسجيـل: Aug 2008
مجموع المشاركات: 6,867 
رصيد النقاط : 0

قصـة حنيــن الذكريـآآآآت


قصـة حنيــن الذكريـآآآآت

الصداقة. السلام عليكم. ما أخبارك يا خالد؟ هكذا بدأ عبد الله رحلة صداقته مع خالد. خالد: بخير والحمد لله.. وأنت؟ عبد الله: تمام والحمد لله. كيف أحوال الدراسة معك؟ خالد: جيدة والحمد لله. عبد الله: أسأل الله لك التوفيق ... خالد هناك سؤالٌ بات يحيرني. خالد: خير إن شاء الله. عبد الله: الخير في وجهك .. ولكني دوما ً أراك تجلس لوحدك يا ترى ما هو السبب؟ خالد: لا شيء ولكنَّ الجو متغيرٌ عليَّ بعض الشيء فأنا كما تعلم انتقلت للتو إلى جدة وليس لي أحدٌ من الأصدقاء، عبد الله: وما رأيك أن نصبح صديقين؟ خالد: هل أنت جاد؟ عبد الله: طبعا ً جاد ولم لا، خالد: يشرفني أن أكسب صداقتك يا عبد الله، عبد الله: إذا ً هيا بنا. ذهب خالد مع عبد الله والفرحة لا تسعه، أخذا يتبادلان أطراف الحديث، وفجأة يدق جرس الفسحة معلنا ً نهايتها، توجه الطلاب إلى الفصول، أمسك عبد الله يد خالد فرحا ً بهذه الصداقة التي كسبها لناحيته، وبات خالد مطمئن القلب فهو الآن له من يحاكي وحدته ويعوضه فراق أصدقائه الذي لا طالما يسبب له آلاما ً، ويفتح له جروحا ً قديمة، ومرَّت السنة الأولى بكل ما فيها من أفراح وأحزان. نجح الصديقان المرحان فانتقلا للصف الثاني المتوسط في عام 1423هـ - 1424هـ ، وهكذا توطـَّدت بينهما روابط الصداقة، وتولـَّدت روح الأخوة. خالد: أرأيت يا عبد الله كيف مرَّت السنة كمرِّ الرياح، عبد الله: نعم يا خالد مرَّت سنة وبدأت سنة أخرى لسنين صداقتنا، خالد: أسأل الله أن لا يأتي اليوم الذي يُكـْتـَبُ لنا فيه مع الفراق لقاء، عبد الله: آمين يا رب العالمين. وبينما هما يتحدثان مع بعضهما البعض، ويتبادلان الضحكات، يقبل صديقهما ياسر ذلك الفتى الناضج بأفكاره، الجاد في تصرفاته، والذي يعمــِّر مجده بالعزم والطموح، ياسر: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، خالد وعبد الله: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، ياسر: كيف حالكم؟ خالد وعبد الله: بخير والحمد لله وأنت؟ ياسر: الحمد لله.. وكيف النفسية للعام الدراسي الجديد؟ خالد وعبد الله: بخير نسأل الله التوفيق لنا ولك, ياسر: أمين وكيف كانت الإجازة؟ عبد الله: رائعة جدا ً، فنحن قد ذهبنا إلى سوريا وقضينا فيها أمتع الأوقات، أعجبتني الأحياء الشعبية، وما فيها من تراث عريق، وما يعرض فيها من حفلات ليلية، خالد: أما أنا فقد ذهبت مع عائلتي إلى قطر حيث يقطن أقرباؤنا هناك، قضينا فيها حوالي شهر واستمتعنا كثيرا، ياسر: أما أنا فقد ذهبت مع جدي إلى بريطانيا لإجراء بعض التحاليل الطبية، ذهبت إلى متحف لندن الشهير وكان ما فيه رائع جدا ً، ذهبت إلى (برايتون) وكانت عبارة عن منطقة ساحلية البحر أروح ما فيها، ذهبت إلى (مارجت) وكانت عبارة عن مدينة ألعاب كبيرة جدا ً استمتعت كثيرا ً بها، في الحقيقة أعجبتني مدينة الضباب كثيرا ً، عبد الله: آآآآآه متى تأتي الإجازة!!، ياسر( يضحك ) ويقول: ما زلنا في أول يوم للدراسة وأنت تقول إجازة، خالد وعبد الله ( يضحكان )، دقَّ جرس الصباح، فتوجه الطلاب للاصطفاف في الطابور، أنصتوا لآيات عذبة من القرآن الكريم، ثم استمعوا لحديث المدير وتحذيراته الروتينية في بداية كل عام، انتهى الدير فتوجه الطلاب إلى الصفوف وهم فرحين، وعلى استعداد تام لبدء الدراسة وتحصيل التفوق والنجاح، استلم الجميع الكتب، وفي اليوم التالي بدؤوا الدراسة بجد واجتهاد. في يوم من الأيام، طلب منهم أستاذ مادة التعبير الأستاذ محمد تحضي تحقيق صحفي، فتعاون كلٌ من خالد وياسر وعبد الله لتحضير تحقيق صحفي رائع بعنوان " زمنٌ مخيف "، يدور حول محور انحراف الشباب، وسقوطهم في أسر التدخين والمخدرات، وانبهارهم بالحضارات الزائفة، وتقليدهم الأعمى للفئات المنحطة من الغربيين، كان تحقيق رائع بما تعنيه هذه الكلمة، بـُهـِرَ به الأستاذ محمد، كان مدعما ً بكل ما يحتاجه التحقيق الصحفي من آراء للمعلمين والمرشد الطلابي واستشاريين اجتماعيين وكتاب يحاكون الواقع بكتاباتهم ليصبح تحقيقا ً صحفيا ً ممتازا ً، كان يحكي واقعا ً حقيقيا ً يعيشه الكثير من أبناء الوطن، خطـَّته أنامل فريق الإخوة المبدعة، فأعدَّه عقل ياسر الراجح، وتم التحقيق فيه بصوت خالد وعبد الله ذوي الأسلوب الرائع في الطرح، فاستحقوا بذلك الحصول على جائزة التميز بجدارة، فرح أعضاء فريق الأخوة بما لقوه من أستاذهم العظيم محمد من تشجيع رفع من همتهم وعزيمتهم، جعلهم يوقنون بأن هناك من يرعى الأنامل الصغير لتصبح كبيرة، ويضل لها وسم عل ى أديم الزمن. جاء وقت الاختبارات، حان الوقت لحصد الثمرات، الهدوء يعم أرجاء القاعة، بدأ الطلاب في حل الأسئلة الواحد تلو الأخرى، ويمر اليوم بعد اليوم، حتى جاءت صافرة النهاية لتعلن الانتهاء من هذا العام، جاء وقت تسليم النتائج، الوقت الذي يخافه الكثيرون، أقبل الأصدقاء الثلاثة نحو الأستاذ كي يستلموا نتائجهم، أقبل ياسر بكل ثقة نحو الأستاذ، الأستاذ: مبروك يا ياسر الأول على الدفعة وبتقدير ممتاز، أقبل خالد فاستلم النتيجة ولحقه عبد الله وكانت نتائجهم مرضية، أخذ ياسر أصحابه للاحتفال بهذه المناسبة السعيدة فاستمتعوا بأوقاتهم ثم عادوا إلى منازلهم يحملون البشر لوالديهم ففرح الأهل كثيرا ً. بدأت الإجازة، فذهب كلٌ من الأصدقاء للاستمتاع بإجازاته، فهذا ياسر قد ذهب إلى أمستردام، وخالد وعبد الله ذهبا إلى الإمارات، انتهت الإجازة فعاد الكل إلى دياره سالمٌ غانم. بدأ العام الجديد 1424هـ - 1425هـ ، ففـُتـِحـَت صفحة جديدة في كتاب فريق الأخوة، انتهى الفصل الدراسي الأول، وبدأ الفصل الدراسي الثاني، ظهرت بعض التغيرات على عبد الله وكانت بداية لانجرافه مع أموج الضياع، حاول خالد نصحه لكن دون جدوى، حزن ياسر لم علمه عن عبد الله حاول نصحه بشتى الطرق، قام بتذكيره بالتحقيق الصحفي الذي قاموا بإعداده لكن روابط الشر كانت أقوى، فاختطفت عبد الله بقوة صارمة، في يوم من الأيام، كان خالد وعبد الله يتحدثان، فقام عبد الله بإخراج علبة السجائر والولاعة، وأخذ ينفذ فيها بشراهة، ثم قال لخالد: أتريد واحدة؟ اعتذر خالد ولكن الشيطان أخذ يسول لعبد الله الإصرار على جر خالد معه إلى هذا الطريق، مع مرور الأيام استطاع عبد الله أن يجعل خالد ضحية أولى لمكره الذي تولـَّد فجأة دون أية مقدمات، للأسف أصبح خالد أسيرا للسيجارة اللعينة، علم ياسر بالخبر، جزن كثيرا ً على خسران فريق الأخوة أقوى دعامة كان يرتكز عليها، وأفضل وسم كان يتسم به، تفرق فريق الأخوة بعد انجازات عظمى قام الأعضاء بها، وبعد نصح ٍ عظيم قام به ياسر لخالد وعبد الله، ذهب ياسر في طريقه ولكنه لن ينسى أفضل صديقين كان قد قضى معهم أجمل سنين عمره فقد كان يسأل عنهم ويتفقد أحوالهم. ضل خالد وعبد الله يسيران في دربهما المظلم، وينما هما يسيران في طريقهما للمنزل بعد انقضاء يوم دراسي شاق، بالصدفة رأيا فتاتان عائدتان من المدرسة، أصبحا كل يوم يعجلان في المجيء كي يرياهم فبدأت سنين الحب، ففي يوم من الأيام، وفي المساء كان خالد وعبد الله يجلسان على كرسي بالقرب من منزلهما وينظران بتخفي لمنزلي الفتاتان، فإذا بالصدفة تأتي على طبق من ذهب، فهذه هي الفتاه تطل من على شباك غرفتها، فلمحها عبد الله فقال: انظر يا خالد، فنظر خالد للفتاة نظرة طويلة، فأخذا يلمحان للفتاة، وبعد أن استيقظت الفتاة من غفلتها عادت أدراجها ولم تعطهما أي فرصة لإهانة ولو جزء من كرامتها، مرت الأيام وهما على نفس الحال، حتى جاء اليوم الذي تفتـَّحت فيه أبواب الحب، أحب خالد إحدى تلك الفتاتان، حاول الوصول إليها لكن دون جدوى، لم يفقد الأمل وضلَّ يبحث عن أي طريقة يلفت بها نظر الفتاة التي أحبها، في يوم من الأيام، بينما كان خالد يجلس أمام بيته، عادت الفتاة مع أهلها، فنادتها أختها بصوتٍ عال ٍ سمعه كل من في الطريق، فرح خالد حينما عرف اسمها، أعجبه الاسم كثيرا ً، قال: رؤى يا له من اسم جميل، يليق بها بكل تفاصيله، كم هو جميل أن تصبح رؤى خالد فقط، كانت الفرصة لصالح خالد لكن خوف خالد ودلاله الواضح عليه حال دون أن يكمل خالد ما يخططه، كان خالد فتى وسيم، صغير والديه وهذا ما يجعله مدللا يخاف المواجهة لوحده، كان دائما يحضر صديقه ليرى "رؤى" تلك الفتاة التي أحبها من كل أعماق قلبه. في نفس الوقت كانت كلا الفتاتان تتحدثان عن خالد وعبد الله باستمرار وكانت رؤى قد أعجبت بشخصية خالد المدلل، وابنة عمها " ليان" أعجبها عبد الله بجرأته التي ليس لها حدود، ولكن رؤى وليان لم تعطيا فرصة لتلك الأفكار السوداء أن تقتحم عقولهما المتفائلة وحياتهما الرائعة، لكن رغم المحاولة كان الحب أقوى، ازداد تعلق رؤى بخالد وليان بعبد الله، كان خالد يبادل رؤى نفس الشعور ولكن عبد الله كان حاد الطبع ليس للحب عنده ميادين فلم يهتم بشعوره نحو ليان، جاءت فترة اختفى فيها خالد وعبد الله حتى نهاية هذا العام، ذهب الجميع لقضاء الإجازة، ولكنها كانت إجازة من نوع آخر، كان خالد مشغول الفكر دائما ً، متوتر، الخوف يظهر على عيناه البريئتان، انتهت الإجازة ففرح خالد لأنه سيعود إلى أرض الوطن ليرى رؤى بعد طول غياب. بدأ العام الجديد 1425هـ - 1426هـ فانتقل خالد ورؤى للصف الأول الثانوي، وليان للصف الثاني التوسط، وعبد الله فضل ترك الدراسة ليصبح عاطلٌ باطلٌ لا نظام يحكمه ولا همٌ يشغله. في يوم من الأيام، حدث مال يكن في الحسبان، ذهب عبد الله إلى الإمارات فاعد مختلفٌ تماما ً، عاد يحمل من الغطرسة والتكبر الشيء الكثير، ترددت رحلاته إلى خارج أرض الوطن حتى عاد كالوحش الكاسر يحمل الحقد الدفين لأعز أصدقائه، ذلك الفتى البريء الذي ظـُلم من أعز أصدقائه، كان أول ضحاياه من غير أن يشعر، ترك عبد الله خالد ورحل بعيدا ً، رسم طريق النهاية لصداقته مع خالد، تركه يتألم، ويتضرع جرعات الحسرة والمرض، قالها عبد الله كلمة تحمل جحدان صداقة العمر الذي فات: خالد من الآن وصاعدا ً أنا في طريق وأنت في طريق، تحطم قلب خالد، ذهب والدمع في عينيه، دخل حجرته وأخذ يسترجع شريط ذكرياته مع عبد الله بكى وبكى وبكى إلى أن ملَّ الدمع من عينيه. استغربت والدة خالد هدوء خالد في ذلك اليوم، دخل حجرته فوجدته يبكي، ضمته إليها بقوة، أخذت تهدأ من روعه، فقالت: ما بك يا خالد؟ مالذي يجعلك تبكي هكذا؟ ضم خالد أمه بقوة، وأخذ يفرغ شحنات البكاء في حضنها الحاني، ثم قال: آآآآآآآه يا أمي عبد الله ترك صداقتنا ذات العمر الزهري، ذهب وجعلني أصارع الحياة وحدي بلا صديق يحاكي وحدتي وأحاكيه في جلسات المساء، عبد الله ذهب وودعني بقلبٍ قاسي لم أكن أتوقع هذا منه بعد كل الذي كان بيننا، أخذت أمه تهدأ من روعه، وتقول: لا عليك يا خالد خسرانك لعبد الله لا يعني نهاية الحياة، فأنت تستطيع أن تجد صديقا أفضل من عبد الله، صمت خالد وهدأ بعض الشيء، جلس في غرفته وحيدا ً، استغرق في تفكير طويل، أخذ يفكر في رؤى، تلك الفتات التي اقتحمت قلبه بلا إذن، خرج خالد وجلس أمام منزله يسترق النظر إلى شباك رؤى، ولكنها لم تظهر ملَّ خالد الانتظار، فدخل إلى منزله، وألقى بنفسه على سريره، وضع يده تحت وسادته، وغرق في التفكير، ثم نام وعيناه ممتلئتان بالدموع. في يوم من الأيام، استيقظت أم خالد على صوت صغيرها المدلل وهو يصرخ ليلا، وجدته يتألم ويتألم، أخذت تصرخ وتصرخ، قام أبا خالد وأخاه بأخذ خالد إلى المستشفى، وبعد ساعة من الانتظار، والقلق والخوف، أقبل الطبيب يحمل ذلك الخبر المحزن، الذي لم يتوقعه أحد، خالد ذلك الفتى المدلل أصيب بالداء الخبيث في الرئة، علمت والدته فبكت على صغيرها المدلل، علم خالد بما حلَّ به فخاف وقلبه أصبح ينبض بسرعة، أخذ يبكي ويقول: أيعني هذا أني لن أعيش طويلا، هل سأموت دون أن أصبح معماريا ً يشار له بالبنان، أخذت أمه تضمه بقوة، وتدعمه بشيء من الأمل. وأخيرا.. مات خالد وهو يحمل العذاب في قلبه، مات وهو يعني المرض العصيب، مات خالد وماتت معه سنين الحب المبتدئ، بكى الجميع على خالد وبكت رؤى عليه بحرقة حتى أصبحت وسادتها بركة من الدموع، ولم يبقى لها من خالد سوى ورقة بيضاء كـُتـِبَ عليها باللون الأحمر " أحبــك.. وأتمنى أن تكوني قوية مرحة كم عهدتك، لا أريدك أن تذرفي الدموع من أجلي لأننا إن لم نلتقي الآن سنلتقي في دار الخلود بإذن الله... محبك المخلص:خـــالد"، ذهبت روح خالد إلى بارئها، وبكت رؤى، أما عبد الله فأصبح جسد بلا روح ولا أحاسيس ولا مشاعر، حين وصله خبر وفاة خالد لم يذرف ولا دمعة واحدة ولم يعطي الموضوع حقه من الإصغاء، ليان تلك الفتاة الصبورة ساعدها القدر على نسيان عبد الله ذلك الذي لم يصغي لها ولم يعيرها أي انتباه، فقد انتقلت من ذلك الحي الذي جمعهم سنينا طوال، ذهبت وتركت خلفها الذكرى الحزينة، أما ياسر فبقي جبلا لا تهزه الرياح العواتي، حزن كثيرا لم حلَّ بخالد صديقه الذي مات كضحية أولى في فريق الأخوة.


منقوول

 
قديم   #2

طفُلہ مخَمليہ 3/›


رد: قصـة حنيــن الذكريـآآآآت


قصـة حنيــن الذكريـآآآآت

مشكووووووره حبيبتي

 
قديم   #3

نورا الامورة


رد: قصـة حنيــن الذكريـآآآآت


قصـة حنيــن الذكريـآآآآت

تسلمي

 
قديم   #4

زٍحَ’ـمةَ حَ’ـڪيّ..||≈


رد: قصـة حنيــن الذكريـآآآآت


قصـة حنيــن الذكريـآآآآت

منورين بنات

 
قديم   #5

صعبة المنال


رد: قصـة حنيــن الذكريـآآآآت


قصـة حنيــن الذكريـآآآآت

مشكوره غلاتي

يعطيك الف عافيه

لاعدمناك..

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 07:19 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0