هنيئاً لك يامن تكتب بالقسم الإسلامي

جزاك الله خيرا
وجعلك من الداعين للخير والصلاح

بارك الله فيكِ
وجزاكِ الله كل خير

بارك الله فيكى

جزاكى الله خيرا ...تحياتى

خواطر ايمانية ( مهمه) من تفسير الشعراوي الجزء 53
فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شئ حتي اذا فرحوا بما أوتوا أخذ نهم بغتة فاذا هم مبلسون ...سورة الانعام
آية 44 - فالمجتمعات حين تبتعد عن منهج السماء نجد الحق ينتقم منهم انتقاما يناسب جرمهم ولو انه اخذهم علي حالتهم المتواضعه فلن تكون الضربة قوية. لذلك يوسع عليهم في كل شئ اذا ما سلب منهم واخذهم بغتة وفجأة تكون الضربة قوية قاصمة ويصيبهم اليأس والحسرة : وأنت لو نظرت الي هذه المسألة لوجدت الانسان بعقله وفكره الذي لم يسلك فيه طريق الله بل سلك فيه السبل غير الممنهج بمنهج الله وبينما لا يلتفت الانسان الي مجئ الكارثة. ويتساءل
لماذا تجري هذه الحيوانات أنه في هذه الحالة يكون أقل من الحيوانات لان الحيوان من واقع الاحداث في بلد تحدث فيه
الزلازل يكون أول خارج من منطقة الزلازال .. ان الله قد سلبه(الانسان) هذه المعرفة حتي تتمكن منه الضربة ..اننا نجد
الحمار يجري ليغادر مكان الزلازال بينما يظل الانسان واقفا حتي يحيق ويحيط به الخطر . فأي احساس واي استشعار
عند الحيوان انه استشعار غريزي خلقه ربه فيه لانه سلب منه التعقل فأعطاه حكمة الغريزة

	#67
ام الهام	رد: هنيئاً لك يامن تكتب بالقسم الإسلامي هنيئاً لك يامن تكتب بالقسم الإسلامي بارك الله فيكِ وجزاكِ الله كل خير

	#68
زهرة السعادة	رد: هنيئاً لك يامن تكتب بالقسم الإسلامي هنيئاً لك يامن تكتب بالقسم الإسلامي بارك الله فيكى

	#69
عاشقة سنة رسول الله	رد: هنيئاً لك يامن تكتب بالقسم الإسلامي هنيئاً لك يامن تكتب بالقسم الإسلامي جزاكى الله خيرا ...تحياتى

	#70
ماجدةأنور	رد: هنيئاً لك يامن تكتب بالقسم الإسلامي هنيئاً لك يامن تكتب بالقسم الإسلامي خواطر ايمانية ( مهمه) من تفسير الشعراوي الجزء 53 فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شئ حتي اذا فرحوا بما أوتوا أخذ نهم بغتة فاذا هم مبلسون ...سورة الانعام آية 44 - فالمجتمعات حين تبتعد عن منهج السماء نجد الحق ينتقم منهم انتقاما يناسب جرمهم ولو انه اخذهم علي حالتهم المتواضعه فلن تكون الضربة قوية. لذلك يوسع عليهم في كل شئ اذا ما سلب منهم واخذهم بغتة وفجأة تكون الضربة قوية قاصمة ويصيبهم اليأس والحسرة : وأنت لو نظرت الي هذه المسألة لوجدت الانسان بعقله وفكره الذي لم يسلك فيه طريق الله بل سلك فيه السبل غير الممنهج بمنهج الله وبينما لا يلتفت الانسان الي مجئ الكارثة. ويتساءل لماذا تجري هذه الحيوانات أنه في هذه الحالة يكون أقل من الحيوانات لان الحيوان من واقع الاحداث في بلد تحدث فيه الزلازل يكون أول خارج من منطقة الزلازال .. ان الله قد سلبه(الانسان) هذه المعرفة حتي تتمكن منه الضربة ..اننا نجد الحمار يجري ليغادر مكان الزلازال بينما يظل الانسان واقفا حتي يحيق ويحيط به الخطر . فأي احساس واي استشعار عند الحيوان انه استشعار غريزي خلقه ربه فيه لانه سلب منه التعقل فأعطاه حكمة الغريزة