|
|
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية زوجك هو جنتك أو نارك يوجد هنا زوجك هو جنتك أو نارك العلاقة الزوجية Marital relationship و حياة زوجية سعيدة Married life مشاكل الحياة الزوجية و الحلول الثقافة الزوجية السعادة الزوجية حقوق الزوجين |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تطيعين زوجك ؟؟؟ ام.. ؟؟؟ | |||
نعم اطيعه... وانا راضية. | 7 | 46.67% | |
اطيعه ولكن .... بدون رضى.. | 1 | 6.67% | |
اطيعه احياناً .... واعصاه احياناً ... | 5 | 33.33% | |
لا اطيعه ابدا. | 2 | 13.33% | |
المصوتون: 15. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
08-10-2010, 05:32 AM | #1 |
㋡الادارةツالعامة㋡ |
زوجك هو جنتك أو نارك
بسم الله ما هو اهم شىء فى هذه الدنيا الفانية؟؟؟؟؟ اهم شىء هو ان ننال رضى الله عز وجل وم ثم الوصول للجنة فى يوم الحساب. ومن هذا المنطلق اختنا الفاضلة اتيت لكم بهذا المقال الطيب. الذى اسال الله ان يجعله فى ميزان من كتبه ومن ساعد فيه... فى البداية: تعتب زوجة سعيد بن المسيب رضي الله عنهما على الزوجات الاتي يتعاملن مع أزواجهن بغير تقدير واحترام فتقول : كيف تتعاملون مع أزواجكن هكذا ؟ لقد كنا نعامل أزواجنا , كما يعامل الأمراء والملوك " " وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" (21) الروم صحيح أن الزمن قد تغير ، و أن الرجال قد تغيروا , وأن النساء كذلك قد تغيرن .. . لكن المبادئ لا يجب أن تتغير! نعم اختاه إنها مبادئ ثابتة ثبوت الجبال، باقية بقاء اليل والنهار, لا يجوز أبدا أن نفرط فيها أو نتهاون بها , إنها هويتنا وقيمنا, إنها أعز ما لدينا , إنها الحصن الحصين الذي نحتمي به, ونفاخر به في العالمين . زوجك.. جنتك ونارك ق ال رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحدى نساء الصحابة رضي الله عنهم ( أذات بعل ؟ قالت نعم ، قال " كيف أنت له ؟ قالت لا آلوه ( أي لا أقصر في طاعته ) إلا ما عجزت عنه ، قال فانظري أين أنت منه فإنه هو جنتك ونارك ) رواه أحمد وهو صحيح الإسناد. يا الله! طاعته جنتك ومعصيته نارك, فاحذري سيدتي فإن الأمر جد خطير. وقال صلى الله عليه وسلم : " إذا صلت خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت"رواه أحمد. فهنيئاً لك الجنة! بحسن طاعتك وطيب معاملتك. خرج ولم يعد أيهما أصلح ؟! باعتقادك غاليتى أي الوصيتين السابقتين أصلح لحياة ؟ .))) (جلست السيدة فخرية تحكي لصاحبتها اعتدال كيف تعامل زوجها ) فخرية : زوجي مثل الخاتم في إصبعي، روح يا مسعود ... حاضر, تعال يا مسعود... حاضر.. اشترِ كذا يا مسعود... حاضر، لا تذهب لكذا يا مسعود... حاضر ، لا تتأخر عن الساعة كذا يا مسعود... حاضر. ( وأخذت تتباهي به أمامها وهي مأخوذة بما تسمع) اعتدال مندهشة ) زوجك رائع بالفعل !! لا يهش ولا ينش! كيف جعلتِه هكذا يا شقية؟ فخرية بافتخار) البركة في وصية أمي. اعتدال: (بتعجب) وصية أمك !! وبماذا أوصتك أمك؟ أخبريني بسرعة ! فخرية : قالت لي أمي ليلة زفافي : ( يا بنتي ,اسأليني أنا عن الرجل! الرجل ليس له أمان! الرجل يأخذ لحما ويرميها عظما ! الرجل يحب التي تعانده وتشقيه, وليس التي تطيعه وتهنيه! لذلك يابنتي اسمعي نصيحتي جيدا: قصقصي ريشه دائما.. واجعليه خاتما في إصبعكِ.. نكدي عليه عيشته.. إن أمركِ اعصيه.. وإن نهركِ سبيه.. وإن ضربكِ خذي أغراضكِ واتركيه .. فبيت أبيك مفتوح دائما لكِ. . وإخوانك سوف يعلمونه الأدب.. حتى يعرف أنكِ لستِ من ال , أنت بنت ناس ولكِ أهل) اعتدال: ( بانبهار) يا لها من وصية رائعة ! وعملت بوصية أمك يا فخرية؟ فخرية : نعم ونفذتها بحذافيرها إلي أن أصبح هذا هو حال زوجي... في منتهي الخضوع, الكلمة كلمتي أنا, والرأي رأي أنا . ( وبعد مرور فترة من الزمن ) اعتدال : كيف حالك يا فخرية وكيف حال زوجك معك ؟ فخرية : زوجي مَن؟ مسعود ؟ اعتدال : نعم مسعود, وهل لكِ زوج غيره ؟ فخرية : لقد طلقني من زمان ! وتزوجت رجلا آخر! اعتدال : وما أخبار وصية أمك يا فالحة ! فخرية : لا لم أعد أعمل بها , كانت فترة طيش يا أختي ! اعتدال : منك لله يا فخرية! خربت بيتي بوصية أمك, زوجي طفش من البيت منذ شهرين ولم يرجع إلى اليوم!! |