أروي شغفي عند رؤيتك
جالسةً تتئمل كتاباتي جالسةً تتئمل ماسوف أكتب لها بعد طلبها مني كتابت خاطره تترقبني لتشبع شغفها بما سوف يجسده قلمي
ولاتعلم أني أتطلع لأروي شغف حبي عند لقياها
كم تعطشت لكي أرتوي من نبع مبسمكي الساحر
كم تلذتُ بحلاوت لسانكي المعسول
كم تلذتُ به عندما يبدؤ لساني بمداعبت لسانك
وكم همت بعالمي المجنون بئحضانك الدافه
وكم زاد جنوني لكي عندما يتلاحم صدري مع صدركي الفتان
ويداي من خلفكي تداعب أردافكي المثيره
كم تناغمت يداي مع تناغم أهتزاز أرادفك الناعمه
كم هي مخمليةً أردافك
وكم عينً قد تئملتها وأنتي تسيرين على أقدامكي
يتئملون من هول مارؤ من زلزالً بشري يهتز من خلف عبائتك
وكم همت مع أنفاسكي عندما تزفرينها وكئنها لفحت سمومً خرجت من قعر جهنم
كم أشتاق لأختلاط أنفاسي بئنفاسك
وكم أشتاق لدمج عرق جسدي مع عرق جدسكي العطر
كم جلست وأنا أتئمل ساعة أرتواى شغفي برؤيتك
ولبوح بقيه
|