ثناثرت أوراقي في زفرات الرياح ،،
واخذ القلم ينادي حتى يواري احزاني
ولكن ،، حتى قلمي أصبح وحيداً ..
أصبح دون رفيق مثلي
فصار يبحث في مكتبات الحياة ،، عن ورق يفرغ في سطورة ما لاقاه من معاناه
ويحكي عن جرح الوريد في حيره بلا حدود،، وأنتظار غير معدود ،، وفكر للأمل مهدود
وحظ أصبح والسعادة في صدود .
فكلما أشرقت الشمس ،، وأختفى صمت اليل
أشرق في جوف القلم بصيص من الأمل ..
واخذ يبحث ويبحث عن الأوراق ،، متمسكا بهذا الأمل
بحث بين أوراق السعادة ،، وبين أوراق العشاق .. ربما يجدها بين أوراق الطموح
فكلّ وملّ .
ثم بحث بين أوراق الأحزان .. في مجلدات الأشجان ..
فشعر بوادر الأمل تفتح أبوابها أمامه ..
فبشرني بنتيجة أهتمامه ،،
فأخذ يكتب عن عبرات الدموع .. وحيرة الآمال الضائعة بلا رجوع
لكن توقف القلم عن الكتابة ..
فسألته أحزاني .. ما الحكاية ؟؟
هل أصبحت مثل قدري يعشق الخيانة ؟!!
فأجاب وهو يلوم أختياره .. الورق قليل والأحزان كثيرة !!
فاستبدلت تلك الأوراق بقلبي ،، وذلك القلم بدمي ..
وأنتظر متى يحين قدري ..!!
هل عندما تشرق الشمس ؟!!
أم عندما يحل الصمت ؟!!
#2
غروب اأمل
رد: تناثرت اوراقي
تناثرت اوراقي
يعطيك العافيه
من يد مانعدمها يارب
دوم هالأبداع والتميز
#3
شموخ كلي طموح’~’
رد: تناثرت اوراقي
تناثرت اوراقي
رؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤ وؤوؤوؤوؤوؤعة يسلمو
دوم الابداع
#4
انســـآنة غيـــر
رد: تناثرت اوراقي
تناثرت اوراقي
خاطره جميله
فلكي كل الشكر على الكلام الجميل والاحساس الراآآآآائع