 |
  |
|
|
|
|
#1 |
|
:: كاتبة نشيطة :: |
سلا م بنات لطشت اليوم كم موقف محرج ضحكوني
حبيت انقلكم اياهم:: (( الموقف بصراح محرج ومضحك في نفس الوقت )) حصل يوم كنت في ايام متوسطه تحديدا ثاني متوسط كانت عندنا استاذه التفسير الله يذكرها بالخير كانت مرره حبوبه معانا بس اي وحده من البنات تغلط ما تهاوشها بس تعلق عليها <<<< تعللق لدرجه انو الوحده تكره نفسها خخخخ ما علينا الي صار انو كانت وحده من صديقاتي (اسماء) ما حضرت الامتحان الشهري حق الماده <<< الي هي التفسير<< زين فهمنا وبعدين الي صار<<< ايه اخلصي كنت جالسه جنبها في الاول زي ما يقولون وكانت الاستاذه قاعده قدام بس على اليمين يعني ما تدري وش نقوله ابد ولا تسمع طبعا احنا ما كنا نعرف هالشي على بالنا <<< على بالي انا تحديدا انها تسمعنا المهم <<<< ياليل كانت اسماء ما ذاكرت زين <<<< يعني غايبه عن الامتحان وجايه مو مذاكره بعد<<<مرره ذكيه هالبنت وقالت :لي تكفين يا كاميليا طلبت غشيني عاد انا مسويه فيها محترمه قلت لها :لا والف لا هذا شي ما يجوز بنروح النار بعدين قالت :امانه كمو <<< كمو اسم الدلع ترا قلت : لالالا<<< برضو مصره عل موقفي قالت : اذا غشتيني اعطيك فسحتي لمده اسبوع عاد انا استانست وعيوني طارت من مكانها <<<ولو هذا مصروف زياده على الخمسه ريال المسكينه الي اخذها من ابوي يوميا <<<بيني وبينكم كنت طماعه ...... قلت : اكيد هالكلام ، قالت : افا وانا بنت ابوي كلمتي ما تنعاد ابدا <<< مسويه فيها نشميه البنت الي صار قلت لها ابشري ما طلبتي شي <<< استغفر الله نسينا النار وانه ما يجوز خخخخخخخ وبعدين قمت اقول لها الاجابات كلمه واجلس خمس دقايق اناظر الاستاذه وبعدين اعطيها الكلمه الي بعدها كانت اول مره اغش فيها احد بغى يغمى علي من الخوف والعب والوسواس <<< حشى فلم رعب مو امتحان وهي كل ما اقول لها كلمه وكتبتها تنغز فيني بكوعها <<< سببت لي حفره بين ظلوعي من كثر النغز وضليت على هالحال الي الاستاذه قالت :كاميليا ... قلت : يا لبيه <<<< قلتها بسرعه البرق فكرت انها كشفتني وعرفت بالي قاعده اسويه ...يا انو قلبي المسكين صار طبول في ذيك الحظه.... ولا شعوريا قلت وانا اتنافض تقول عجوز في التسعين : والله يا استاذه اني ما اغشها ابد .. بس هي الي قالت لي غشيني واعطيك فسحتي اسبوع <<<<< فضحت عمري وبنت الناس بالي قلته عاد اسماء قامت تناظر فيني بنظرات خوف ما ادري حقد ما ادري رجاء الي هو <<< المهم ناظرت بنظرات غريبه ما عرفت نوعها ذيك الحظه بعدين حسيت الفصل كله صار هادئ فجأه وما سمعت ولا حس لفيت اناظر الا كل البنات تناظر فيني عاد انا حالتي لا تعليق عليها شوي الا الاستاذه تقول: كنت ابغاك تروحين تجيبين دفتري من على طاولتي في المكتب بس الظاهر انك مو منتبه معاي والي على راسه بطحا يحسس عليها البنات طبعا تسدحو ضحك وحتى صديقتي الخبله ضحكت معاهم وانا الي رحت فيها وجهي صار قوس قزح من كثر ما تقلبت الوانه وبعدها حلفت اني ما اغش احد في حياتي اول مره واخر مره توبه <<<< محد يلومك والله شوفو كيف المواقف ولا بلاش ههههههههههههههه إلتقيت بشخص محترم ومؤدب وقعت في الحب . وعندما قرنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات بالنسبة لي وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد بضعة اشهر من الزواج، وفي يوم عيد ميلادي ، كنت في طريقي للعودةإلى المنزل بعد إنتهاء دوامي في العمل تعطلت سيارتي في الطريق وحيث أننا نعيش في الريف إتصلت بزوجي واخبرته اني سوف أتأخر قليلاً حيث أني مضطرة أن أعود إلى البيت مشياً على الأقدام . في طريقي للعودة مررت بمحل صغير يبيع الفول وكانت رائحة الفول أقوى من أن تكمل مسيرك دون أن تتوقف . فقلت لنفسي أني سوف آكل صحناً صغيراً ومن السهل جداً التخلص من جميع آثار الفول أثناء سيري إلى البيت ، حيث أن الطريق طويل ، فتوقفت عند المحل وإشتريت صحناً من الفول وأكلته وأحسست بأني مازلت جائعة فأكلت الصحن الثاني ثم الثالث . في طريقي إلى المنزل حاولت جهدي أن أتخلص من جميع الغازات التي تملأ بطني بسبب أكلي للفول . عند وصولي إلى البيت رأيت زوجي ينتظرني عند الباب فرحاً لرؤيتي وهو يقول لي " حبيبتي ، لقد عملت لك مفاجأة للعشاء اليلة " وطلب مني أن أغطي عيني بقطعة قماش ، ثم أمسكني من يدي وأدخلني غرفة الطعام وأجلسني على الكرسي ، وفي الحظة التي أراد فيها أن يرفع العصابة من على عيني رن جرس الهاتف ، فطلب مني أن أعده بأن لا أرفع العصابة حتى يكمل مكالمته ويعود . وأثناء إنشغاله بالمكالمة بدأ مفعول الفول يظهر مرة أخرى ، وأصبحت لا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك فوجدتها فرصة ورفعت إحدى رجلي لأطلق سراح واحدة . لم يكن لها صوت قوى ولكن كانت رائحتها قوية كرائحة الشاحنة المحملة بالسماد، فرفعت المنديل من على رجلي وحركته يميناً وشمالاً لتحريك الهواء وإبعاد الرائحة . وأحسست مرة أخرى بأني بحاجة إلى إطلاق واحدة أخرى ، وكنت ما أزال أسمع صوت زوجي يتكلم بالهاتف، فرفعت رجلي مرة أخرى وأطلقت الثانية ثم الثالثة فالرابعة وأصبح المكان رائحته كريهة كرائحة الملفوف المطبوخ . وحيث أن زوجي مازال على الهاتف يتكلم قلت في نفسي ستأخلص مما تبقى من الغازات في بطني وأخرجت الباقي وأحسست بالراحة ولكن أصبحت رائحة المكان لا تطاق . ومرة أخرى حركت المنديل حتى تختفي الرائحة وبعد بضع دقائع سمعت زوجي يودع الشخص الذي معه على الهاتف ورجع إلى الغرفة ، فرسمت على وجهي صورة البراءة بحيث أني لم أفعل أي شيء . ورفع زوجي العصابة من على عيني ، تفاجئت بوجود 12 شخص حول مائدة الطعام يصفقون لي ويقولون : "عيد ميلاد سعيد " من خجلي من الموقف أغمى علي |
|
|
#2 |
|
|
رد: عن جد احراج على اصوله الله لا يحطنا بهيك مواقف
هههههههههههههههههههه
هههههههههههههه الأول حلو بس التاني احراج مش طبيعي يا ماما الله يعينها 12 واو خخخخخخخخخخخخخخخ ميرسي يا زوء الموضوع روعه ويستحق التقييم |
|
|
#3 |
|
|
رد: عن جد احراج على اصوله الله لا يحطنا بهيك مواقف
تسلمي يا عسل بيشرفني مرورك
|
|
|
#4 |
|
|
رد: عن جد احراج على اصوله الله لا يحطنا بهيك مواقف
هههههههههههههههههههههههههههههه
من جد احرآآآج مشكوؤوؤوؤوؤوؤره |
|
|
#5 |
|
|
رد: عن جد احراج على اصوله الله لا يحطنا بهيك مواقف
الموقف الثاني محرج
يسلمو |
عن جد احراج على اصوله الله لا يحطنا بهيك مواقف