يمه يمه شو بخوف
مرحبا
مره وحده اتجوزت واحد مجاهد وكان هدفه في الحياه اما الشهادة واما النصر وكان دايما بقول لمرته انه بحبها لكن بحب الشهادة في سبيل الله اكثر وبطلب منها انها تدعيله انه اينالها وفي يوم من الايام تطلع يجاهد في سبيل الله وفي ذلك اليوم استشهد زعلت كتير زوجته وقررت انها تحتفظ بملابسه الي استشهد فيها وهي يا حرام عم تغسل اواعيه(ملابسه) وبعد ما انتهت من الغسيل اتفاجاءت انه عليهن دم ولمل ايجى الليل ولا الباب عم بيدق راحت المسكينه تفتح الباب بس مالقت حدا على الباب رحعت اتنام وفي اليوم التاني راحت تغسل ملابس زوجها الي كلهن دم ولماخلصت برضه عليهن دم ظلت تدعك فيهن على الغاضي قررت تنقعهن وفي اليوم التاني تغسلهن ولمل ايجى الليل ولا الباب بيدق راحت تفتح الباب ما لقت حدا خافت كتير كتير وبسرعه لما ايجى الصبح راحت عند امها تحكيلها انه في واحد بيدق الباب في الليل بروح افتح الباب ما بلاقي حدا خافت الام وقررت انها اتنام عندها وبافعل نامت الام عند بنتها بس ما فيه حدا بيدق ولا شي كمان حتى اطمن بنتها نامت عندها كمان يوم وبرضه فيش ايشي قالت الام لبنتها يمه كله هاي اوهام ما في ايشي انت بس ابتتحيلي كلها تخيلات حاولت البنت تقنع نفسها انه كلها اوهام وبعد ما امها روحت وفي الليل ولا الباب بيدق خافت ارتعبت وما قدرت تروح تفتح الباب ومن الصبح وباسرع وقت راحت على حماتها وقالت الهل كل ايشي قررت الحماة انها اتروح معاها ولما ايحا الليل مافي ايشي صار وحكتلها حماتها يا بنتي انت بس ابتخيلي ما في ايشي وراح انام معاكي كمان يوم عشان تتاكدي وفي اليوم التاني كمان مافي ايشي وفي الليل ولا الباب عم بيدق خافت كتير ورتعبت مس عارفه شو تعمل لكن مسكت نفسها وتغلبت على خوفها وقررت تفتح الباب ولما فتحت الباب لقت
77
77
77
77
77
77
77
77
77
77
77
77
77
77
77
77
لقت
77
77
77
77
لقت واحد طويل طويل كتير كتير ولا بس ابيض في ابيض وقلها
انت عارفه ليش كل ما تغسلي ملابس جوزك ابيطلع فيهن دم
لانك ما ابتغسيليهن بسيرف (( برسيل))
|