|
#1 | |
:: كاتبة نشيطة :: |
حملة لقد نجوت بنفسي من المعاكسات ؟!
أخواتي العضوات قد تكون البداية مع (( رنة عابرة من يد عابثة)) قد تبدأ معها قصة وحكاية لا تنتهي إلا بعد أن خلفت وراءها .. وأثاراً قد لا يتخلص الإنسان منها في سنين حياته ولا بعد مماته .. إنهم يخطون نحوك خطواتهم الأولى .. ثم يدعونك تكملين الطريق .. فلولا لينك ما اشتد عودهم، ولولا رضاك ما أقدموا.. صرختِ "أغيثوني " ولو أنك أوصدتِ دونهم أبوابك، ورأوا منك الحزم والإعراض لما جرؤ بعدها فاجرأن يقتحم السوار المنيع لكنهم صوروا لك الحياة حباً في حب، وغراماً في غرام، وعشقاً في عشق فلا تسير ولا تصح الحياة بدون هذا الحب الجنسي الذي يزعمون وبه يتشدقون قالوا: لابد من الحب الشريف العذري بين الشاب والفتاة والله يقول: (( فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً (33))) فأي حب هذا الذي يزعمون .. وأي شرف هذاالذي يتشدقون .. (( قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُون )) أتراه يكتفي به، لا، سيطلب المقابلة.. فهل يكتفي بهذا؟ لا، سيطلب النظر.. فالحب العذري الذي يزعمون جوع جنسي فهل يصدق الجائع إذا حلف بأغلظ الأيمان أنه لا يريد من المائدة الشهية إلا أن ينظر إليها ويشم ريحها من على البعد فقط كي ينظم في وصفها ا لأشعار ويصوغ القوافي.. يأتي الشاب فيغوي الفتاة.. فإذا اشتركا في الإثم ذهب هو خفيفاً نظيفاً.. وحملت هي ثمرة الإثم في حشاها .. وتوب هي فلا يقبل لها المجتمع توبة أبدا.. وإذا أراد هذا الشاب الزواج أعرض عن تلك الفتاة التي أفسدها .. مترفعا عنها، ومدعيا .. أميطوا الأذى عن الطريق؟ فإنه من شعب الإيمان أين ما أخذه على نفسه من وعود؟ أين ما قطعه من عهود؟ مواضيع ذات صلة |
#3 | |
|
رد: حملة لقد نجوت بنفسي من المعاكسات ؟!
أخياتي الحبيبات نترككن مع هذا الفلاش المؤثر لأحد الأخوات المعاكسات التي وقعت في براثين الغرام الوهمي ومستنقع الذئاب البشرية تحكي قصتها بلسانها من تصميم أختنا الحبيبة المبدعة غلا وكلي حلا رابط الحفظ https://www.a7ssass.net/uploads/13074853871.swf وآخيراً أقسم بالله العظيم بأن هذه الحملة ماكتبت إلا حبا فيك ورغبة في أن تعيش بسلام بعيدا عن الأكدار والمنغصات... أختاه: heart(138): حافظي على سمعتك فإنها كالزجاجة يستحيل إصلاحها إذا ما انكسرت والسعيدة من تعيش حتى تموت وعرضها محفوظ ولم يجعلها الناس حديثا في مجالسهم. أختاه:heart(138) : وسائل الاتصالات نعمة من الله وضعها أهلك بين يديك ثقة فيك فلماذا تتنكري لهذا الجميل لماذا تجعلين هذه الوسائل خنجرا في صدورهم حتى الموت قال تعالى{هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ }الرحمن60 ***وختاما قد قسونا عليك ولكن أعتقد أن الفضيحة أقسى***. مع تحيات أخواتكن المحبات لكن في |