ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > السيدات و سوالف حريم
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
السيدات و سوالف حريم لمـن كانت تدق الأجـراس ؟؟ يوجد هنا لمـن كانت تدق الأجـراس ؟؟ سوالف حريم و نقاشات مواضيع تخص المرأة و المواضيع التي ليس لها قسم خاص بها

فساتين العيد


 
قديم   #1

!!*ميوس*!!

:: كاتبة ألماسيّـة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 134279
تاريخ التسجيـل: Aug 2010
مجموع المشاركات: 40,088 
رصيد النقاط : 5

فراشة متحركة لمـن كانت تدق الأجـراس ؟؟


لمـن كانت تدق الأجـراس ؟؟

لمـن كانت تدق الأجـراس ؟؟
( المقال للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
( المقال للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )

أغلقت أبواب السمع منذ عهود .. وتجردت القلوب من الإحساس .. وتبالدت الحواس .. ولتمكين سامي المعاني في العقول استلزم الأمر التكرار .. والتكرار عادة يكون في قواميس البغل والحمار .. وقد تحول الآن ليكون هو السائد في أعالي المسار .. إذا أخفق المدلول في الوصول إلى ذهن ذلك المتبالد وجب التكرار ربما لعلة في السمع ولكن إذا تكرر الإخفاق فالعلة في السمع والبصر والبصيرة .. وتلك الآن شواهدها كثيرة .. وأصبح الوباء مستفحلاً بين الصغار والكبار .. سنوات وسنوات واللوم سجال على النظم القائمة .. وحديث وحديث عن إخفاقات في سير القيادات .. نفذ مداد الأقلام وهي تكرر القول وتنتقد النظم .. وتكتب وتكتب عن فشل الزعامات .. ثم مدد ومدد من المداد .. وبحت الأصوات في الإذاعات والفضائيات .. حتى أصبح القول في تكراره وإعادته مثل الأنفاس الطالعة والنازلة .. واختزنت النفوس معاناتها وأحزانها لسنوات وسنوات .. ثم ضاقت مساحاتها المتاحة وانفجرت كالقنابل الموقوتة .. ومواطن الانفجار تعددت .. هنا وهناك .. وكانت بقوة تعادل قوة القنابل النووية .. ثم فجأة بدأت تلك الآذان التي كانت لا تريد الاستماع في الاستماع .. تلك النفوس التي ترفعت وأبت أن تسمح بلحظة عقل فجأة وجدت نفسها أمام الطوفان الهادر .. فتراجعت ثم تراجعت ثم تخاذلت ثم حاولت وحاولت .. ولكن لقد سبق السيف العزل .. وهيهات هيهات .. أصبح العطاء الجازم غير مقبول ناهيك عن الوعود الجوفاء .. وقد أصبح القوم يفقدون الثقة في القائمين حتى ولو كان العطاء منهم حاسماً وجازماً في كفة اليد .. نجحوا من قبل كثيراً في أن ينالوا أغلبية الأصوات بغير أصوات .. ولكن بعد الانفجار لم تنفعهم تلك الأصوات الوهمية المزيفة في تمييل كفة موازينهم .. وقد احتاجوا اليوم إلى الأصوات الحقيقية الغير مزيفة .. ولكنها لم تكن في يوم من الأيام .. وإن كانت فهي تمثل حقيقة أقلية ولا تمثل حقيقة أغلبية نالوها بنسبة تسعة وتسعون في المئة !!.. فأصبحت الكذبة اليوم خانقة لهم وغير نافعة .. والحال والوضع اليوم يكشف سر وفضيحة تلك الأصوات الوهمية .. ما كان يضيرهم لو أنهم يوماً تنازلوا واستمعوا لأصوات العقول .. وجلسوا الأرض مع الكادحين .. وبدءوا في الأخذ والعطاء بحقائق الأمور بجدية .. دون صلف وتجبر وتكبر .. الشعوب ظلت تنادي منذ عهود وعهود بأنها تعاني المشقة في مواصلة الحياة الطبيعية .. فهل تنازل أحدهم ودرس أسباب المعاناة وفكر في حلها .. وهل فكر أحدهم إذا شعر بأنه عاجز عن تحقيق مطالب الشعب أن يستقيل من قيادته ؟؟ أم تمسك بكرسي الحكم .. ثم أراد الكرسي لنفسه ولورثته من بعده !! .. أم كالعادة استخدموا سلاح الكبت والضغط والإخراس .. هل سألوا أنفسهم يوماً لمن كانت تدق تلك الأجراس ؟؟ .. أم حسبوها ضمن ألحان موسيقى الحرس العسكري الذي كان يحيط بهم !! . وهناك سؤال يفرض نفسه بقوة .. لماذا يظن الحكام والزعماء بأن ذلك الذي يطالب بحقوقه وبحياة كريمة وعيشة ميسرة هو يدخل تلقائياً ضمن الأعداء والمعارضة ؟؟ !!

مواضيع ذات صلة
برادي راقية للمنزل
نصائح لمنزل أكثر تميزاً..
مجموعة من الأثاث والإكسسوارات المنزلية من ايكيا لعام 2013
المناكير الفرنسيه.
اتمنى ان تدخلو الى هذا الموضوع
ولو كان العري دليل التقدم لكانت البهائم أكثر تقدم
كلمات كانت بالامس شيء واليوم شيء ثاني
اذا كانت الحياه بحرا من الهموم.....
من كانت فيه خصلتان
صالحى حبيبك فى 8 خطوات ... مهما كانت غلطتك
اذا كانت الحياه لعبه فاليك قوانينها
كيفية أسلوبك تزيد مكانتك



 
قديم   #2

!!*ميوس*!!


رد: لمـن كانت تدق الأجـراس ؟؟


لمـن كانت تدق الأجـراس ؟؟

م/ن

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:03 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0