ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > التربية والتعليم
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
فساتين العيد


 
قديم   #1

!!*ميوس*!!

:: كاتبة ألماسيّـة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 134279
تاريخ التسجيـل: Aug 2010
مجموع المشاركات: 40,088 
رصيد النقاط : 5

Smile [] مكانة المدرسة في حياتنا []


[] مكانة المدرسة في حياتنا []

 خلق الله الانسان ككائن مميز عن بقية المخلوقات بميزة


العقل وجعله بذلك مركزا للكون. حيث ان هذا الانسان هو


خلق الله الانسان ككائن مميز عن بقية المخلوقات بميزة العقل وجعله بذلك مركزا للكون.
حيث ان هذا الانسان هو الكائن الوحيد الذي يتمتع بنعمة التفكير الابداعي والتعلم
والخبرة.وهي قيمة جعلت من الانسان المسؤول الوحيد والاوحد عن مصيره وحياته ما دام
يملك الامكانيات العقلية والجسدية لنهج اشكال السلوك والتفكير المطلوبة منطقيا.
ومن اهم وظائف العقل وظيفة التفكير الذي يتطور الى تعلم عن طريق التعلم نفسه
سواء كان تعلما رسميا مؤسساتيا او تعلما غير رسمي ومرتبط بتجارب الحياة.التعلم
الرسمي المؤسساتي هو ذلك الذي يحدث بين اسوار المدرسة ويكون هذا التعلم هو هدف
في حد ذاته.اما التعلم غير الرسمي فهم الذي يحدث من خلال المرور باحداث في الحياة
تنتج عنها خبرة معينة.وحيث ان التعلم غير الرسمي لا يمكن تأطيره او استهدافه,فان
التعليم الرسمي عكس ذلك تماما.فالمدارس لها مقرر واشكال من التربية المستهدفة ولا
يكون العمل فيها عشوائيا وغير محدد سلفا.فهل للمدرسة مكانة تأهلها للتأثير في
حياتنا ؟
تتجلى اهمية المدرسة عبر التاريخ وباختلاف الامم والشعوب في كونها الاطار العام
الذي يشمل اشكال السلوك واهداف التعلم المطلوب.بالتالي فهي مكان يتم فيه محاولة
انتاج اشكال معينة من السلوك تماما كالتجنيد الذي يحدث في التكنات العسكرية.
وهكذا فقد اختلف الامر بين الامم الديموقراطية والامم الدكتاتورية.ففي الديموقراطية
يتعلم التلميذ طرق التفكير ولا يتم شحن فكره بمعلومات ومسلمات غير قابلة للنقاش
بل ان ذلك يحدث في النظم الدكتاتورية فقط.اما في دولنا العربية فمكانة المدرسة
تراجعت كثيرا ,خاصة في المجال التربوي وصار التركيز الاكبر على التعليم وحتى
المواد الذي تستهدف التربية صارت مهملة اكثر ودون اهمية تذكر في تحديد النجاح
والرسوب.ومن هنا فان ما يربي اطفالنا اليوم هي الاسرة اولا تم المحيط الاجتماعي
والشارع دون نسيان الدور المحوري للاعلام بكل اشكاله.بل ان الاعلام صار اكثر مصادر
التربية تأثيرا باعتماده على الصورة والوسائل الحديثة في الاقناع في وقت عجزت فيه
المدارس عن مسايرة العصر وصارت تحاول اللحاق بما سبقها اثناء سباتها.
لقد صنعت المدارس اجيالا صالحة في عالمنا العربي,اجيالا واعية بمكانة التعلم
وضرورة التحديث.ولا يمكننا ان نكون سلبين بالقول انها لم تساهم ابدا في القدر
البسيط من تطورنا.الا ان انعدام مسايرتها للعصر والتطور الحاصل في كل المجالات
يجعلها دائما على هامش الفاعلية.ولاننا لا يمكن ان نستغني عنها ابدا فيجب علينا ان
نسعى الى تطويرها.






العقل وجعله بذلك مركزا للكون. حيث ان هذا الانسان هو

مواضيع ذات صلة
حذاء المدرسة والعمل من شارلوت أولمبيا خريف 2013
الطريق الى النجاح ..*
إرشادات لتهيئة الأبناء للعودة إلى المدرسة
10 تصفيفات لإطلالة فتاتك هذا الربيع
انزعاج الاطفال من المدرسة "
۝ஊ» الكفايات بين واقع المدرسة المغربية وآمال التنظير «ஊ۝
الخوف من المدرسة ~
رهاب المدرسة
مسئولية المدرسة تجاه الصحة النفسية للطالب
[] لماذا يكره الاطفال المدرسة ؟ []
مقدمات للاذاعة المدرسة
[][] فترة ما قبل المدرسة [][]



 
قديم   #2

!!*ميوس*!!


رد: [] مكانة المدرسة في حياتنا []


[] مكانة المدرسة في حياتنا []

م/ن

 
قديم   #3

توزيعات


رد: [] مكانة المدرسة في حياتنا []


[] مكانة المدرسة في حياتنا []

شكرا على الطرح القيم

 
قديم   #4

دلع الحلوة


رد: [] مكانة المدرسة في حياتنا []


[] مكانة المدرسة في حياتنا []

مشكورة ع الطرح

 
قديم   #5

ام اياد2


رد: [] مكانة المدرسة في حياتنا []


[] مكانة المدرسة في حياتنا []


 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 07:10 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0