|
#1 | |
عضوة شرفية |
خاطرة.............
في المهد كنت أبكي
و امي لبكائي تتألم وتحن علي و تمسكني فتهتز بي لتسكتني وبالكاد لا تندم أنا اليوم أشتاق لحنينها و حثيثها و بما أنها قد كبرت حان دوري لأعوضها بكل ما فاتها من أوقات مضت وبكل المعاناة التي واجهت مواضيع ذات صلة |