ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > التربية والتعليم > المراحل الدراسية الإبتدائية والمتوسطة والثانوية
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
المراحل الدراسية الإبتدائية والمتوسطة والثانوية موسوعة الطفل التعليمية يوجد هنا موسوعة الطفل التعليمية تحاضير, شروحات, ملخصات, نماذج تعليمية

فساتين العيد


 
قديم   #1

فدو أزياء

من كبار عضوات ازياء

الملف الشخصي
رقم العضوية: 115385
تاريخ التسجيـل: May 2010
مجموع المشاركات: 40,183 
رصيد النقاط : 27

3554772613415934 موسوعة الطفل التعليمية


موسوعة الطفل التعليمية


 تتضمن مواضيع جداً رائعه اتمنى للجميع الاستفاده أترككـم مع


صفحاتها الأحتفاظ بالخبره الماضيه شرط من شروط التكيف والأشياء والمواقف

تتضمن مواضيع جداً رائعه

اتمنى للجميع الاستفاده

أترككـم مع صفحاتها


و الحوادث التي يواجهها الانسان لاتزول صورها بمجرد انقضائها وغيابها


الأحتفاظ بالخبره الماضيه شرط من شروط التكيف

والأشياء والمواقف و الحوادث التي يواجهها الانسان

لاتزول صورها بمجرد انقضائها وغيابها

بل تترك آثارا يحتفظ بها ويطلق عليها اسم (ذكريات).

وأن التلميذ الذي يشاهد تجربه أجراها المعلم أمامه وأطلع على نتيجتها

يحتفظ بهذه الخبره ويستطيع ان يستعيدها حين يسأله المعلم عنها

فإن استعادة الخبرات السابقه التي تمر بالانسان

عباره عن نشاط نفسي يسمى التذكر

وطبيعي أن يسبق التذكر عملية تثبيت الخبره

ليتم الأحتفاظ بها وإستعادتها

ولذلك فإن التثبيت (أو الحفظ) والتذكر لاينفصلان

ويعتبر النمو العقلي للطفل مهمة القائمين على تربيته

فمعرفة خصائصه ومظاهره تفيد إلى حد بعيد

في تعلم الطفل وأختيار أكثر الظروف ملائمه

للوصول بقدراته وأستعداداته إلى أقصى حد ممكن

ومع الأستعداد للعام الدراسي الجديد

من الأهميه بمكان أن نعرف أكثر

عن ركن من أهم اركان المذاكرة وهو التذكر


بل تترك آثارا يحتفظ بها ويطلق عليها اسم (ذكريات). وأن


ويعتبر التذكر والنسيان وجهين لوظيفه واحده

فالتذكر هو الخبره السابقه مع قدرة الشخص

في لحظته الراهنة على استخدامها

أما النسيان فهو الخبره السابقه مع عجز الشخص

في اللحظه الراهنه عن أستعادتها وأستخدامها.

والذاكرة كغيرها من الفعاليات العقليه تنمو وتتطور

وتتصف ذاكرة الطفل في السادسة بانها آليه

معنى ذلك أن تذكر الطفل لا يعتمد على فهم المعنى

وأنما على التقيد بحرفية الكلمات

وتتطور ذاكرة الطفل نحو الذاكره

المعنويه العقليه التي تعتمد على الفهم

أن التذكر المعنوي لايتقيد بالكلمات وإنما بالمعنى والفكره

وبفضله يزداد حجم مادة التذكر ليصل الى 5 ـ 8 اصناف

كما أن الرسوخ يزداد وكذلك الدقه في الاسترجاع

ويساعد على نمو الذاكره المعنويه نضج الطفل العقلي

وقدرته على أدراك العلاقه بين عناصر الخبره وتنظيمها وفهمها

يتطور التذكر من الشكل العضوي إلي الإرادي

أن الطفل في بداية المرحله يعجز عن استدعاء الذكريات

بصوره اراديه وتوجيهها والسيطره عليها

ويبدو هذا واضحا في إجابته على الأسئلة المطروحه عليه

اذ نجده يسترجع فيضا من الخبرات التي لاترتبط بالسؤال

وتدريجيا يصبح قادرا في أواخر المرحله

على التذكر الأرادي القائم على استدعاء الذكريات

المناسبه للظروف الراهنه واصطفاء مايناسب الموقف


التلميذ الذي يشاهد تجربه أجراها المعلم أمامه وأطلع على نتيجتها



وذاكرة الطفل ذات طبيعه حسيه مشخصه في البدايه

فهو يتذكر الخبرات التي تعطى له بصوره مشخصه ومحسوسه

وعلى شكل أشياء واقعيه

فلو عرضنا أمام الطفل أشياء وصورا مشخصه وكلمات مجرده

وطلبنا منه بعد عرضها مباشرة ان يذكر ماحفظه منها

لوجدناه يذكر الأشياء والصور والاسماء المشخصه أكث

ر من تذكره للأعداد والكلمات المجرده

ولهذا السبب يستطيع طفل المدرسه الابتدائيه

(لاسيما السنوات الأربع الأولى)..

الأحتفاظ بالخبرات التي أكتسبها عن طريق الحواس

ولذلك ينصح بإعتماد طرق التدريس في تلك الصفوف بوجه خاص

على أستخدام الوسائل الحسيه والممارسه العمليه المشخصه

للوصول الى خبرات واضحه اكثر ثباتا في الذهن

ويظل تذكر الماده المحسوسه مسيطرا

خلال المرحله الابتدائيه بأكملها

ولايزداد مردود تذكر الكلمات التي تحمل معنى مجرد

ا إلا في المرحله المتوسطه


يحتفظ بهذه الخبره ويستطيع ان يستعيدها حين يسأله المعلم عنها


إن أكتساب الطفل للمفاهيم بمافيها المفاهيم المجرده..

ونمو التفكير والقدره على أدراك العلاقات والفهم

ينمي لديه وبشكل واضح إمكانية تذكر الماده الكلاميه

كما يزداد مردود الذاكرةه ويطول المدى الزمني للتذكر

أن طفل السابعه يستطيع أن يحفظ مثلا 10 أبيات من الشعر

وإبن التاسعة 13 بيتُ

ويصل العدد الى سبعة عشر بيتا في الحادية عشر




فإن استعادة الخبرات السابقه التي تمر بالانسان عباره عن نشاط



أن معرفتنا بها تساعدنا في تحسين طرق الحفظ والتذكر

وبالتالي التقليل من حدوث النسيان

ومساعدة الطفل في نشاطه المدرسي التعليمي

وأهم هذه العوامل




نفسي يسمى التذكر وطبيعي أن يسبق التذكر عملية تثبيت الخبره


تدل التجارب حول الحفظ والنسيان

ان نسبة النسيان تكون كبيره في المواد التي

لانفهمها أو التي تم حفظها بشكل حرفي

لذلك فإن الذاكره المعنويه التي تعتمد في الحفظ على الفهم

أثبت من الذاكره الآليه التي تتقيد بحرفية الماده

وتعتمد في التثبيت على التكرار

أن أدراك العلاقات يلعب دورا مهماً

في التثبيت لذلك فإن الطفل يحفظ الامور المعللة أكثر من غيرها.

ويساعد التنظيم والربط بين اجزاء الماده وعناصرها

على جعلها وحده متماسكه

ويزيد من إمكانية تذكرها وحفظها

ويمكن أن يتم الربط بينها وبين الخبرات السابقه

وبذلك يتم للطفل أدخالها منظومة معلوماته

وهكذا يربط التلميذ بين الجمع والضرب

(الضرب أختصار الجمع)

وبين الضرب والقسمة حيث ان

(35 مقسومة على 7)عملية ضرب من نوع آخر

وفي مادة الجغرافيا يربط بين الموقع والمناخ

والمياه وبين هذه كلها والنشاط البشري

بشكل عام إن الذاكره القائمه

على فهم الأفكار وتنظيمها

أقل تعرضا للنسيان من الذاكره الآليه

القائمة على التكرار البحت




ليتم الأحتفاظ بها وإستعادتها ولذلك فإن التثبيت (أو الحفظ) والتذكر


إن الأدراك الواضح لموضوع مايساعد

على تثبيته وتسهم في الوضوح عوامل متعدده

منها إشراك الحواس لاسيما حاستي السمع والبصر

من هنا أتت أهمية الوسائل الحسيه لتلاميذ المرحله الابتدائيه

يلعب الأنتباه دورا في تعميق الأدراك وتوضيحه كما يسيء للفهم

أن الأدراك العرضي المشتت لايصل بالتلميذ الى الخبره المعطاه

وأثارة الأهتمام بها والعنايه بعرضها بشكل يجذب



لاينفصلان ويعتبر النمو العقلي للطفل مهمة القائمين على تربيته فمعرفة


أن الطفل يتذكر ماهو ممتع بالنسبة له بصوره أفضل

ولمده اطول كما يستخدمه في نشاطه..

ولهذا ينصح عادة باثارة الدافع للتعلم لدى الطفل

حين يراد له تعلم خبرة ما

أن وجود الدافع يجعل اكتسابه للخبره مصدرا

لأنفعال سار ناتج عن اشباعه..

وإستنادا إلي هذا العامل الأنفعالي

تعطي طرق التعليم الأن أهمية كبيره

لدور التعزيز في تقدم التعلم

يعتبر الخوف والقلق من الأنفعالات

التي تعيق الأدراك والأنتباه

وتشوشهما وبالتالي فإنها تعيق التثبيت والتذكر

والزمن بين التخزين والتذكر

كلما كان هذا المدى قصيرً

كان التذكر أقوى وأوضح

فالطفل ينسى معلوماته القديمه

(باستثناء الخبرات المصحوبة بشحنة انفعالية قوية)

أكثر من الخبرات الجديدة..

ولكن أستخدام المعلومات القديمه في مواقف متكرره

ينفي عنها صفة القدم ويجعلها سهلة التذكر

كما أن الحفظ القائم على الفهم وإدراك العلاقات

يضمن تثبيتا طويل الأجل




خصائصه ومظاهره تفيد إلى حد بعيد في تعلم الطفل وأختيار


أن تأثير الذكاء يتجلى في قدرة الطفل الذكي

على فهم المعنى والتنظيم والأدراك الواضح

والربط بالمعلومات السابقه

وهذه كلها عوامل تسهم في التثبيت والحفظ

والشخص الذكي يأنف من الذاكره الاليه

ولايقبل على حفظ أي شيء لايفهمه

أن تعليم الأطفال الأساليب المجديه

في الحفظ يساعد إلي حد كبير

على تحقيق نتائج جيده في تذكر معلوماتهم

وقد تثبت جدوى هذه الأساليب

حيث تعتمد على الفهم والتنظيم

لمحتوى المادة المدروسه ومن أهم الاساليب:

ـ اذا كانت مادة الحفظ نصاً أو موضوعاً..

فإن إفضل طريقه للحفظ هي

وضع خطة للنص أو الموضوع وإبراز الفكره الرئيسيه

والأفكار الفرعيه وجمع المعطيات في تصنيفات ومجموعات

مع أختيار تسمية أو عنوان للمجموعه

ثم الوقوف على العلاقات الجوهريه

بين المجموعات والربط بين اجزاء الموضوع.

ـ أستخدام الرسوم والمخططات

والرسوم الهندسيه والصور القائمه

على أساس الشرح الكلامي

ـ أستخدام الماده الواجب حفظها

في حل مسائل تتعلق بها ومن شتى الانواع

ـ التكرار يعتبر طريقه مناسبه للحفظ..

إذا توفرت بعض الشروط التي تبعد الحفظ الآلي

لذلك لابد من الاستخدام العقلاني للتكرار

ويكون بمراعاة الأمور التالية:

توزيع المراجعات بحيث تفصل

بين تكرار وآخر فترة من الراحه

الفاصل يجب أن يكون مناسباً يسمح بالراحة

ولايكون طويلا يؤدي الى إضاعة آثار المره السابقه

هذا التكرار الموزع أفضل من التكرار المتلاحق

والفاصل يمنح راحه تقضي على عاملي

التعب والملل اللذين يشتتان الأنتباه

ويعتبر النوم فترة راحة مثالية

لأن النوم خال تماما من الفعاليات المقحمه

التي يواجهها الأنسان في يقظته

ويفضل أن تقرأ الماده قبل النوم مرة واحده

ثم تعاد قراءتها مره ثانيه في الصباح

فهذا أجدى من قراءتها عدة مرات تتخللها نشاطات مقحمه

ويزيد التأثير السلبي للفعاليات المقحمه

كلما كان التشابهه كبيرا

بينها وبين المعلومات الأصلية المراد حفظها

فحفظ درس في اللغه العربيه..

يعرقله درس يليه باللغة الانجليزية مثلا

ويقل التأثير السلبي كلما

كانت الفعاليات السابقه واللاحقه مختلفه.

ـ إذا كانت الماده المطلوب حفظها محدودة المحتوى وذات وحده

(مثلا أبيات قليله يمثل مضمونها حدثا واحدا)

فإن الطريقه الجزئيه الكليه هي الأفضل في التكرار

ويقصد بها تكرار الماده كلها في كل مره

أما إذا كانت الماده طويله (قصيده طويله)

أو موضوعا متشعب الجوانب..

فيفضل الطريقه الجزئيه القائمه..

على تقسيم القصيده إلي أجزاء..

ويشترط أن يكون لكل جزء وحده أو فكره رئيسيه.

ـ لايجوز أن يكون التكرار آلياً..

بل مصحوب بنشاط عقلي..

يتمثل في الانتباه والفهم وربط الاجزاء..

في تنظيم عقلي يبرز تسلسل الأفكار..

وترابطها كما يربطها بالخبرات السابقه.


أكثر الظروف ملائمه للوصول بقدراته وأستعداداته إلى أقصى حد ممكن


منقوووول :070:

مواضيع ذات صلة
نصائح لإختيار لعبة الطفل.
"عرس وطني " مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة 28
“آتوز” ترعى ملتقى اليوم العالمي للتوحد
فساتين زفاف رامى سلمون ... شياكة تفوق الوصف
نصائح لعلاج تقيؤ الطفل المستمر
أهمية تعليم الطفل كيفية الاعتماد على النفس
صلاة الطفل؛
الطفل الثاني ونار الغيرة
وسائل التعبير عند الطفل
براءة هذا الطفل
مشاكل الحفائض عند الطفل
علامات جوع الطفل



 
قديم   #2

عطر الامل


رد: موسوعة الطفل


موسوعة الطفل التعليمية

يعطيكي الف عاافيه

موضوع مميز

ونحن بحاجه له

بارك الله فيكي

 
قديم   #3

فدو أزياء


رد: موسوعة الطفل التعليمية


موسوعة الطفل التعليمية


 
قديم   #4

المغياله


رد: موسوعة الطفل التعليمية


موسوعة الطفل التعليمية

يعطيكي الف عاافيه

موضوع مميز

 
قديم   #5

المغياله


رد: موسوعة الطفل التعليمية


موسوعة الطفل التعليمية

موضوع رائع ..
يعطيكِ العافية ..
نتظر منكِ المزيد ..

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 06:50 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0