|
#1 | |
:: كاتبة قديرة :: |
حب ن يشيب وصاحبه مابعد شاب
بـــــــــــــــــــــــســـــ ـــــــــــــــــــم الله الــــــــــــــــرحــــــــــ ــــــمــــــــــــــــن الــــــــــــــــرحــــــــــ ــــــيــــــــــــــــم
قصيده اعجبتني وان شاء الله تحوز على رضاكم حـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــب(ن) يـــــــــــــــشـــــــــــــ ــيـــــــــــــــب وصـــــــــــــــاحـــــــــــ ــــبـــــــــــــــه :: حــبٍ يـشـيّـب وصـاحـبـه مـــا بَـعَــدْ شـــابوحـب(ن) يشيـب وصاحبـه فـي شبـابـه وحــبٍ يغـيـب وصاحـبـه مـــا بَـعَــدْ غـــابوحـــــــبٍ يـــــــدوم وصــاحــبـــه فـــــــي غــيـــابـــه وحــــــب يـــــــذوّب خـــافــــقٍ مـــــــا بـــعــــد ذابوحــــــبٍ يـــــــداوي صــاحــبـــه مـــــــن عـــذابــــه وحــــــبٍ يـــتـــوّب خـــافـــقٍ مــــــا بَـــعَــــدْ تـــــــابوحــــــــبٍ يــــزيـــــدك رغــــبـــــةٍ فـــــــــي الــكــتــابـــه وحـــــــــبٍ حـــيـــاتـــه كـــلّـــهـــا لــــــــــوم وِعْـــــتـــــابوحــــــــبٍ حــقــيــقــي مــــــــا يــــضــــرّك عــتـــابـــه وحـــبٍ بـــلا مـعـنـى وحــــبٍ بــــلا اســبــابيــــبـــــدا غــــريـــــب ويــنــتــهـــي فــــــــــي غـــــرابـــــه وحـبٍ ضعيـفٍ مثـل حـبـرٍ عـلـى كْـتـابتــمــحـــيـــه دمـــــعــــــه فـــــــــــي ثـــــوانــــــي كـــــآبــــــه وحـــــبٍ قـــــويٍ مــثـــل قـــصـــرٍ لــــــه ابــــــوابلـــو هـــبّ عـاتــيْ الـريــح مــــا اهــتــز بــابــه وحــــــبٍ بـــدايـــة رحــلــتــه نـــظـــرة اعـــجــــابواخــــــــر مــطـــافـــه مــــثــــل يــــــــومٍ بـــــــــدا بـــــــــه وحــبٍ يعـيـش بـداخــل قْـلــوب الاحـبــابوحـــــــــبٍ يـــشـــيـــع وكــــــــــل حَــــــــــيٍ درا بــــــــــه وحبٍ مقامه في ضلوع الصَدِر طابوحــــــــبٍ يــــعــــدّي مــــثـــــل مـــــــــرّ الــســحــابـــه وحــــبٍ عــلــى قــبــره نــعـــق بـــــوم وغْـــــرابوحــــــــــبٍ تـــغـــنّــــى بــــــــــه لـــــحـــــون الـــربـــابــــه وحــــــبٍ بــمــقـــدارٍ وحـــــــبٍ بـــــــلا حْـــســــابوحـــــــــــــبٍ بــــمـــــعـــــروفٍ وحــــــــــــــبٍ نــــهـــــابـــــه وحـبٍ يعـيـش أهـلـه وســط داره اغــرابويــــمـــــوت قــــهـــــر ويـــنـــدفـــن فـــــــــي تــــرابـــــه وحـــــبٍ غـــــدا ســــــرّه ســـوالـــف لــلاجــنــابوحــبٍ يـمـوت وصـاحـبـه مـــا حـكــى بـــه وحـبٍ يشـيـب وصاحـبـه مــا بَـعَـدْ شــابوحــــــبٍ يــشــيـــب صــاحــبـــه فـــــــي شــبــابـــه الـــــــــــــــــــشــــــــ ــــــــــــاعــــــــــــــــ ــــر:عــــــــــــــــــــواد الــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــهـــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــران قـــــــــصـــــــــيـــــــــ دة اعـــجـــبـــتـــنـــي...ولـــ ـلامــــانــــه مـــــــــنـــــــــقـــــــــ ول مواضيع ذات صلة |