 |
  |
|
|
|
|
|||||||
| مدونات عضوات ازياء علاتي م زالت الكتابه عنک ، بک ، لک من أجلک ، وبسببک يوجد هنا علاتي م زالت الكتابه عنک ، بک ، لک من أجلک ، وبسببک لقسم لكل عضوة مدونة تطرح أفكارها و ما تود أن تبوح به من معلومات و عن حياتها و كيف ترى مستقبلها و آمالها و لها حرية التعبير عن مشاعرها و ما تود طرحه |
|
|
|
#31 |
|
|
رد: علاتي م زالت الكتابه عنک ، بک ، لک من أجلک ، وبسببک
تمُر الأيـَـَـَــآم , و آلليـآلي’
آلدقآئق , وآلثوآني’ و أحدآث تمُرني , فقط . . فقط !! جُل مآ اتمنآه , و آكبر أمنيآتي ليتنْي آصحو .! لأجد أن كل مآ مر وكل مآ كآن وآقعاً , مآ هو إلآ " كآبوْس آستيقظ منه , و آشكر ربي’ أن كل مآ حصل , لم يحصْل !! ومآ لأمآنيننآ طريقٌ لتحققُ )--- |
|
|
#32 |
|
|
رد: علاتي م زالت الكتابه عنک ، بک ، لک من أجلک ، وبسببک
لليلـَـَـَـَـۃ غيرْ .!!
شعورْي’ غيرْ . أششوآقي ۧ غيْرِ . حتى ۧ --[ الأغــَـَـَــآني ۧ غيْرِ . ! . . . . . صدرْي ۧ سسمآإ . . . . . و إحسآإسْي ۧ ’ طييّرِرِ " بْسِ طيفڪّ مآترٍرٍڪّني’ , . . . . ظْلٍ سّسآإڪْن , ۈسَط جفّني’ ڪآن [ يذّڪرٍرٍ ] ۈ أنْت نـآإسيِ .! ڪآن [ طيْيب ] ۈ أنْت قــآإسي .! . . . . أنْت ۈينڪ .؟ . . . . أنْت ۈينڪ .؟ . . . . أنْت ۈينڪ .؟ ڪآن هذآ | آلفرٍرٍَق مآ بينْيِ ۈ بيْنڪ . . ! |
|
|
#33 |
|
|
رد: علاتي م زالت الكتابه عنک ، بک ، لک من أجلک ، وبسببک
أحآسيْسِ مشوشّه , ومشآعر متخبطه !
لآشيء مرتب .! و أفكآري أيضاً لآ زالت غير منظمه , لآ أعلم .! لآ أعرف .! أمورٌ عدة تأرقني , ولكن لآ يزآل إحسآسْ [ آلفشّل ] هو الأقوى تأثيراً , هو الأششد صدمة ! و أيضاً فقدآن الأمل , وقليلٌ من آللامبآلاة .! يبدو أنهآ أحآسيْس كثيرة . ليتنْي بكل بسآطة آستطيع حزم حآجياتي’ وآلسفّر .!! لمكآن بعييْد , آجلس فيه وحيده بعيداً عن كل آلضجة .! عن كل الأحدآث .! و كل الأزمآت , والأحآسيس المتخبطه وآحس بإحسآس واحد . --[ آلرٍرٍرْرٍرآحة في هدوء . . ! |
|
|
#34 |
|
|
رد: علاتي م زالت الكتابه عنک ، بک ، لک من أجلک ، وبسببک
يومٌ ممطّرٍ .!
خرجتُ للخآرج بعّد أن افرغت وفجّرت شُحنة آلغضب آلتيْ آعترتنّي , و آلتي نتجْ عنهآ أن حرقتُ أصبعيْ .! خرجت حالاً آثر سمآعي’ لقطرآت آلمطر تهطل ضآربةً الأرضْ و آلشبآك وقفت .!! لآ أدري كم من آلوقت ولكن , وقفت طويلاً .! لم آشعر بألم يدي , لم آشعر بشيء سوى قطرآت بآردة تتسآقط على وجهي’ و أرى آلغيوم قريبة , تمنيتُ لو آلمسهآ بيدّي لروعة آلمنظر و آلجو وقفت سآكنة مطولاً .! رجعتُ للدآخل ومآزال صمتّي هو آلسيد صمتٌ من فرط الألمٍْ .! لم آحدث أحداً , فقط آتجهت لغرِفتي حيثُ سريْري ونمّت |
|
|
#35 |
|
|
رد: علاتي م زالت الكتابه عنک ، بک ، لک من أجلک ، وبسببک
إنتظآرٍ .!
كإنتظآر آلمْطرِ , كإنتظآر قطـآرِ , كإنتظآر وْصوله للمطـآر .! و | طآل الْإنتظآرٍ . . . ! |
