ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > السيدات و سوالف حريم
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
السيدات و سوالف حريم دعوة للتغيير يوجد هنا دعوة للتغيير سوالف حريم و نقاشات مواضيع تخص المرأة و المواضيع التي ليس لها قسم خاص بها

فساتين العيد


 
قديم   #11

المسك


رد: دعوة للتغيير


دعوة للتغيير

مشكورة عالموضوع المفيد

 
قديم   #12

قمممر


لماذا نوفر ؟


دعوة للتغيير

هل تعمقنا لحظة في التفكير مع أنفسنا و سألناها لماذا نجهد أنفسنا و نبذل كل هذا العناء،
لكي نوفر
و نحن حتى لا نعرف النتيجة إذا كنا ناجحين أم لم نأتى بثمار هذا المجهود !!
فالمعروف أن أصحاب الدخول العالية هم فقط من يفرض عليهم مبدأ التوفير
لأنى مثل ما قرأت أن
"كلما زاد دخل الفرد كلما زادت مدخراته بطبيعة الحال او الفائض لديه بمعنى أدق " و لكن في
الحقيقة أن أصحاب الدخول البسيطة هم أولى الناس بتطبيق مبدأ التوفير.
حيث أن صاحب الدخل المنخفض عليه أن لي أن أدخر لأغير من دخله مستقبلا وليتغير تبعا
له المستوى المعيشي الذي احياه ولو على المدي البعيد .. إن كنت في مستوى معين الآن فهذا ليس شرطا ان ابقى كذلك إلى ما لا نهاية ..
وكما يحدث أن شخص ولد ليعيش في مستوى عالي وفوجيء ان الظروف تغيرت وتدنى مستواه إلى آخر فسيحدث أيضا ان نفس هذا الشخص الذي يعيش الآن في مستوى اقل
يستطيع أن يغير ظروفه ليصبح غدا في مستوى ربما اعلى مما كان عليه حين ولد .. هذه هي القاعده ببساطة ..
بطبيعة الحال لابد لى من التوفير إذا كنت ميسورة الحال أم لا ، فالتوفير مطلوب سواء احتجنا او لم نحتج .. فأموالنا امانة سنسأل عنها يوم القيامة ..
كما اننا لا نضمن ابدا أن يستمر الحال هو الحال .. ان كان المستقبل غامضا بالنسبة لنا فلا أقل ان نعد له العده فإن جاء كما نريد فخير وبركه وإن لم يكن لا قدر الله فسنكون مستعدين ..
ساذكر لكم قصة بنت من البنات عادية جدا و لا تتميز عن غيرها فى المستوى ، بل كانت من أسرة
متوسطة الحال ، كافح عائل الأسرة لسنوات كي يدبر نقودا لتوفير مدارس تعلم اللغة لكى يحصلوا
على قدر من التعليم القيم ، و بالرغم من المعناة إلا انه كان يحاول توفير مصروف شهري لها و لأخواتها
لكى تصرف على نفسها منه طول الشهر ، و لكن ظلت البنت تحتفظ بمصروفها الضئيل خشية يحتاجه أبوها أم أمها أخر الشهر
و كان بالفعل نافعا ، و كانا يحتاجانه لشراء أشياء ضرورية للبيت لم يكن لديهم أخر الشهر هذة النقود الصغيرة لشرائها.
و الأن هذة الفتاة كبرت و تزوجت و أصبح لديها مبنى جميلا ملكا لها و لأولادها، و سيارة خاصة بها .
فما كان الوضع لو كانت أنفقت تلك الفتاة مصروفها كله فى الشهر و لا تشعر بمعناة من حولها أو تحاول قدر إستطاعتها
بالمساعدة و لو حتى بمصروفها !!!!!

منقوووول
المصدر :الاعلانية

 
قديم   #13

قمممر


تجربة رجل ..


دعوة للتغيير

و أنا في طريقي لأبحث لكم عن كل فائدة خاصة بموضوع التوفير و الإنفاق ، محاولين الوصول إلى
مستوى معيشى طيب ، قرأت عن تجربة رجل عانى من صراعات الإنفاق كل شهر ، فنظر إلى الموضوع بنظرة واقعية
و أحب أن يشارك نصفة الثانى في العملية الإنفاقية ، حتى تشعر الزوجة بما يتكبده من عناء ، فلم تكن المرأة في عالمنا المعاصر مجرد
سيدة المنزل المنتظرة الإنفاق عليها ، دون أن تعلم من مقدار ما ينفق و أسعار الطعام و الشراب و الملابس،
بل أصبحت المرأة الأن هى شريك أساسي في هذة العملية الإنفاقية .
و لكن أحبائي سيدة هذا الموضوع لم تكن من هذا النوع فهى لا تعرف ما هو الدخل و كم يصرف شهريا
و لا حتى أسعار ما يدخل جوفها من طعام .
فعانى الزوج من كثرة الإنفاق ، و عدم التوفير فيقول الزوج "لاحظت خلال الفترة الماضية من زواجي بأن هناك خلل في الخطة المالية التي كنت أضعها وذلك لأني لا أعلم بصراحة عن المصروفات التي قد نحتاجها في المنزل لهذه الفترة وأنا أتكلم هنا عن المصروفات اليومية من أكل ومشروبات ولوازم بسيطة يومية,
وأيضاً هناك مشكلة أخرى وهي أن زوجتي لاتعلم خلال هذا الشهر كم صرف من المال وكم تبقى فاجدها أحيانا في نهاية الشهر تطلب طلبات كبيرة وضرورية ولكني أعذرها بالطبع فهي لاتستشعر بالأحوال المالية على الأطلاق,
وأيضاً هناك طلبات زائدة عن الحاجة وبالإمكان الاستغناء عنها وهذا بخلاف أسعار المطاعم والأكل من خارج المنزل، ولذلك كله فقد طرأت علي فكرة قد لاتكون جديدة وهي بكل بساطة تكليف زوجتي مسئولية الميزانية
المنزلية بحيث أعطيها بداية كل شهر مصروف المنزل مقطوع مايعادل ثلث الراتب تقريباً وتكون هي المسئولة عن المال والمشتريات
وأنا مجرد مساعد, وأهم ماقد يفيد وينجح هذه العملية هو كل ريال يتم توفيره من الميزانية فهو لها وهذا نوع من التحفيز لمن لاترى من الخطة وأن تقوم هي بالإدارة المالية بنفسها جدوى
و كانت لخطتى فوائد و هي ضبط الميزانية وتحديدها وعدم زيادتها خلال الشهر.
§ تقليل الصرف عن كل شهر وتوفير ماتبقى لتستفيد منه الزوجة في ماترغب.
§ تدريب الزوجة للإحساس بالمصروفات وإدارة الميزانية المالية للمنزل وتعليمها على التوفير بقدر المستطاع.
§ التحول من الذهاب للمطاعم إلى إعداد كل الوجبات بالمطبخ بقدرة قادر للتوفير.
بدأنا بهذه الخطة في هذا الشهر وعلامات نجاحها بدأت في الظهور وإن شاء الله تستمر.
وقد أراد هذا الزوج الناجح أن يرسل رساله إلى كل رجل مثله فقال"يا أخي هذه من اخترتها لمشاركتك الحياة, كيف تأمنها على أسرارك وبيتك
ولا تأمنها على ميزانية المنزل بل كيف تأمنها على تربية من سوف يحملون اسمك ولا تأمنها على إدارة البيت مالياً وخاصة أنها المسئولة
والمطلعة المباشرة على احتياجات المنزل والأبناء, بل على العكس أنا أرى مع القليل من التحفيز قد توفر الكثير من المال كما سوف نرى"
و أراد توجيه كلمة لكل زوجة "يا أختي أحرصي أن يكون لديك خبرة واطلاع بإدارة المال والتعامل معه بجميع أحواله من الحسابات والبطاقات البنكية وأسعار السلع وأماكنها
وكيفية عمل خطة مالية للشهر بالايرادات والمصروفات وذلك تحسباً فقد لايبقى رجل البيت دائماً موجود لظروف متعددة ولايبقى لأبنائك الإ أنت
وقد تكونين مضطرة حينها فأبدأي بالاستعداد وأخذ زمام الأمور".
دى تجربة رجل و لكن توقفتنى تجربة زوجة حكت عنها و قد أعجبتنى جدا و سأحاول تنفيذها في بيتى فذكرت ،
"انا ساكنه في شقه ايجار ونفسي يبقي عندي بيت ملك فقلت ابدا احوش من الصفر وهدفي اللي دايما بيشجعني هو المقوله اللي بتقول "ان الجبال من الحصي"
فبدات بعمل خمس حصالات وكل حصاله خليتها لهدف معين
اول حصاله كنت بحط فيها جزء يسير للصدقه كل شهر واجمع كل فتره مبلغ يكفي اطعام 10 مساكين من اوسط ما تطعمون اهليكم واشتري به طعام ثم اطلعه للفقراء وبكده ابقي طلعت كفاره عن يمين كنت حلفته قبل كده ولم اوفي به--
دي اول حصاله
تاني حصاله كانت للقروش الصغيره اجمعها ولما تبقي كتيره اجمدها واحطها في اي حصاله تانيه وكتبت عليها " ان الجبال من الحصي"
ثالث حصاله:كانت للفسح احوش فيها كل شهر مبلغ من المال وكل فتره اطلع لزوجي مبلغ محترم واقوله يلا فسحني وبكده ما يبقاش له حجه انه يرفض بحجه المصاريف -------
رابع حصاله :احط فيها كل مبلغ احس انه في شهر من الشهور ممكن يكون زايد حتي ولو قليل بس بعد كام شهر ممكن اقدر اشتري به ولو 2جرام دهب اهو يبقي مبلغ محبوس
في صوره دهب
احسن ما كان يتصرف اول باول كل شهر وما نحسش بيه----
اما خاااااااااامس حصاله ودي اختراعي المتميز فكانت اني خليتها احط فيها كل مبلغ اكون وفرته في اثناء شرائي للمأكل والملبس اوغيره
وكل ما استري حاجه كان عليها عرض مميز او كانت اوفر اشوف المبلغ اللي وفرته النهارده كام واحطه في الحصاله
يعني مثلا
طبق البيض عند البقال ب18 جنبه انا قلت لو انا بذلت شويه مجهود ورحت اشتريه من عند محل البيض هجيبه ب15 جنيه يبقي انا كده وفرت 3 جنيه اروح واحطها في الحصاله الخامسه"اختراعي المتميز --
او مثلا انا اشتريت مسحوق صابون الاوتوماتيك لاقيتهم عاملين عليع عرض ال4 كيلوا عليهم 2 زجاجه صابون سايل هديه ودول لو انا اشتريتهم يبقي هشتريهم ب10 جنيه يبقي انا كده وفرت 10 جنيه اروح واحطها في حصالتي الخامسه --
الصراحه الحصاله دي خليتني بقيت باهتم قوي اني لا اشتري اي اكل اوشرب الا لما ادور في كل الاماكن الاول واقارن الاسعار وفي الاخر اشتري الارخص وفي نفس الوقت الاحسن برده وما اكسلش زي الاول واشتري من اول مكان يقابلني
وبعد كده اكتشف انه كان في مكان تاني بيبع نفس المنتج بسعر اقل لان انا عارفه اني هكافيء نفسي بالفرق واحوشه--
وبعدين خليت فلوس الحصاله دي لاي حاجه انا عايزه اجيبها من غير ما اضطر انفق عليها مخصوص من مرتب زوجي وهو اصلا مش مستحمل مصاريف تانيه اكتر من الايجار والجمعيه والنت ومصاريف الدراسات العليا بتاعه زوجي والديون -----الخ
وبصراحه انا دلواقتي بحاول بكل جهدي اجمع اكبر مبلغ في الحصاله دي وفي اسرع وقت علشان عايزه اشتري قماش واخيطه كسوه للانتريه بتاعي .
أكيد سنستفيد من هذة التجارب و خصوصا أنها تمس حياتنا اليومية ..
منقوووول
المصدر : الاعلانية

 
قديم   #14

قمممر


بعض العادات اللإنفاقية السيئة


دعوة للتغيير

تعتمد قدرة الإنفاق لدينا على ما نتبعة من أسس و قواعد للإنفاق خلال الشهر ،
فنحن الشعوب العربية لديها الكثير و الكثير من العادات الإنفاقية السيئة ، التى يجنى إتباعها إنفاق المحصول الشهري من نقودنا و التى نحاول أن نوفر منه و نقتصد .
و قد حاولنا جمع هذة العادات لنضعها صوب أعيينا ، و نحاول تفاديها لكي نخرج
بنتيجة سليمة أخر الشهر .
و من هذة العادات :
1- المصروفات اليومية ..
ما هى مصوروفاتنا اليومية ؟! هي ببساطة كل ما يلزمنا من شراء الطعام و الشراب فهو أكثر
ما ننفق عليه يوميا فهى أشياء أساسية لا يمكن تجاوزها أو محاولة الإستغناء عنها.
فهناك طريقتين لشراء الحاجات اليومية إما أن يكون المصروف في يد الزوج ، و تقوم الزوجة
بإعطائه القائمة اليومية للإحتياجات ، و يقوم هو شاكرا بشرائها عند عودتة إلى المنزل و طبعا لا يخفى عليكم
أنه يتبرع و يقوم بإضافة بعض المشتريات التى يرى أن البيت محتاجها.
و الطريقة الثانية و هي أن يكون مصروف البيت في يد الزوجة و تقوم هي بإعطاء الزوج النقود الازمة لشراء الحاحات
الأساسية المطلوبة و طبعا لا يغير هذا شيئا فى الموضوع لأنه يقوم أيضا بشراء الإضافات التى يراها لازمة.
و شيئا فشيئا نرى أن الأمور خرجت عن إطار السيطرة و نفذت النقود فقررنا أن يكون هناك حلول بسيطة لهذة المشكلة
* أن تقوم الزوجة بشراء كل ما تحتاجة من السوبر ماركت الكبيرة
اولا لأنه كبير و تعتبر شيئا مسليا و كأنه فسحة ، ثانيا بضاعتهم طازجة و مصدرها معروف
وآمن ،علاوة على ان الانواع الجيده تتوافر لديهم فقط بعكس المحلات العادية المنتشرة بجوار المنازل فغالبا لا تجدين ما تبحثين عنه الا تلك الانواع التي يستخدمها الناس
عادة اما البضائع المخصوصه فهي في المحلات الكبيرة غير ان الاسعار لديهم دائما اقل من المحلات العادية ..
صحيح بنسب صغيرة لكنها ومع التكرار ستشكل فارقا يستحق خاصة مع جودة البضائع مقارنة بغيرها في الاماكن الاخرى .
و كيف نقرر إحتياجاتنا اليومية ؟!
بالنسبة لي اقوم بتعليق ورقة على باب الثلاجة الصقها باحدى القطع المغناطيسية التي اهوى تجميعها .. ادون على الورقة كل ما اريد شراءه من اغراض خاصة بالمطبخ ..
مثلا لاحظت ان الملح على وشك الانتهاء .. اكتب في الورقة ملح .. فكرت ان اصنع كفته مثلا اكتب في الورقة كيلو لحم مفروم وهكذا..
كل بضعه ايام اذهب لأشتري احتياجات المنزل اقوم بتحضير ورقة واكتب ما سأقوم بشراءه مسبقا .. قائمة ..
احدد ما سأقوم بشراءه إن كنت سأذهب إلى السوبرماركت اقوم باحضار الورقة التي سبق ودونت بها احتياجاتي واضيف عليها ما اريد شراءه ..
احاول قدر الإمكان الالتزام التام بمحتويات الورقة فالسوبر ماركت له سحر واغراء ومن الصعب مقاومة البضائع المعروضة خاصة إن تسوقت وانت جائعة .. ستجدين نفسك وقد اشتريت كل ما هو قابل للاكل وربما لن تأكليه حتى في النهاية ..
تعرضت لمثل هذه المواقف كثيرا في السابق حتى ألفتها لكن الوضع تغير الآن ..
ضع قاعدة ثابتة لنفسك:
أكتب قائمة بالمشتريات اللازمة فقط قبل نزولك للشراء .. التزم حرفيا بالقائمة .. اقرئها من وقت لآخر وانت تتجول في ارجاء السوق ..
ومع الوقت ستعتاد تماما كما اعتدت انا ان لا تخرج مشترياتك عن احتياجاتك الفعلية .. وسيتوفر لديك الكثير ..
القاعدة الثانية ..
بعد ان اعود إلى المنزل فإن اول ما أقوم به هو توزيع ما قمت بشراءه على اماكنه المعتاده ..
ابدأ بالمجمدات فاسارع بحفظها في الفريزر قبل ان يذوب عنها الثلج ..
ما يحتاج إلى تخزين اضعه في الخزانة في مكانه المخصص .. مايحفظ في الثلاجة يكون في مكانه ..
في السابق كنت احيانا انسى ان احفظ شيء ما لاستيقظ في الصباح و أجده قد تلف ..
القاعدة الثالثة..
احرص دائما وابدا على قراءة فاتورة الشراء بعد ان تعود للمنزل ..
تفقد بنودها جيدا وانظر لكل غرض كميته وسعره .. لتعرف اين انفقت نقودك ..
وما هي البنود التي كان من الممكن شطبها لتقلصي مبلغ الشراء ..
ما كان يحدث سابقا أن نقوم بشراء إحتياجاتنا من السوبر ماركت بالتليفون ، ويكون الحساب آخر الشهر ..
بطبيعة الحال كان المبلغ دائما لا يقل عن ثلاثة ارقام .. كنا نندهش في البداية ثم اعتدنا ذلك لتكراره ..
و هنا نتحتاج إلى القاعدة الرابعة :
لا تشتري على الحساب ابدا .. لا شراء على النوته .. لا شراء ببطاقة الإئتمان .. لا سحب على المكشوف .. ادفع قيمة مشترياتك نقداً دائما .. وأبدا..
اولا حتى لا تفاجئ بمبالغ كبيرة مستحقة عليك تربك من ميزانيتك وثانيا لان الشراء على الحساب يعطي شعور زائف برخص او مجانية ما نشتريه مما يدفعنا لمزيد من الانفاق ..
لا تنس ابدا ..ادفع نقداً ..
القاعدة الخامسة :
ليكن لديك مخزون استراتيجي لاحتياجات المنزل التي تعلم يقينا انك ستستهلكها لأسباب كثيرة ومنها أن لا تضطر لزيارة السوق كثيرا وبحجج واهية ..
على سبيل المثال الملح , السكر , الشاي , التوابل , ليفة الصحون , المنظفات وانواع الصابون المختلفة , المكرونة , الأرز , البصل , بعض الخضار المجمد لمجابهة الطواريء , بعض الاكلات سريعة التحضير للطواريء ايضا , الصلصة , الدقيق , الزيت , السمن , الحليب البودرة أو طويل الأجل , الحفائظ , المناديل .. الخ
مثل هذه المنتجات نستخدمها بشكل يومي تقريبا فلا معنى ان ننتظر حتى ينفذ مخزونها لنرسل في طلب المزيد ..
وبالمناسبة فالملح والسكر وغيره من المواد التي لا غنى عنها في المنزل اقوم دائما بعمل احتياطي منه يعني استخدم كيس واترك كيس في الخزانه احتياطي فاذا لا حظت قرب انتهاء الكيس المستخدم ادون في الورقة المعلقة على الثلاجة اني بحاجة لكيس جديد قبل ان افتح الاحتياطي وهكذا .
دائما ما احتفظ بكمية مناسبة من هذه البضائع لدي لاوفر على نفسي عناء النزول اليومي للسوق فمن المؤكد اني في كل مرة سأخرج للتسوق سأعود وقد اشتريت شيء ضروري ومعه على الأقل غرض أو غرضين لا نفع منهما ولا فائدة ..
فلأقلل مرات تسوقي إذا قدر المستطاع ولتقل معها بطبيعة الحال النفقات بشكل أفضل ..
القاعدة السادسة ..
جمع المنتجات المتشابهة .. والهدف هو نفسه الذي سيتحقق من القاعدة السابقة اضافة لهدف آخر معروف في علم الإدارة .. وهو اختصار الخطوات المتكررة التي تختصر معها الجهد والوقت والأهم .. النفقات ..
مثلا إن ذهبت إلى الجزار فلتشتري متطلبات المنزل من اللحم لمده طويلة نسبيا .. اسبوع مثلا او شهر .. احفظيها في اكياس بلاستيكية شفافة محكمة الربط .. الصق عليها بطاقة تبين النوع وتاريخ التعبئة .. خزن في الفريزر ..
ان قمت بعمل لحم العصاج كرري نفس الأمر .. اطبخي كمية كافية لعده اصناف .. عبئيها في عبوات مناسبة .. دوني البيانات .. جمدي في الفريزر .. كرري الامر في اللأكلات المشابهة ..
الخضار كذلك .. اشتري كمية كافية .. صنفين او اكثر .. فرغي نفسك لساعة او ساعتين لتجهيزه .. قطعي مايلزم وازيلي ما لست بحاجة إليه .. اغسلي .. عرضيه للبخار لدقائق أو احفظي مباشرة ..
احكمي الغلق ثم دوني البيانات وجمدي .. سيتوفر لديك كمية تكفي لعده وجبات .. من جهة ستوفرين ما كنت تدفعينه في الخضار المجمده التي تباع باسعار مضاف إليها تكاليف تجهيزها ..
ومن جهة اخرى ستوفرين كثيرا من الوقت الضائع في عملية الشراء والتجهيز ..
فتجهيز ضعف الكمية لا يستغرق ابدا ضعف الوقت او الجهد .. هو المبدأ الإداري الذي حدثتكم عنه .. اختصار الخطوات المتكررة وترتيب مراحل الإنتاج ..
القاعدة السابعة ..
راجع الحساب على مهل وقبل ان تغادر محل الشراء ..
في السابق كنت اقوم بالدفع ثم يعطيني البائع الفكة او الصرافة .. اضعها في حقيبتي وانصرف .. حاليا ولسبب ما تعودت ان اقوم بعد ما يعطيني اياه ..
في احيان كثيرة اكتشف خطأ في الحساب سواء لصالحي او صالحه .. اقوم بتنبيهه واعطائه ما له ان وجد واخذ مالي ان كان لي عنده شيء ..
القاعدة الثامنة ..
سابقا كنت اقوم بوضع مبلغ كبير معي في حقيبتي اخرج به دائما اشتري به ما اريد ـ بترشيد ـ ان صادفت شيء يستحق الشراء ـ بترشيد ايضا ـ .. كل بضعه ايام كنت احصي ما معي لأتأكد اني لست بحاجة لزياده المبلغ ..
كان لدي دائما فكرة مبدئية عما احتاج إلى انفاقه بالتقريب فمع الوقت دائما ما نعرف احتياجاتنا وحدود انفاقنا غالبا .. فطالما اني لا انوي شراء سلعه لا تتكرر كالثياب مثلا فاحتياجاتي اليومية شبه معروفة والمبالغ المنفقة عليها يوميا متقاربة الى حد كبير ..
كان لدي دائما مبلغ غالبا في حدود 50 أو 100 جنيه من العملات الكبيرة في الغالب احتفظ بهذا المبلغ في جيب أو سوسته خاصة في حقيبتي ايا كان موديل الحقيبة فدائما ما اجد بها هذه السوسته الخاصة بمبلغي المخصص للحظة الاخيرة ..
تعودت هذا الأمر من سنوات طويلة .. هذا المبلغ لا انفقه لكنه بمثابة سند او امان لي فيما لو احتجت لشراء امر طاريء احتجته ولم تكفي النقود معي او لإكمال فاتورة شرائي .. فانا لا احب ابدا ان اقوم بارجاع غرض اشتريته لان النقود التي معي لم تكفي ..
كما اني احيانا افاجيء بغرض ما احتاج لشراءه ووجدته امامي لسبب او لآخر وربما لا تكفي النقود معي لشراء هذا الغرض الطاريء فيكون في مبلغ الأمان عون لي في الحصول عليه ..
في الفترة الأخيرة بدأ الوضع يتغير . . اصبحت اعرف جيدا ما معي من نقود .. احصيه قبل ان اخرج وبعد عودتي .. ساعدني هذا كثيرا في تقدير مصروفي بحيث لا افاجيء في يوم ما ان مامعي انتهى او يكاد .. ولهذا فلا تنسي هذه القاعده ابدا ..
قوم باحصاء ما معك قبل ان تخرج ثم قوم باحصائه مرة اخرى بعد رجوعك من رحلة التسوق ..
القاعده التاسعه ..
حاول دائما ان تحتفظ معك بالعملات ذات الفئات الكبيرة فالعشرون جنيها تبدوا اكثر قيمة من العشرتين .. والعشرة نفسها اكبر قيمة من الخمستين ..
فيما ان الخمسة ربما تتردد في انفاقها على غرض تافه بينما تدفع على نفس الغرض خمسة عملات صغيرة من فئة الجنيه .. إنها حيلة نفسيه ..
ولهذا فكثيرا مااحرص على الشراء بالفكة التي معي واحتفظ بعملاتي الكبيرة حتى اتردد فيما بعد اذا ما اردت انفاقها ..
فإذا فعلت واشتريت بها فإني افعل وانا مدركة لقيمتها الحقيقية غير مستهينة بما دفعت ..
تخلص من الفكة أولا .. قدر قيمة عملتك الكبيرة
لو أتبعنا هذة القواعد فإننا بإذن الله .. ننتصر على عاداتنا الإنفاقية السيئة .
منقوووووول

المصدر: موقع الاعلانية

 
قديم   #15

قمممر


بدائل للتوفير


دعوة للتغيير


من المؤكد أن الكثير منا يبحث عن حلول لمواجهة موجات الغلاء المتتالية ، و إرتفاع الأسعار و خاصة السلع الأساسية و الخدمات التى لا يمكن لنا الإستغناء عنها ، فمن أول هذة الحلول البحث عن بدائل و تغيير العادات الشرائية و إلاستهلاكية ،
للحفاظ على ميزانية الأسرة أمام موجه الغلاء التي تأثر بها عدد من المنتجات الاستهلاكية، ونصحت اختصاصيات في التدبير المنزلي السيدات باتباع البرمجة الخطية لترشيد الاستهلاك، وهي معروفه على مستوى الدول، وتستخدم في ترشيد المياه والأراضي الزراعية وفي التخطيط للتوفير، كما نصحن بالبحث في قاموس البدائل للحصول على وجبات بديلة منخفضة السعر وعالية القيمة.
فتقول إحدى الزوجات التى قامت بمثل هذة التجربه:" إنها تقوم في كثير من الأحيان بتقديم الوجبات التراثية والشعبية لأسرتها، في محاولة لتقديم وجبات خالية من الأرز، مشيرة إلى أنها تقدم لأسرتها الجريش والعريكة والخبز الأسمر، وأن العديد من السيدات عملن على التنويع في الطهي وابتكار أصناف جديدة لموائدهن تجنبا لزيادة المصاريف، وذلك بعد الغلاء الذي شمل عددا من الأصناف الاستهلاكية.
" و ذكرت أخرى :"أن استهلاك كميات من الأرز عادة يكون في الولائم، وأن المطاعم لم تعد تقدم الكميات الكبيرة من الأرز، نظرا لارتفاع أسعاره، مبينة أن الكثير من السيدات لم يكن لديهن القدرة على الطهي على قدر الحاجة، ولكن هذه المرحلة تحتاج إلى وعي المرأة للتخلص من الإسراف، فكثير من السيدات يقمن بشراء أشياء غير ضرورية، مما يشكل عبئا على ميزانية الأسرة".
فلنقم ببعض الإبتكارات في الأطعمة و ذلك عن طريق مشرفين تربويين متخصصين في إلاقتصاد المنزلي "حياة سندي"، حيث تؤكد على أهمية وجود المرأة المدبرة في بيتها والتي تستغل كل الخامات الموجودة عندها في صنع الأطعمة، أو ابتكار أطعمة جديدة.
وأضافت أن المطبخ العربي عامر بالوجبات والمأكولات الغنية والمتنوعة، كما أن وسائل الاتصال ساهمت في تثقيف المرأة وتعرفها على أطباق شرقية وعالمية وصينية، والمرأة العربية أصبحت لا تقل عن غيرها في تدبير شؤونها المنزلية وتقديم أجمل الوصفات بخامات مختلفة.
وقالت سندي "كل امرأة يمكنها أن تصنع أروع الأطعمة بأقل التكاليف، وقد لاحظت في الآونة الأخيرة أن العديد من الأسر قللت الزيارات والولائم مع هذه الارتفاعات في الأسعار".
ونصحت سندي المرأة العربية أن تكون مدبرة، وأن تستغل الميزانية بشكل جيد، عبر التقليل من طهي المأكولات المرتفعة الأسعار، والاستغناء عن الأطباق والحلويات التي يدخل الحليب في مكوناتها، والاتجاه للخضروات، وتغيير المواد المستخدمة في حشو الفطائر، حيث يمكن وضع البطاطس المسلوقة أو اللحم المفروم أو الدجاج المفروم وغير ذلك من وصفات، مبينة أن هناك خيارات كثيرة ومتعددة.
وذكرت أستاذة علم التغذية بكلية الاقتصاد المنزلي بأبها الدكتورة قدرية جمعة عبد الجواد أن هناك عادات غذائية خاطئة نمارسها في أطعمتنا، مؤكدة على أهمية الوعي الغذائي عبر القراءة والاطلاع، وأن المرأة في العالم تواجه تحديات الأسعار وغلاءها، ولذلك عليها أن تتدرب على كيفية الخروج من هذه الأزمات وموجات الغلاء التي اجتاحت العالم أجمع.
وأضافت أن قاموس البدائل في الأطعمة كبير جدا، حيث يمكن للمرأة أن توفر وجبات صحية ومتكاملة بأقل الأسعار، فبالإمكان استبدال المواد البروتينية مثل الأسماك واللحوم والدواجن، بالبيض والحليب ومنتجات الألبان والعكس، وكذلك يمكن استبدال الحليب بالبيض والأسماك.
وأبانت الدكتورة قدرية أنه نظرا لغلاء أسعار الأرز يمكن للسيدات السعوديات الاستعاضة عنه بالخبز الأسمر، والذي لا يؤدي إلى السمنة، كما يمكن الاستعاضة عنه بطبخ البرغل والفريك والقمح والجريش والكسكسي، واستغلال هذه المواد في التقليل من السمنة لدى أفراد الأسرة، وذلك لبروز ظاهرة السمنة بشكل كبير بسبب تناول كميات كبيرة من النشويات والدهنيات، مع تعويد الأسرة على تناول الخضروات المطبوخة والفاكهة.
وأشارت إلى أن المرأة بحاجة إلى أن تزيد وعيها بالنسبة للوجبات الغذائية البديلة، وأن تحتوي الوجبات التي تقدمها لأسرتها على الفيتامينات والأملاح المعدنية، وذلك بالاستفادة من هذه المزايا الموجودة في الخضروات والفاكهة، مبينة أن الأرز والنشويات لايستفيد منها الجسم، وإنها تتراكم تحت الجلد، وتتحول إلى دهنيات وتؤدي إلى السمنة.
وأبانت الدكتورة قدرية أن طهو الخضروات والتقليل من الكميات المطبوخة من الأرز، حيث إن كوبين يكفيان لأسرة مكونة من أربعة أشخاص وبهذه الطريقة يمكنها أن ترشد في استهلاك الأرز واستهلاك الحلويات والسكريات التي تؤذي الجسم.
ونصحت بالطهو في الفرن عن طريق توضيب الأكل النيء، ووضعه في صوان في الفرن، مما يحافظ على قيمته الغذائية، مبينة أن القيمة الغذائية في الخبز والبرغل والفريك والعدس تغني عن البروتينات.
وجبة متكاملة
وأكدت الأستاذة بكلية التربية والاقتصاد بأبها الدكتورة فاطمة الزهراء عبد العال أن البروتين أهم ما في غذاء الإنسان، وأهميته تكمن في قدرته على بناء أنسجة الجسم والإنزيمات والهرمونات ونمو العضلات، وهو موجود في اللحوم والأسماك والدجاج، ويمكن الاستغناء عنها بالبروتينات النباتية ذات القيمة الغذائية ذاتها.
وأضافت أن المرأة بإمكانها أن تحول سفرتها إلى وجبه غذائية صحية متكاملة بعمل توازن بين البروتين النباتي والبروتين الحيواني، واستغلال البروتينات النباتية مثل العدس في صنع الوجبات مثل وجبة الكشري مع بيضة يتم خلال هذه الوجبة عمل التوازن، إضافة إلى طهو اللوبياء والفاصوليا والبقوليات مع قطعه جبن، وهي وجبه متكاملة، كما يمكن أن يحل الخبز محل الأرز.
أما عن حليب الأطفال فقالت إنه ليس له بديل بالنسبة للصغار، أما للكبار فيمكن الاستفادة من المواد الغنية بالكالسيوم والأملاح المعدنية مثل الحمص والخضروات الورقية والفجل والبيض، وعمل توازن بين هذه الأغذية.
وأوضحت الدكتورة فاطمة أن هناك استهلاكاً خاطئاً للأرز في دول الخليج العربي عامة وفي السعودية خاصة، حيث إن كميات كبيرة من الأرز يكون مصيرها سلة المهملات بسبب عدم ترشيد استهلاك الأرز، مبينة أن الأرز ليس له ضرورة في جسم الإنسان، وإنما هو عامل كبير لتخزين الدهون في الجسم والسمنة المفرطة، حيث إن هذه النشويات تؤدى إلى السمنة في الأعضاء الداخلية من الجسم، وتعمل على التقليل من كفاءتها.
ثلاث ملاعق من الأرز
وقالت إن ثلاث ملاعق أرز للفرد في الوجبة كافية لاحتياج الشخص البالغ، ويمكنه أن يكمل الوجبة بالخبز والاستعاضة بالفاكهة والخضروات الطازجة، للحصول على الفيتامينات والأملاح المعدنية، إضافة إلى الفجل الذي يحتوي على كميات عالية من الكالسيوم، والحصول على الحديد من السبانخ والخضروات الورقية والخضروات المطبوخة، والعمل على التغيير في طريقة طهو الأطعمة، واستخدام الطهو بالفرن مثل صنع صواني السمك بالفريك، وهو ذو قيمة غذائية عالية وغني بالأملاح المعدنية والبروتينات، كما يمكن طهو الأرز بشكل غير منتظم، ومحاولة عمل قائمة للأطعمة المراد طهوها على مدى الأسبوع، لتحديد العناصر الغذائية الضرورية، مشددة على أهمية الاطلاع والثقافة الغذائية للمرأة العربية لتجاوز هذه المرحلة.
الوعي الاستهلاكي
ورأت الأستاذة المنتدبة لكلية الاقتصاد المنزلي بقسم التغذية في كلية التربية للبنات بجدة الدكتورة بلقيس عابد باخطمة أن العادات الغذائية للأسر السعودية ليست عادات خاطئة، ولكن المرأة بحاجة إلى أن تفعل ثقافتها الاستهلاكية بشكل أكبر، مشيرة إلى أن ذلك لا يعني بالضرورة البخل، ولكن يعني الحفاظ على النعمة بدون بذخ.
وأضافت أن المشكلة تتركز في عدم الوعي الاستهلاكي، نتيجة لوجود عادات وتقاليد مرتبطة بالغذاء، وخاصة في أوقات الولائم، وقالت إن المرأة السعودية لابد أن تحرص على تربية بناتها على أن يكن مدبرات دون بخل، وذلك لأن المرأة مسؤولة عن طلب المشتريات الخاصة بالغذاء في منزلها، ولذلك لابد أن تعرف المرأة كيف تضع قائمة الطلبات والمستلزمات التي تحتاج إليها في صنع الأغذية، مبينة أن عليها أن تضع في اعتبارها شراء ما تجمع أسرتها على حبه، وأن تخص نفسها بالأشياء التي تحبها على قدر احتياجها، كما أن عليها أن تكيف طريقتها في الطهو، بحيث تكفي الطبخة جميع أفراد الأسرة، دون أن تضطر إلى رمي الزيادة في سلة المهملات، كما أن عليها أن تعرف طريقة الطهي التي تحبها أسرتها، وعدم إجبار الأطفال على تناول الوجبات عند عدم رغبتهم، مع الأخذ في الاعتبار وجود كبار السن في الأسرة والأطفال ورغبات كل منهم.
وأشارت الدكتورة بلقيس إلى أن على المرأة أن تبدأ عند الشراء بشراء الضروريات، مع عدم الالتفات للكثير من المغريات، والتي تعتمد على الألوان والعروض والخصومات، إضافة إلى طهي بعض الأصناف في السوبر ماركت وبيع بعض الأصناف المطهية، مما تجعل المستهلك يغير من اتجاهه الشرائي.، مع أهمية تربية الفتاة في منزل والدها على عدم الاهتمام بالدعاية، وتعريفها بكيفية الانتقاء والابتعاد عن ثقافة التبعية التي تعاني منها العديد من الأسر في تقليد غيرها في المشتريات والوجبات، مع تعويدها على المنتجات المحلية، وعدم الانسياق وراء العروض على الأغذية التي تقدم أدوات منزلية على المنتجات لتحث المستهلك على الشراء.
البرمجة الخطية لترشيد للاستهلاك
وأكدت الدكتورة بلقيس على أهمية تعريف المجتمع العربي بالبرمجة الخطية كأسلوب ترشيد للاستهلاك، وهي معروفه على مستوى الدول، وتستخدم في ترشيد المياه والأراضي الزراعية وتستخدم في التخطيط للتوفير، وهي تستخدم في الكثير من الدول النامية، كما أنه من الضروري أن تتم توعية المرأة بما تحتاجه أسرتها من السعرات الحرارية للفئات الموجودة عندها في المنزل، ومحاولة عمل حسبة بسيطة لاحتياجات كل فرد.
كما يمكن للمرأة أن تقوم بالترشيد عن طريق التغيير في طريقة طهي بعض الأطعمة والتعويض بالبقوليات، والتعرف على ثقافة البدائل، والتي تحتاج إلى تثقيف المجتمع بها مع الأخذ بعين الاعتبار اختلاف ثقافة المجتمعات الغذائية ومراعاة مكونات الغذاء، كما يمكن الاستفادة من تقديم الوصفات الشعبية، مع الاهتمام بإزالة الدهون دون نزعها لأن هذه الدهون تساعد في عملية الهضم.
علينا أن نهتم بكل هذة النصائح الناتجة عن دراسات و تحليلات من أهل العلم و الخبرة ، حتى يتسنى لنا تخطي تلك الأزمات التى يمكن أن تعصف بنا و بمنازلنا الصغيرة.
منقووووول

المصدر : موقع الاعلانية

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 03:42 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0