روي أن سيدنا طلحة الأنصاري رضي الله عنه كان يصلي في بستانه ذات يوم ورأى طيراً يخرج من بين الشجر فتعلقت عيناه بالطائر حتى نسي كم صلى، فذهب إلى الطبيب يبكي ويقول:
يا رسول الله، إني إنشغلت بالطائر في البستان حتى نسيت كم صليت،
فإني أجعل هذا البستان صدقة في سبيل الله،
فضعه يا رسول الله حيث شئت لعل الله يغفر لي.
والله الذي لا إله إلا هو، إن هذا هو حال الآلاف منا هذه الأيام
يقول ابن مسعود رضي الله عنه: لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات،،،
فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا...
فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا نقول:
ألم تسمع قول الله تعالى:
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله...
فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا
فهل شعرتي أنتي يا أختي أن الله تعالى يعاتبك بهذه الآية؟؟؟
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك
آميــــــــــــــــــــــــن
أنشرها من فضلك،،، جزاك الله خيراً
#2
يقيني بالله يقيني
رد: أرحنا بها يا بلال
أرحنا بها يا بلال
بارك الله فيكي
يا رب اني اصلي كما تحب يا الله
و الله موضوعك حقيقي و يومي نراه في كل بيت
و الصلاه هي اهم عمل نقوم به كل يوم و لكن للاسف ليس كما يجب اتمنى من الله ان يرزقنا حسن عبادته
اللهم اجعلني كما تحب و ترضى
#3
ٱڔۉجــهٌہّツ
رد: أرحنا بها يا بلال
أرحنا بها يا بلال
#4
The bride
رد: أرحنا بها يا بلال
أرحنا بها يا بلال
ايانا و اياكم يا رب و أسأل الله ان يحسن صلاتنا جميعا فهي مفتاحنا للجنه