هكذا كانت الحياه ملئ بالدموع وايقونات الورد ترسمها عصافير السما ء
هكذا كانت الدموع تنهمر وترسم خرائط المهاجرين من قلوب الاحباب
هكذا تعودنا ان نعيش لانملك سوى القليل القليل من الامل
فلماذا نحزن ونحن عابري سبيل لا اكثر
لماذا نردد على مسامع البشر الاهات ونحن نعلم ان لا احد يمكنه ان ينقذنا من دهاليز الحياه
اسئله مازالتا تلوح في الافق تنتظر الاجابات
كما تحوم فراشات الحقل بين الزهور
اكتبيها هكذا قال القلب بعدما يأس من الانتظار بعدما عانى من الوان العذاب والقهر اكتبيها لكي تعلن على الملئ فليس من الهروب سبيل سوى لمحات الامل التي تعمر القلوب الخافقة من اجل الحياة
#2
أبوي ياعزوتي
رد: تمارا
تمارا
ابدااااااااااااااااااااااع يسلمو ياقمر
#3
سمااسلام
رد: تمارا
تمارا
تسلمييييييييييييي
جزاك الله خير
#4
((ندى))
رد: تمارا
تمارا
نزف حبرك كان يوازي الألم والابداع
نثرت فأبدعت في الحرف
تحيه معطره بعبق الياسمين