هل انت من الــ93%
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ’’
كيف حالكم ؟
ان شاءالله طيبين ’’
وانا أتجول في ايميلي لقيت هالموضوع المهم جداً في حياة كل شخص منا !!
وحبيت أنقله لكم لعل فيكم ان شاءالله من يستفيد منه ’’
بسم الله ’’
●●●●● ●●●●● ●●
هل تساءلت يوما ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن مثل ما نتعامل مع (هواتفنا النقالة)؟؟
ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب... في حقائبنا وجيوبنا؟؟
ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم؟؟
ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟
ماذا لو حزنا لفقده وبادرنا بشراء مصحف جديد مكانة
ماذا لو حرصنا على الرسائل التي تصلنا منه؟؟
((هي رسائل هامة جداً والمرسل هو الله تعالى))
ماذا لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟
ماذا لو اعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟
ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟
ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟
ماذا لو استشعرنا بصدق ضرورته وأهميته لنجاحنا في دنيانا وأخرانا؟؟
هذا امر يجعلك تتسائل......أين هو مصحفي!!؟؟
وايضا...على عكس هاتفك...لا داعي لأن تخاف على قرءآنك من الإنقطاع
توقف للحظة وفكر...........ماهي أولوياتك؟؟
وهل أنت عند موتك ستتمنى أن لو كنت في الدنا قد صحبت المصحف أكثر أوالجوال؟؟
وأيضاً في قبرك وآخرتك نفس السؤال؟؟
فكر جيداً ما دام في العمر فسحة
وافعل ما ترى أنه الأنسب لك وإن الله يريده منك فعله
ثم لا تنس أمرين اثنين:
1) أن تقصير المرء ووقوعه في بعض الأخطاء لا يعني أن يهجر القرآن!! بل على العكس
2) أن جوالك الذي تحمله دائماً تستطيع أن تجعله مصحفك! وذلك بالاستفادة المُثلى من برنامج المصحف في جوالك فتقرأه في: (أوقات فراغك) (تخصص له وقتاً) تتفرغ فيه للقرآن
وأخيراً تذكر أن هذا القرآن مباااااارك
كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الأباب
اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا وغمومنا
إذا كنت من ال 7 % اللذين سيدافعون عنه... فقم بإعادة إرسال الرسالة لأكبر عدد ممكن
إن 93% من الناس لن يقومو بإعادة إرسال هذه الرسالة..!!!!
منقوووووووووووول
|