ياله يالى من ترجاك ماخاب يامن عليه اشكي مشاكل حياتي
هل تشعرين بالمل؟!.
هل تشعرين بالضجر؟!.
هل تشعرين بالحزن؟!.
هل تشعرين بالضيق ؟!.
هل تشعرين بالكأبة؟!.
{ اذا كان هذا هو احساسك في هذه الحظة فعلم بان هناك تقصيرا في حقوق اله عليك ..فابدا بمراجعة حساباتك مع اله، حاول ان تسد الخل في علاقتك باله ثم بعلاقتك بالناس ..}
~*¤ô§ô¤*~طريقك الى السعاده ~*¤ô§ô¤*~
- أعظم الأسباب لذلك وأصلها ورأسها هو الإيمان والعمل الصالح، قال تعالى: ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل:97) .
- ومن الأسباب التي تزيل الهم والغم والقلق، الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل ،(وما لاحد عنده من نعمه تجزي * الا ابتغاء وجه ربه الاعلي * ولسوف يرضي*).
ولتعلم بإن مآيصبك ..:
" قضاء وقدر"
ما اصاب من مصيبه في الارض ولا في انفسكم الا في كتاب
من قبل ان نبراها, جف القلم, رفعت الصحف, قضي الامر, كتبت
المقادير, لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا ما اصابك لم يكن
ليخطاك وما اخطاك لم يكن ليصيبك. ان هذه العقيده
اذا رسخت في نفسك وقرت في ضميرك صارت البليه عطيه,والمحنه منحه, وكل الوقائع جوائز واوسمه "من يرد الله به خيرا يصب
منه " فلا يصيبك قلق من مرض او موت ابن او خساره
ماليه او احتراق بيت,فان الباري قد قدر والقضاء قد حل والاختيار
هكذا والخيره لله والاجر حصل والذنب كفر هنيئا لاهل المصائب..
للآ تقولي:
ولكن قولي: قدر الله وماشاء فعل ..!
لا تَحْزَنْي !
فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ،
والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى ،
والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ،
والعاصي يتوب ، والفقير يَغتني
إذاً فشدائدك إلى رخاء وعيشك إلى هناء
ومستقبلك إلى نعماء لا تحزن ( إن مع العسرِ يسرا ) ..‘