واأُمتاه !
واأُمتاه !
آآآآآآآآآآآآآآآآآه يا قدس ،،،
أرسلتُ شعري والسفينةُ لم تزل ... في البحر , حار بأمرها الرُبانُ
والقدس أرملةُ يلفعا الأسى ... وتُميت بهجة قلبها الأحزانُ
شلاّل أدمُعها على دفقاته ... ثار البخار فغامت الأجفانُ
حسناءُ صبّحها العدوّ بمدفع ... تهوي على طلقاته الأركانُ
أدمى محاجرها الرصاص ولم تزل ... شمّاء ضاق بصبرها العُدوانُ
لكي اله يا قُدس ،،،
|