حملة احبناك فاتبعناك,,ارجوالتثبيت

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكم الله أخواتي أسأل الله العظيم رب العرش العظيم .. أن يجعل هذه الحملة
سبا لشفاعة النبي المصطفى .. صلى الله عليه وسلم .. لنا ولكم ولجميع المسلمين ..!

يتقدم الزمان ..{
و أغلب الأمور معه تصبح طي النسيان
حتى السن التي لا بد أن يعرفها كل إنسان

موت السن واندثارها وجهل الناس بها علامة على ظهور البدع وانتشارها ..~|
قال ابن عباس رضي الله عنه ( ما يأتي على الناس من عام إلا أحدثوا فيه بدعة، وأماتوا سنة حتى تحيا البدع وتموت السن ) .!

وفي هذه الحمله أخواتي الحبيبات .. {
سنتطرق إن شاء الله لبعض السن المندثرة من سن الرسول -صلى الله عليه وسلم-
فكل واحد منا يدخل ويضع سنه من سن
المصطفي صلي الله عليه وسلم ومدعومه بحديث صحيح
فتكون ذات فائده عظيمه بقراءة الحديث وتطبيق السنه ..!

ونود أن يكون بحملتنا هذه جوانب نقاشيه ..~|
ولا يقتصر على السرد .. حتى تعم الفائده ..!
كأن نقاش في كل يوم سنه ونذكر تجاربنا الشخصيه بها ..!
ونذكر أمور تعيننا على فعلها وعدم التكاسل عنها ..!

فكم من الأجر سنجني لو اعدنا إحياء السن المندثره ..{
أين المشمرون ؟إين الذين يُحبون الرسول صلي الله عليه وسلم
ويتمنون ان يُحشروا معه .. هلمني معنا غاليتي وأفيدينا بما لديك واستفيدي بما لدينا ..!

غاليتي يامن انظمتي لنا لنتعرف معا على السنه ..{

فالسنة
أثر عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من قول أو فعل أو تقرير،
والسنة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها،
ولقد حرص الصحابة رضوان الله عليهم على الأخذ بأمر
الرسول والنهل من معينه -صلى الله عليه وسلم- . . . .
.
.

هذا غير أن في إحيائها نصرة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، الذي سيقول في يوم القيامة : أمتي أمتي ..
في حين أن كل نبي سيقول : نفسي نفسي ...!

إذا ....{
ألا يستحق نبينا شيئاُ من رد الجميل ؟ حتى و لو كان بسيطاً !!
نقتفي أثره .. نعمل به .. نداوم عليه .. نكون مفاتيح للخير ..مغاليق للشر و البدعة ..
أقل شيء أن نقوم بهذه السن في أنفسنا .. فلكل منا سيطرة تامة على نفسه و هي يسيرة لمن يسرها الله عليه ..

ويكفينا لأن ندعو إلى هذه السن ما قاله الرسول صلى الله عليه و سلم في الحث على ذلك ..
فقد ورد عنه انه قال : " من أحيا سنة قد أميت بعدي فإن له من الأجر مثل من عمل بها لا ينقص من أجورهم شيئاً ومن أبتدع بدعة ضلالة لا يرضاها الله ورسوله كان عليه مثل آثام من عمل بها لا ينقص ذلك من أوزار الناس شيئاً".
و ورد في حديث أبي هريرة في صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً".

حبيبتي الغاليه لنستذكر معا ما يحث على المداومه على السن ..{

فقد توافرت الأدلة والنصوص من الكتاب والسنة وأقوال السلف على الترغيب فيها والحث على التمسك بها.

فمن الكتاب قوله تعالى : " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً"

ومن السنة قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث ".......فعليكم بسنتي".

ومن الآثار عن السلف ما قاله الزهري : " كان من مضى من علمائنا يقولون : الاعتصام بالسنة نجاة".

وقال الفضيل بن عياض : " إن لله عباداً يحي بهم البلاد وهم أصحاب السنة".

والتابعون بإحسان : لزوم الجماعة وإتباع السنة وعمارة المسجد وتلاوة القرآن والجهاد في سبيل الله.

حسناً .. كأني أرى لسان حال بعضكم يقول:
كثيراً ما نقرأ نسمع و نقرأ عن فضل السنة و عن السن و لكننا حين نريد التطبيق نحس بتثاقل و كسل شديد ..
ما الحل ؟؟
قد يكون جزءاُ من الحل الجوابُ على هذا السؤال:

حينما أعمل بالسنة .. ماذا يحصل و ماذا أستفيد ؟؟.
.
.
.
1- محبة الله لعبده المؤمن كما في الحديث القدسي الذي رواه البخاري وفيه "..و ما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحبته كنت سمعه الذي يسمع به ....... الخ".

2- أن المحافظة على النوافل تجبر كسر الفرائض لما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال :إن أول ما يحاسب به الإنسان يوم القيامة من أعمالهم الصلاة قال : يقول ربنا عز وجل لملائكته وهو أعلم انظروا في صلاة عبدي أتمها أم أنقصها ؟ فإن كانت تامة كتبت له تامة وإن كان انتقص منها شيئاً قال انظروا هل لعبدي من تطوع ؟ فإن كان له تطوع قال : أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم".
3- أن للمتسك بالسنة فضل كبير ويزداد فضله رفعة كلما كان في زمن إعراض عن السنة وإيذاء لمن تمسك بها وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:"..... فإن من ورائكم أياماً الصبر فيهن مثل القبض على الجمر للعامل فيهن مثل أجر خمسين رجلاً يعملون مثل عملكم". وقال عبد الله بن المبارك :" وزادني غير عتبة: قيل يا رسول الله أجر خمسين منا أو منهم قال : بل أجر خمسين منكم " قال الترمذي حديث حسن غريب .

4- إن للعامل بالسنة مثل أجر من تبعه لا ينقص ذلك من أجرهم شيئاً وفي ذلك الحديث في مسلم وفيه قال الرسول صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء". .... قال النوي في شرح مسلم على قوله " من سن " فيه الحث على الابتداء بالخيرات .

الآن حبيباتي ..~|
أكاد أجزم أن لا يقرأ هذا الكلام أحد إلا و قد عاهد نفسه على فعلها و إحيائها و نشرها ..!

الموضوع من إخراجي وتجميعي ..{
إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ..
الموضوع صالح للنشر .. واعلمي عند نشرك له أحيتي سنة الحبيب المصطفى .!
والدال على الخير كفاعله ..!

وانا سأقوم بنشر سنة من سن المصطفى صلى الله عليه وسلم وسو ف اطبقها اليوم ان شاء الله
ارجو التفاعل معى وسرد السن والاحاديث الصحيحة
{ ..صلاة الضحى..}

صلاة الضحي سنة مؤكدة. واظب النبي - صلي الله عليه وسلم - عليها ورغب الناس
فيها. وأشاد بفضلها. فعن أبي ذر - رضي الله عنه - أن النبي - صلي الله عليه وسلم -

قال: "يصبح علي كل سلامي من أحدكم صدقة. وكل تسبيحة وتهليلة صدقة. وتكبيرة صدقة. وتحميدة صدقة. وأمر بمعروف صدقة. ونهي عن منكر صدقة. ويجزيء أحدكم من ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحي".

وقال زيد بن أرقم: خرج رسول الله - صلي الله عليه وسلم - علي أهل قُباء وهم
يصلون الضحي فقال: "صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال من الضحي". أخرجه أحمد ومسلم.

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "أوصاني خليلي - صلي الله عليه وسلم -
بثلاث. لست بتاركهن: ألا أنام إلا عن وتر. وألا أدع ركعتي الضحي فإنها صلاة
الأوابين. وصيام ثلاثة أيام من كل شهر" أخرجه البخاري ومسلم.

ويبدأ وقت صلاة الضحي من بدء حل النافلة. وهو مقدار ارتفاع الشمس رمحا أو رمحين وينتهي وقتها قبل وقت الظهر.

وأقل صلاة الضحي ركعتان. ولا حد لأكثرها وحدها الشافعية بثماني ركعات وحدها آخرون باثنتي عشرة ركعة.

وقد ثبت أن النبي - صلي الله عليه وسلم - صلاها أربعا. وصلاها ثمانية وصلاها أكثر من ذلك.

فعن أم هانيء أن النبي - صلي الله عليه وسلم - صلي سجدة الضحي ثماني ركعات.
يسلم من كل ركعتين. رواه أبوداود بإسناد صحيح.

وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "كان النبي - صلي الله عليه وسلم - يصلي
الضحي أربع ركعات ويزيد ما شاء الله

غاليتي هذه سنتنا لهذا اليوم ..~|
لنحيها بذكر تجاربنا الشخصية والاسباب المعينه للمداوه عليها ..!

أتمنى تفاعلكم حبيباتي ..!

فضل قيام اليل:

يفتح أبواب الخير لقوله رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه :"ألا أدلك على أبواب الخير؟ الصوم جنة والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار وصلاة الرجل من جوف اليل ثم تلا قوله تعالى "تجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا وما رزقناهم ينفقون* فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون" ..رواه الترمذي.

يقرب الله للعبد لقول الحبيب الكريم فيما رواه مسلم "أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف اليل"..

وهو يطرد الغفلة من القلب لقول رسول الله عليه الصلاة والسلام "من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين ومن قام بمائة آية كتب من القانتين ومن قام بألف كتب من المقنطرين" رواه أبو داود بسند صحيح..

ويقبل الله به السؤال والعطاء لقول الحبيب "ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث اليل الآخر يقول: من يدعوني فأستجيب له؟من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟" متفق عليه..

يجلب محبة الله في الحديث الذي رواه الطبراني بسند حسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم وذكر من بينهم والذي له امرأة حسناء وفراش لين حسن فيقوم من اليل فيقول :يذر شهوته ويذكرني ولو شاء رقد"

وهناك فضل آخر عظيم لقيام اليل فهو بالإضافة إلى ماسبق يحول النوم إلى صدقة ويباهي الله ملائكته بمن يقوم اليل ويورث غرف الجنة ويقبل الله به الدعاء ويكفر السيئات وينهى عن الإثم ويدخل الجنة بسلام..فكل ذلك الفضل ثابت في حديث النبي صلى الله عليه وسلم..

إن سنة قيام اليل طاعة عظيمة لم يعرف أحد من الصالحين والصالحين إلا وكانوا يواظبون عليها..فهم يعلمون أن في اليل ساعة لا ينامها إلا الغافلون، يقومون ويناجون ويسألون الله تعالى وهو القائل وقوله الحق" وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان.."

	#2
ام رقية 2010	رد: حملة احبناك فاتبعناك,,ارجوالتثبيت حملة احبناك فاتبعناك,,ارجوالتثبيت غاليتي يامن انظمتي لنا لنتعرف معا على السنه ..{ فالسنة أثر عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من قول أو فعل أو تقرير، والسنة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، ولقد حرص الصحابة رضوان الله عليهم على الأخذ بأمر الرسول والنهل من معينه -صلى الله عليه وسلم- . . . . . . هذا غير أن في إحيائها نصرة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، الذي سيقول في يوم القيامة : أمتي أمتي .. في حين أن كل نبي سيقول : نفسي نفسي ...! إذا ....{ ألا يستحق نبينا شيئاُ من رد الجميل ؟ حتى و لو كان بسيطاً !! نقتفي أثره .. نعمل به .. نداوم عليه .. نكون مفاتيح للخير ..مغاليق للشر و البدعة .. أقل شيء أن نقوم بهذه السن في أنفسنا .. فلكل منا سيطرة تامة على نفسه و هي يسيرة لمن يسرها الله عليه .. ويكفينا لأن ندعو إلى هذه السن ما قاله الرسول صلى الله عليه و سلم في الحث على ذلك .. فقد ورد عنه انه قال : " من أحيا سنة قد أميت بعدي فإن له من الأجر مثل من عمل بها لا ينقص من أجورهم شيئاً ومن أبتدع بدعة ضلالة لا يرضاها الله ورسوله كان عليه مثل آثام من عمل بها لا ينقص ذلك من أوزار الناس شيئاً". و ورد في حديث أبي هريرة في صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً".

	#5
*ام جوجو*	رد: حملة احبناك فاتبعناك,,ارجوالتثبيت حملة احبناك فاتبعناك,,ارجوالتثبيت *فضل قيام اليل: يفتح أبواب الخير لقوله رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه :"ألا أدلك على أبواب الخير؟ الصوم جنة والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار وصلاة الرجل من جوف اليل ثم تلا قوله تعالى "تجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا وما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون" ..رواه *الترمذي. يقرب الله للعبد لقول الحبيب الكريم فيما رواه مسلم "أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف* *اليل"..* وهو يطرد الغفلة من القلب لقول رسول الله عليه الصلاة والسلام "من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين ومن قام بمائة آية كتب من القانتين ومن قام بألف كتب من المقنطرين" رواه أبو داود بسند صحيح.. ويقبل الله به السؤال والعطاء لقول الحبيب "ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث اليل الآخر يقول: من يدعوني فأستجيب له؟من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟" متفق عليه.. يجلب محبة الله في الحديث الذي رواه الطبراني بسند حسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم وذكر من بينهم والذي له امرأة حسناء وفراش لين حسن فيقوم من اليل فيقول :يذر شهوته ويذكرني ولو شاء رقد" وهناك فضل آخر عظيم لقيام اليل فهو بالإضافة إلى ماسبق يحول النوم إلى صدقة ويباهي الله ملائكته بمن يقوم اليل ويورث غرف الجنة ويقبل الله به الدعاء ويكفر السيئات وينهى عن الإثم ويدخل الجنة بسلام..فكل ذلك الفضل ثابت في حديث النبي صلى الله عليه وسلم.. إن سنة قيام اليل طاعة عظيمة لم يعرف أحد من الصالحين والصالحين إلا وكانوا يواظبون عليها..فهم يعلمون أن في اليل ساعة لا ينامها إلا الغافلون، يقومون ويناجون ويسألون الله تعالى وهو القائل وقوله الحق" وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان.."