كان ياما كان
أيام زمااااااااااااااااان
أيام سيدنا إبراهيم عليه السلام
كان فيه راجل مسلم
سريع البديهة
مرن
هادئ الطباع
و طبعاُ من أتباع سيدنا إبراهيم عليه السلام
فى يوم سيدنا إبراهيم قلق على ابن أخوه سيدنا لوط عليهما السلام
فكلف سيدنا إبراهيم الرجل دة إنه يسافر لسيدنا لوط و يعرف أخباره علشان يطمئنه عليه
و سافر المسلم
و أول ما دخل المدينة لقا طوبة جامدة بتدحدف على دماغه
فمسك راسه و هو يتألم و بص للراجل اللى حدفه بيها و قال له :
ليه بتحدفنى بالطوب ؟ .. أنا غلطت فيك فى حاجة و أنا مش واخد بالى ؟
فقال له الراجل بعدم اكتراث :
دة أسلوبنا هنا بالترحيب .. و لو مش عاجبك نروح تشتكينى للقاضى
و فعلا راحوا للقاضى
و حكى الرجل القصة بكل بجاحة :
الراجل الغريب دة أنا حدفته بطوبة فى راسه و هو اللى زعلان و مش عاجبه !!!
فراح القاضى حاكم على المسلم بغرامة
فتعجب المسلم و سأل القاضى :
هو المجنى عليه عندكم هو اللى بيدفع تعويض للجانى ؟
فرد القاضى بشدة و بكل ثقة :
آى نعم .. هو دة القانون بتاعنا .. و عليك إنك تحترمه مادمت عندنا
فانحنى المسلم و التقط طوبة كبيرة من على الأرض و ضرب بيها القاضى و قال له :
حقى اللى لىّ عندك إعطيه للى ضربنى
:icon_idea:
#2
خلود دلوعة بابا
رد: قصة من أيام سيدنا ابراهيم
قصة من أيام سيدنا ابراهيم
حلوة القصة
شكرا
#3
**اسيرة الحب**
رد: قصة من أيام سيدنا ابراهيم
قصة من أيام سيدنا ابراهيم
سلمت يداك يالغاليه
#4
أم عمرو و رامى
رد: قصة من أيام سيدنا ابراهيم
قصة من أيام سيدنا ابراهيم
أشكركم اخوتى على مروركم الكريم
و مجاملاتكم الرقيقة