ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
منتدى اسلامي سيدنا ابراهيم يوجد هنا سيدنا ابراهيم منتدى اسلامي, قران, خطب الجمعة, اذكار,

فساتين العيد


 
قديم   #1

نورا الامورة

:: كاتبة قديرة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 91730
تاريخ التسجيـل: Nov 2009
مجموع المشاركات: 3,803 
رصيد النقاط : 0

سيدنا ابراهيم


سيدنا ابراهيم

إبراهيم :
هو نبي الله : إبراهيم بن تارخ بن ناحور بن ساروغ بن راغو بن فالغ بن عابر بن شالح ابن أرفخشذ بن سام بن نوح .

ولد عليه السلام بابل ، وتزوج ( سارة ) ، وهاجر مع والده ، وزوجه ، وابن أخيه لوط عليه السلام إلى حراَّن ، ثم بعد وفاة والده ارتحلوا إلى بلاد بيت المقدس.

كان قوم إبراهيم عليه السلام كفارا مشركين ، يعبدون الكواكب والأصنام ، سوى إبراهيم وامرأته وابن أخيه لوط عليهما السلام ؛ قال تعالى : ( ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين ) [ الأنبياء : 51 ] ، وقوله تعالى : ( إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا وما كان من المشركين ) [ النحل : 120 ].

هداه الله تعالى للإسلام ، واصطفاه للنبوة ؛ قال تعالى : ( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن ، قال إني جاعلك للناس إماما ) [ البقرة : من الآية 124 ] ، وقال تعالى : ( ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ، ولقد اصطفيناه في الدنيا ، وإنه في الآخرة لمن الصالحين . إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين ) [ البقرة : 130 ، 131 ).

دعوة إبراهيم عليه السلام هي دعوة إلى الإسلام ، وهو توحيد الله عزوجل ، وإفراده بالعبادة ، وكان أول دعوته لأبيه ، قال تعالى : (واذكر في الكتاب إبراهيم ، إنه كان صديقا نبيا . إذ قال لأبيه يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا . يا أبت إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فاتبعني أهدك صراطا سويا . يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا . يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا )[ مريم : 45 ]، وقال تعالى : (وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتخذ أصناما ءالهة ، إني أراك وقومك في ضلال مبين )[ الأنعام : 74 ].

ثم دعا قومه كافة ، قال تعالى : (ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين . إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون . قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين . قال لقد كنتم أنتم وآباؤكم في ضلال مبين. قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من الاعبين. قال بل ربكم رب السموات والأرض الذي فطرهن وأنا على ذلكم من الشاهدين. وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين. فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم لعلهم إليه يرجعون. قالوا من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين. قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم. قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون. قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم. قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون. فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون. ثم نكسوا على رؤسهم لقد علمت ما هؤلاء ينطقون. قال أفتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا ولا يضركم. أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون)[الأنبياء :51 67 ].

وكان عليه السلام يستعمل في دعوته إياهم الحج المنطقية والعقلية كما في الآيات السابقة ، وكما في قوله تعالى :( وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين ، فلما جن عليه اليل رأى كوكبا ، قال هذا ربي ، فلما أفل قال لا أحب الأفلين . فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي ، فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكون من القوم الضالين . فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر ، فلما أفلت قال يا قوم إني ربيء ما تشركون . إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا ، وما أنا من المشركين . وحاجه قومه ، قال أتحاجوني في الله وقد هدان ، ولا أخاف ما تشركون به إلا أن يشاء ربي شيئا ، وسع ربي كل شيء علما أفلا تتذكرون . وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا ، فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون . الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون.وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه ، نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم )[ الأنعام : 75 83 ].

وقال لهم أيضا ، كما أخبر الله تعالى عنه : ( وإبراهيم إذ قال لقومه اعبدوا الله واتقوه ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون . إنما تعبدون من دون الله أوثانا وتخلقون إفكا . إن الذين تعبدون من دون الله لا يملكون لكم رزقا فابتغوا عند الله الرزق واعبدوه واشكروا له إليه ترجعون ) [ العنكبوت : 16 17 ] ، وقوله تعالى : ( واتل عليهم نبأ إبراهيم . إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون . قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين . قال هل يسمعونكم إذ تدعون . أو ينفعونكم أو يضرون . قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون . قال أفرأيتم ما كنتم تعبدون أنتم وآباؤكم الأقدمون ، فإنهم عدو لي إلا رب العالمين . الذي خلقني فهو يهدين . والذي هو يطعمني ويسقين . وإذا مرضت فهو يشفين . والذي يميتني ثم يحين . والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين )[ الشعراء : 69 82 ].

إلا أنهم تمادوا في كفرهم وألقوه في النار ، فنجاه الله منها بمعجزة كبيرة ؛ حيث أصبحت النار بردا عليه وسلاما ؛ قال تعالى:( قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين . قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم . وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين )[ الأنبياء : 68 70 ]، وقال تعالى : ( فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه فأنجاه الله من النار إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون )[ العنكبوت : 24 ]، وقوله عزوجل : ( قالوا ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم . فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين ) [ الصافات : 96 98 ].

ولم يكتف عليه السلام بدعوة العوام فحسب، بل أقام الحجة حتى على الخواص ، ومنهم الملك الذي كان يحكم قومه؛ إذ وقعت بينهما مناظرة قوية، ذكرها القرآن الكريم: (ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الملك، إذ قال إبراهيم ربي الذي يحي ويميت. قال أنا أحي وأميت. قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب ، فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين )[ البقرة : 285 ].

وحرصا منه عليه السلام على استمرارية الإسلام وصى أبناءه وذريته بالالتزام به ، قال تعالى: (وصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون)[ البقرة 132 ]، وقوله تعالى : ( وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إني براء ما تعبدون . إلا الذي فطرني فإنه سيهدين . وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون )[ الزخرف : 26 28].

أيد الله تعالى نبيه إبراهيم عليه السلام بمعجزات ، منها : أنه جعل النار التي ألقاه فيها قومه بردا وسلاما ، وكذلك أن الله تعالى رزقه ولدين وكان هو وزوجته في سن اليأس من الولادة ؛ قال تعالى : ( وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب . قالت يا ويلتى ءألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب .قالوا أتعجبين من أمر الله رحمت الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد ) [ هود : 70 73 ] ، وقال تعالى : ( ونبئهم عن ضيف إبراهيم . إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما. قال إنا منكم وجلون . قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم . قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون . قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين . قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ) [ الحجر : 51 56 ]، فلم ينسه الفرح بالأولاد أن يحمد الله تعالى ، فقال : ( الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء ) [ إبراهيم : 39 ].

وامتحنه الله تعالى ، فأمره في المنام بذبح ابنه إسماعيل عليه السلام ، فنجح في الامتحان نجاحا باهرا ، وبرهن على أن حبه لله تعالى وامتثال أوامره أعظم من حب الولد ؛ قال تعالى : ( فبشرناه بغلام حليم . فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى ، قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين . فلما أسلما وتله للجبين. وناديناه أن يا إبراهيم . قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين . إن هذا لهو البلاء المبين . وفديناه بذبح عظيم ) [ الصافات : 99 107 ].

لقد وصف الله تعالى إبراهيم عليه السلام بأوصاف عظيمة ، وأخلاق كريمة ؛ فقال عزوجل : ( إن إبراهيم لحليم أواه منيب ) [ هود : 75 ] ، وقال : ( سلام على إبراهيم . كذلك نجزي المحسنين . إنه من عبادنا المؤمنين ) [ الصافات : 108 111 ] ، وقال تعالى : ( واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا ) [ مريم : 41 ] ، وقال عزوجل : ( إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين . شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم ) [ النحل : 120 121 ] ، وقله : ( وإن من شيعته لإبراهيم . إذ جاء ربه بقلب سليم ) [ الصافات : 83 ، 84 ] ، وقوله : ( وإبراهيم الذي وفى ) [ النجم: 37 ] .. وجعله خليله : ( واتخذ الله إبراهيم خليلا ) [ النساء : من الآية 125 ].

لقد أكرم الله تعالى هذا النبي العظيم لما كان منه من امتثال أوامر الله ، فوهب الله له الذرية الصالحة ، وجعل فيهم النبوة ، ورفع قدره وأعلى شأنه في الدنيا ، وثم هو في الآخرة من الصالحين الذين يفوزون برضوان الله تعالى ، قال تعالى : ( وهبنا له إسحاق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب وآتيناه أجره في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين ) [ العنكبوت : 27 ].

كما شرفه ربه بناء الكعبة المشرفة التي حج إليها كافة الأنبياء والرسل ، والتي هي قبلة المسلمين إلى قيام الساعة ؛ قال تعالى :( وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم ) [ البقرة : 127 ] ، وأمر باتخاذ مقامه مصلى ؛ قال تعالى : ( وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ) [ البقرة : 125 ].

ولقد كان كثير الدعاء والتضرع إلى الله تعالى ، ومن ذلك قوله : ( ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم . ربنا وابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم ) [ البقرة 128 129 ].

وفي القرآن أمور أخرى كثيرة عن نبي الله إبراهيم عليه السلام ينبغي قراءتها والوقوف عندها للاستفدة منها في أمور الدنيا والآخرة.

إسحاق :

 
قديم   #2

عشق الورود


رد: سيدنا ابراهيم


سيدنا ابراهيم


 
قديم   #3

ˇ ω ۩ ام ورد ۩ ิˇωˇ


رد: سيدنا ابراهيم


سيدنا ابراهيم

بارك الله فيك

 
قديم   #4

نورا الامورة


رد: سيدنا ابراهيم


سيدنا ابراهيم


 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 08:21 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0