ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
منتدى اسلامي ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء يوجد هنا ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء منتدى اسلامي, قران, خطب الجمعة, اذكار,

فساتين العيد


 
قديم   #36

احلام مكسورة


رد: ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء


ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا متزوجة وعندى ولدان وجوزى يعاملنى معاملة سيئة برغم من انى اعامله معاملة جيدة وبخيل معى ومع اطفاله وغير بخيل مع نفسه فشلت جميع محاولاتى معه فى تغيره انا واهله ولكن بلا فائدة مالحل افيدونى ولكم جزيل الشكر اختكم من ليبا احلام مكسورة وحقا احلامى مكسورة معه .

 
قديم   #37

ام رقية 2010


رد: ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء


ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء

حبيبتى اسأل الله ان يفرج عنك وان يهدى لك زوجك
حبيبتى هذه فتوى واجابة عن سؤال قريب من حكايتك فأرجو ان تنتفعى به
اليك الفتوى
السؤالتزوجت منذ 6 سنوات كان زوجي من اليوم الأول قاسٍ معي وبخيل ويحب أمه حباً مرضياً، لدرجة أنه بعد أيام من الزفاف أحضرها لتجلس معي 15يوما وكان ينتظر الموارد الغذائية من أمي، وحدثت مشكلة وقام بضربي وذهبت لوالدتي وتدخل الأهل لإصلاحي ورجعت، وبعد ذلك حدثت مشكلة بسبب أمه وذهب بي إلى أمي وتركني 8 أشهر لم يصرف فيه مليم على ابنته ولا عليّ وتدخل الأصدقاء ورجعت ورزقني الله بولد واشتد بخله وقسوته معي ومع أولادي لدرجة أن ابنته كرهته ورجعت لوالدتي وجلست عندها 7 أشهر، وتدخل الأصدقاء مع العلم أن كل مرة يتدخل الأصدقاء وليس الأهل ويتدخلوا حين اقتراب الحكم في النفقة والعفش، فهل أرجع مرة أخرى أم أربي أولادي بعيداً عن قسوته وبخله؟

الإجابة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،

فإن وجود أطفالك مع والدهم فيه خير ومصلحة، والصبر على الزوج ثوابه عظيم إذا كان من يلتزم بصلاته ونتظر منه الخير، وسوف يكون من المفيد معرفة سبب المشاكل، وهل هناك سبب خارجي لها؟ وما علاقة والدته بما يحصل؟ وما هو رأي أهلك وأسرتك؟ وهل تتغير معاملته لك عندما تعودي إلى بيت الزوجية؟ وهل هو بخيل رغم وجود المال؟ وما هو عذره في عدم الإنفاق؟ أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابة، والمهم هو وضعها أمامك قبل اتخاذ أي قرار ربما كانت له آثاره السالبة عليك وعلى أطفالك.

ولست أدري ما هو قول الأصدقاء في تصرفات صاحبهم؟ وهل تجدي في نفسك ميلا إليه؟ وما هي إيجابياته؟ وهل حدث أن ذكرت له ما عنده من الإيجابيات؟ وهل يطالب برجوعك عندما تغضبي وتركي المنزل؟

ولا يخفى عليك أن المؤمنة إذا لم يتبين لها الصواب فإنها تصلي صلاة الاستخارة التي فيها طلب الدلالة على الخير من بيده الخير ثم تشاورها من حضرها من أهل الخبرة والدراية ثم تتوجه إلى من بيده التوفيق والهداية.

وهذه وصيتي لك بتقوى الله ثم بضرورة النظر في عواقب الأمور، وقد يضطر الإنسان إلى قبول أخف الضرين.
موقع اسلام ويب
ونسأل الله أن يسهل أمرك وأن يغفر ذنبنا وذنبك.

وبالله التوفيق والسداد.

المجيب: د. أحمد الفرجابي








 
قديم   #38

ام رقية 2010


رد: ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء


ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء

جزاك الله خيرا اختى رونيوم على ردك
واختى وريف اسأل الله ان يهديها ويهدينا
و اسأل الله ان تنتفعى بهذا الموضوع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

همسة فى آذان قلوب ذاقت طعم الحب كما مر عليها مذاق الكراهية السيئ



هل منكن من لا تحسد ؟!!

ستقولين بسرعة نعم أنا قلبى صافى لكل الناس..

أقول لكى إذن ربما كنت تقولينها بصوت عال لأنك اعتدت ذلك القول

ولكن أنا أدعو نفسى وأنت والأخريات أيضا للحظة صدق حقيقية بينك وبين الله

لا تخجلى من الإعتراف له فهو سبحانه (وكفى بذنوب عباده خبيرا بصيرا)
نعم ....بذنوب عباده
الحسد ذنب من ذنوب البواطن والله عزوجل يدعونا يقول سبحانه (فذروا ظاهر الإثم وباطنه)
فهو سبحانه الخالق يعلم أن من الذنوب ما يخفى ويعتبر من السرائر

(ألا يعلم من خلق وهو الطيف الخبير)
فعلى الإنسان أن يعى تماما أن هذه السرائر سوف تكشف فى يوم لا ينفع الإنسان فيه إلا عمل صالح

(يوم تكشف السرائر فما له من قوة ولا ناصر)
اليوم.. اليوم فلتبادرى بالتوبة إلى الله من وقعت فى هذا الذنب ولتندم قبل يوم الحسرة

لعل منكن تقول علام كل هذا .. كل الناس تحسد بعضها... وربما لا تلاحظ نفسها أنها تحسد

فالأولى أهديك هذه..

يقول الله تعالى ( وكل إنسان ألزمناه طائره فى عنقه )

وأيضا (ولا تزر وازرة وزر أخرى)
وأيضا(لقد أحصاهم وعدهم عدا وكلهم آتيه يوم القيامة فردا)

والثانية أهديكى هذه..

يقول الله عظم قوله وتجلى (أحصاه الله ونسوه)

وأيضا (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره**ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره**)

يا أختى.. يا أمى ..يا بنيتى

أنتم عباد الله وخلقه وهو الذى جعل تكويننا النفسى على أمرين..

أنظروا ماذا قال فينا (ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها )

لتعلم كل نفس تستسلم لشرور الحسد أنها تتشبه فى التو والحال بالفجور أعاذنا الله وإياكى من الفجر ..

لا أظنك يا أمة الرحمن تنسين القصة المعروفة فى كل زمان ومكان

قصة الحسد الأزلى التى أوصلت صاحبها إلى الكفر
أعاذنى الله وإياكى منه وجمعنا على حبه فى جنته التى ما نزل منها أبونا آدم عليه السلام إلا بسبب هذا الحقد والحسد الدفين على فضل الله الذى أعطاه لآدم عليه السلام

أبعد هذا ترضين لهوى النفس أن يسير فى خطا الوسواس الخناس الذى أخرج أبويك من نعمة أنعمها الله عليه بسبب حسد له وحقده عليه ؟!!

لا أظنك تحبين لنفسك إلا كل خير فى الدنيا والآخرة

فلا خير للإنسا فى آخرته أبدا فى عمل بغضه ونهى عنه الرسول الصادق الذى لا ينطق عن هوى نفس

وإنما هو علم الله أعطاه ليهدينا

أتعلمين ..يقول الرسول صلى الله عليه وسلم _(- "الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب)
رواه أبو داود وابن ماجة فى سنه

والحاسد نفسه مرهقة جدا مشغولة بالمقارنات تفكر كثيرا فى تحصيل المنافع الدنيوية أو الدينية فإذا لم تستطع تحصيلها تمنت زوالها من غيرها كيلا يظهر لها أو لغيرها الفرق فى النعم

وقد غفلت عن قوله تعالى فى علمه وحكمته وقدره(محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم )

فكيف يزين الشيطان للإنسا الحسد ؟

أتراه أى نفس سوية نوعا من الرحمة ؟!!..

إن من تستسلم لنوازع الشيطان تشقى أعيذ نفسى وأعيذك من الشقاء وكيف لا تشقى والرسول صلى الله عليه وسلم يقول (من لايرحم لا يرحم)

والمؤمن لابد أن يحب لأخيه ما يحب لنفسه فهل تحبين أن تزول منك نعمة تفرحك؟!

والله ذو الكبرياء حق له الكبر يقول ( وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ الّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ الّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَآءً فَأَلّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً ....)





ألا ترين أن الحسد يقطع الأخوة ويشيد التفرق ويهدر موارد الأمة الإسلامية من داخل أنفسنا !!

غاليتى أحبى الخير للمؤني فهو خير لدينك ولأمتك فباركى نجاح المسلمين

ثم ألا يعلم الحاسد أن هذا إعتراض بقلبه على قدر الله..إن الله هو الذى يقسم الأرزاق فهو يقول لنا تقدس قوله (نحن قسمنا بينهم معيشتهم فى الحياة الدنيا)

وأيضا (الَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ الَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )

ومن رحمة الله بعباده أن شرع على لسان الطاهر الأمين عليه أفضل صلاة وتسليم أن من يرى نعمة عند أحد يدعو له بالبركة ..هذا خير له ولمن يرى النعمة لأنه يعلم تماما أيضا قول الملك عند دعاء المسلم لأخيه ولك مثله ..فأى خير وأي نعمة تشمل المؤمنين..

تبصروا مودة ورحمة الله لنا

إنظرى جمال الأخلاق التى يدعونا لها (إذا نظر أحدكم إلى من فُضل عليه في المال والخلق؛ فلينظر إلى من هو أسفل منه من فضل عليه في المال والخلق، فهو أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم)

الله يمنع عنكى .. لكى يعطى إن عاجلا فى الدنيا أو آجلا فى الآخرة

فلم لاترفع كل معجبة بالنعمة التى عند غيرها .. وحاسدة صاحبتها فى نفسها

لم لا ترفع يديها لله وتسأله وهو كريم العطاء للسائل ؟!

ثم عليها أن ترضى برزقها بعد بذل الأسباب المشروعة فى تحصيله فالله لا يعطى واحدا كل شئ .. فالكمال لله سبحانه وليس هناك نعمة دائمة لأحد فى الدنيا فهى نعم فانية بإذن الله والنعم الباقية التى لا تنقطع فى الآخرة .........

ولكن لا تقول واحدة منكن طالما كل النعم لزوال فلأحسد براحة ليعم الفقر جميع ما أستطيع أصل له .. هكذا هناك من نفوسهم تحمل كل هذه الأحقاد

فالله يا أختى يفعل ما يريد لحكمة يرفع أقوام ويضع آخرين ولكن ..تنبهى ليس للإفساد فالله أحكم الحاكمين .. فهو لا يحب الفساد فى الأرض فهو يقول سبحان (والله لا يحب الفساد)

ولنتذكر جميعا أن النعم إختبار لصاحبها ولمن حوله ولا نسى قصة قارون

فربما فقيرة المال قليلة الجمال ليس لها حسب ولا نسب راضية صابرة أفضل عند الله من جميلة غنية ذات حسب ونسب ما تصون نعمة الله ولا تشكرها..

فماذا إذن لو كانت الإنسانة صاحبة النعمة نفسها مؤذية أو حاسدة لغيرها؟

فإن كانت آلمتك أو آذتك فلا تردى الإساءة بأسوء منها ولا تعتدى فالله سبحانه يقول (وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين)

ولا تنظرى لنعمة عند غير المؤمنين بل يجب أن تشفقى عليهم
وكفى أن تعلمى قول الله عن حالهم فى الآخرة (وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا فى شك مريب)

وإنظرى لحال البعض منهم ..إنهم يحسدون المؤمنين ..على ماذا ياترى؟
على أحسن نعمة وكفى بها نعمة تزيد وتبارك كل النعم فى الدنيا والآخرة ((((نعمة الإسلام))))

يقول تعالى (:وَدّ كَثِيرٌ مّنْ أأَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدّونَكُم مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفّاراً حَسَداً مّنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مّن بَعْدِ مَا تَبَيّنَ لَهُمُ الْحَقّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتّىَ يَأْتِيَ الّهُ بِأَمْرِهِ إِنّ الّهَ عَلَىَ كُلّ شَيْءٍ قَدِير)

وتأملى ماذا قال عن حال المؤمنين مع النعم (قل هى للذين آمنوا فى الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة)

فقط أتم الله علينا نعمة الإيمان لأننا يجب أن نكون مؤمنين ظاهرا وباطنا ولا نتقص من الإيمان لأجل هذه الذنوب فى حال الحسد ينتفى الإيمان من القلب ليس بالكلية ولكن فى حال الذنب فينتقص إيمانه الكلى وفى هذا المعنى

يقول الرسول محمد خاتم النبين عليه الصلاة وأفضل التسليم وهو حريص على لإيماننا( لا يجتمع في جوف عبد الايمان والحسد)



فلنعاهد الله ألا نحسد أحد لدنيا تكون هى الهدف والغاية وليكن ما نأخذه من الدنيا من نعم فى فكرنا وإعتقادنا وسعينا زادنا للآخرة
وذلك ما يحبه الله لنا وما أدراكم بماذا يجازى الله هذا الخلق يقول طه الأمين الصادق اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آل بيته وصحبه والتابعين لهم بإحسان :
(( من كانت الدنيا همه، فرّق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كُتب له،
ومن كانت الآخرة نيّته، جمع الله له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأته الدنيا وهي راغمة))

أسأل الله أن يجعلنى وإياكن من همهم الآخرة



تبقى أن أقول لكن مصيبة .. أى والله

ألا وهى أن هناك من يحسد أحد فى تدينه أو فقهه فى علوم الدين .. ويتمنى زوال هذا عنه وأن يراه أفسد الفاسدين
وهذا منتهى الشر فى الحسد

حسبى الله ونعم الوكيل




وأخيرا.. لا تعينوا أحد على الحسد فلو هناك بينكن محرومة فالرحمة أن تكفيها حاجتها وتعينيها حتى لو كانت حاسدة هذا يضعف إتقاد نار الحسد فى قلبها هدى الله بكن خلقه ..
أو أقل ما يمكنك فعله أن تكتمى النعمة التى عندك بقدر الإمكان عن الحاسدة

ولا تنسى المعوذات أبداً فهى وقاية وعلاج

بارك الله فيكن

 
قديم   #39

رونيوم


رد: ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء


ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء

مشكوره ياأم رقيه ربنا يديلك على قد نيتك ويصلح أعمالك بأذن الله

 
قديم   #40

~اميرة ببسمتي~


رد: ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء


ضعى سؤالك وانظرى الاجابة من العلماء

مشكورة ياعسل

ربي يعطيك العافيه

لاتحرمينا من جديدك

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 11:54 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0