استخدامات سعودي ع بطنه
استخدامات سعودي على بطنه يعني مابها إتيكيت أو مودرن :
** المفتاح : لتشغيل السيارة وطق الباب وحك الأذن وتنقيش الأظافر!
** البوري : يسلم وينادي ويهاوش به!
** الجريدة : يقراها وسفرة وأرضية لدروج المطبخ وتنظف القزاز وليا ضاقت بالمرة تصبح الجريده لتنشيف زيت المقالي!
**المركى : يتركى عليها ويطقطق عليها ظهره ! وطاولة للتلفزيون والكيرم والاب توب وإذا صعب الوصول لأي غرض ما فإن المركى تسهل ذالك>
** الزنوبه : يلبسها ويصيد فيها براصي
و اداة تنبيه للخطاء للوغدان وليا خربت سوى بها نبيطه وتستخدم الزنوبه لرد الباب حيث تجعله لايصفق من الهوى!
** المعلاق : يعلق به ،ويضرب به وأريل تلفزيون . ولسعودي حركه سحريه بالمعلاق ما يجعله أداة تلزيخ مؤلمه . وربط بين شيئين عن طريق الوي ! ولفتح المجاري أكرمكم الله ،،
** الكفرات : يحولها مراجيح وعلامه لمفرق المخيم ، وزريعه بالحوش وحمام فرنجي بالبر ! ولتحديد مساحات الأراضي < الدبابات >
** السكين : غير أستخداماته في المطبخ من تقطيع وغيره يستخدم في فتح البيبان وفك براغي الالات وكوسيلة دفاع عند العرابجه من أبناءنا الأحباء،
** طلاء الأظافر ( المناكير ) : يستخدم زينه للأظافر و يوضع على حديدة الساعه من الخلف منعا" للحسايه ،كماتستخدمه أمهاتنا في تعليم قدورهن حتى تفرقهن عن قدور جارتنا.
** الخزانه : يضع الملابس فيها و الأغراض ، واحيانا" كثيره الكتب المدرسيه والثقافيه ،،، وإذا خربت تفكت صارت أرضيه لنشر التمر تحت الشمس و كمان تصبح الخزانه إحيانا" سبوره لبنيواتنا العاقلات للدراسه والتسليه >>
وتعلق عليها الجداول والمواعيد.
** المصلى : للصلاة وذكر الله. و مفرش لطاولة الكوي .
وتغطية الوغدان وقت الأزمه . وعلى طاولات عيالنا الشاطرين عشان مايغشون في المدارس ويستخدم عند بزراننا في لعبة حريم حريم يلفونه ليصبح مثل الطفل الصغير . وأحيانا" يغطى به الأبريق عشان مايبرد .
** البنس مشابك الشعر :
يستخدم في الشعر عشان ما يكنفش ،ولفتح افياش الكهرب أمهات ثلاث بخوش فتحات وفتح البيبان ويحل محل الأزر أحيانا" ، وأذا كانت التنوره وسيعه تضيق بواسطة البنس . و يحل محل أعواد الأذان بتغيطته بالفاين:
** ختاما" ::
طبعا" كل هالأستخدامات
أنا مسويها يعني مابه زعل وغير كذا ترى إن دلت هالرساله تدل على ذكاء الشعب السعودي و تحليله لأم أغراضه وإنه شعب أقتصادي ومايحب البذخ والشطح الي مالوش لزمه! بس انتم قولوا
لاإله الا الله على ذكائنا !
|