ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > السيدات و سوالف حريم
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
السيدات و سوالف حريم تعبت والله اداري ّ دمعتي ّ " لا تطيح " واتعبت ّ نفسي ّ بكتمان الالم " والجروح " يوجد هنا تعبت والله اداري ّ دمعتي ّ " لا تطيح " واتعبت ّ نفسي ّ بكتمان الالم " والجروح " سوالف حريم و نقاشات مواضيع تخص المرأة و المواضيع التي ليس لها قسم خاص بها

فساتين العيد


مشاهدة نتائج الإستطلاع: يهمنى رأيكم بمدونتى بمنتهى الامانة
ممتازة 26 96.30%
جيدة 0 0%
سيئة 1 3.70%
المصوتون: 27. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

 
قديم   #41

*ام جوجو*


رد: ياهم ان ربي عظ...يم||..


تعبت والله اداري ّ دمعتي ّ " لا تطيح " واتعبت ّ نفسي ّ بكتمان الالم " والجروح "

امى






ياليالي بلغيه اني محتاج اليه
وقوليله الدنيا بعده
مفيهاش فرح الا بيه

 
قديم   #42

*ام جوجو*


رد: ياهم ان ربي عظ...يم||..


تعبت والله اداري ّ دمعتي ّ " لا تطيح " واتعبت ّ نفسي ّ بكتمان الالم " والجروح "

(( من تذوق مرارة موت الأم ؟؟ ))

تمضي أيام من عمري وعمر الزمن وتبقى ذكرى مت أمي هاجساً مريراً يدق ناقوس حياتي ‏
إني الآن أبوح بعد أن شنق البوح صمتي , وتوالت شروخ أعماقي وأبت إلا أن تنزف دماً ‏
وإنها لذكريات ولكن لا تزال ترسباتها في أعماقي , وما كنت لأكتبها لولا الذي أيقضها فأبكاني ‏‏,, وسأبتدئ بأيامي من أولها .. لا لأنها من الأحزان جاءت بل لأنها من الأحزان انتهت فبالأمس ‏وقبل أن تنطفئ قناديل الأمل من سماء حياتي وقبل أن تحرق نار الفراق أحشائي كنت كالنحلة ‏قرب أمي لا أتذوق غير رحيقها ولا أهفو إلا إلى ضوئها أينما شع ... كنت لها أغرودة الحياة ‏وكانت لي نعمة الوجود ‏
فمن تذوق مرارة موت الأم ‏
ومن أستطعم بطعم اليتيم ‏
ومن تقاذفته أمواج الخوف وانتحرت طفولته وطمست معالمها الهموم وبات لا يعرف بحضن من ‏يختبئ ..‏
لقد مات أمي وتوارت تحت الثرى فبكيت فراقها وفقدت حنانها ودفء أحضانها وعذوبة مناداتها ‏فأقبلت بوجهي على الأحزان أجوب خضم الحياة القاسية صامتة يحتويني الاحتراق ويثقلني ‏الانكسار في زمن حب الذات ,,, لقد كانت أمي هي الدنيا والنعيم الذي يملأ شعوري ... كانت ‏هي ذروة كل سعادتي ..‏
فيا لهفي عليها والموت ينزعها وهي تقول : (( أبنائي وبناتي أريدكم جميعاً حولي ))‏
تظن أن الموت ينزعها وهو ينزعها ‏
فيا عزاء نفسي كيف تندمل جراحات اليتيم .. لقد أحست بأني نبذت من الوجود لأن الوجود هو ‏أمي .. أحست بأن طفولتي ذهبت إلى عالم آخر غير الذي ألفته .. فحزنت حتى تقرّحت ‏مشاعري
وتألمت حتى أشفق الألم .. لكن مشيت في الحياة خطوة خطوة ‏
وتجرعت كأس الألم قطرة قطرة ‏
ورضيت بما كتبه الله لي من شتات أحزاني في قاع أعماقي وهربت بها عن أعين البشر اجوب ‏فيافي النسيان وقفار السلوى .. فقد علمتني الحياة الشموخ عند الشدة والصمود في وجه المحن ... ‏علمتني الحياة أن لا أبوح إلا إلى قلمي ولا أستعين إلا بخالقي ......

 
قديم   #43

*ام جوجو*


رد: ياهم ان ربي عظ...يم||..


تعبت والله اداري ّ دمعتي ّ " لا تطيح " واتعبت ّ نفسي ّ بكتمان الالم " والجروح "

أنا الكلماتُ تحترقُ ..
على شفَتي
وأنفاسي تَهُبُّ كمثلِ نيرانٍ على رئتي
أنا قلتُ : مساءُ الخيرِ يا أمي
وما ردَّتْ
تُراها قد نسَتْ لغتي ؟
فتحتُ البابْ ،
وأغلقتُ .. ورائي البابْ
ونادتْني ليالي الأمسِ والأحبابْ
وحيتُ الذي يجلسْ ..
جواري دائمًا أبدًا :
مساءُ الخير يا حزني
فردَّ الحزنُ بالترحابْ
****
تذكرتُ ..
هنا وجهَكْ
وجهُكِ طلَّةٌ من نورْ
وقلبًا يُشبهُ البلُّورْ
وتسبيحًا وتكبيرًا
وعطرَ بخورْ
تذكرتُ ..
هنا التنورْ
وخبزًا جافْ
وظِلَّ شُجيرةِ الصفصافْ
وضمَّةَ صدرِكِ الحاني
على طفلٍ رضيعٍ خافْ
تذكرتُ ..
دعاءَكِ في صلاةِ الفجرْ
تذكرتُ الكلامَ الحلوَ في يومٍ
تذكرتُ الكلامَ المرْ
ويومَ سألتِني مرَّةْ
عن الموتِ ،
وأولِ ليلةٍ في القبرْ
وعن حالِ السنينَ هناكْ ،
وكيفَ تمُرّ ؟
ومرَّ العمرْ
وصارَ المرُّ في حلقي
هناكَ أمَرّ
وظلَّ السرُّ مطويًا
وخلفَ السرّ
أنا مازلتُ يا أمي على قبرِكْ
هنا طفلاً ..
يبيعُ الصبرْ
أُناديكِ
وأنتظرُ .. يجيءُ الردّ
وأصبحَ بيننا سدٌ
وماذا خلفَ هذا السدّ
بدأْنا العدّ
أنا طفلٌ حديثُ العهدِ باليُتمِ
ولا أدري وماذا بعدْ
فمنْ بعدَكْ ..
عليَّ يرُدْ ؟
ومَن بعدَكْ ..
إذا قبَّلتُ كفَّيهِ..
أذوقُ الشهدْ ؟
ومن يمسحْ ..
على رأسي إذا أأسى ؟
ومن بعدَكْ ..
يُقبِّلُني لكي أنسى ؟
ومن في الصبحِ أشتَمُّ ..
بأنفاسِهْ ..
عبيرَ الوردْ ؟
****
دخلتُ الآنَ حجرتَكِ
وجدتُ النورَ قد غادَرْ
وطيبَكِ من هنا سافَرْ
سألتُ النورَ عن شيءٍ هنا ترَكَهْ
لماذا البيتُ ما عادَ
فلا صوتٌ ولا حرَكَةْ
ولا خيرٌ ولا بركَةْ ؟
هنا مازالَ مقعدُكِ
وصوتٌ من كلامِ الأمسْ
جميعًا كنَّا نتظرُكْ
فهُلِّي مثلما أنتِ
فقد كنتِ ..
هنا بالأمسْ
وبينَ اليومِ والأمسِ
تغيَّرْنا
فلا شكلٌ ولا لونٌ ،
ولا طعمٌ ولا مَعنى
ولا أنتِ ..
هنا معَنا
لأوَّلِ مرَّةٍ في العمرِ يا أمي
نذوقُ اليُتمَ أجمعَنا
نُغمِّسُ خبزَنا اليابسْ ..
بأدمُعِنا
هنا بخَّاخةُ الربوِ ، ومِسبحَتُكْ ،
وطرحتُكِ ، وسجَّادَةْ ،
ومِذياعٌ صغيرٌ
يقرأُ القرآنَ كالعادَةْ
أتى العيدُ ولم يطرُق ْ على بابي هنا أحدٌ
تعجَّبتُ ..
تُرى قد جاءَ هذا العامُ يا أمي
بلا أعيادْ ؟
ولم أسمعْ هنا صوتَكْ ..
يُناديني
فناديتُ ... وناديتُ ...
وخوفٌ داخلي يزدادْ
فأين فُطورُنا أينَ
وأينَ جميعُ من في البيتِ
يلتفُّونَ من حولِكْ ؟
هنا كنَّا على ميعادْ
هنا في البهوِ نتظرُكْ
وهذا المِقعدُ الخالي
أُحدِّقُ فيه ..
ويقتُلُني سؤالٌ دارَ في بالي
طرقتُ البابَ لم أسمعْ ..
هنا صوتَكْ
وناديتُ : أيا أمي .. أيا أُمي
فتحتُ البابَ في صمتٍ
سريرُكِ ها هنا خالِ
وِسادتُكِ ، وجلبابُكْ ، ومسبحتُكْ ،
وبسمتُكِ .. دُعابتُكِ ،
ومصروفٌ لأطفالي
وأدويةٌ مُبعثرةٌ
سؤالُكِ دائمًا عني
وعن حالي
ورُقيتُكِ ، ودعوتُكِ
ونومي فوقَ رُكبتِكِ
ونظرتُكِ ، وضمَّتُكِ ، وقُبلتُكِ
وحضنٌ فيه آمالي
بأن أرتاحَ من تعبي ، وترحالي
تساقطْتُ ..
على الأرضِ
لأنَّ العجزَ قد دبَّ ..
بأوصالي
****
أُحسُّكِ دائمًا قربي تُناديني
بكلِّ مساءْ
فأجري نحوَ غُرفتِكِ
بكوبِ الماءْ
وقُرصِ دواءْ
فلا أجدُكْ ...
أضمُّكِ داخلي وأذوبْ
فلا يَبقى هنا منِّي ولا منكِ
سوى أنَّا
فَناءٌ ذائبٌ بفناءْ
وقد أعطيتِني روحًا
فحلَّقتُ ..
أنا معَكِ
بكلِّ سماءْ
فيا أمي التي اختصرَتْ بداخلِنا ..
مواسمَنا
فصرنا والسنينَ بكاءْ
مُسافرةٌ إلى أينَ حبيبَتَنا
مسافرةٌ بلا أشياءْ
حقيبتُكِ التي كانتْ
تُسافرُ دائمًا معَكِ
نراها لا تُطيقُ بقاءْ
ضَحكْتِ علينا واللهِ
وسافرتِ على استحياءْ
بغيرِ وداعْ
وسافرتِ ..
لأبعدِ نُقطةٍ في الكونِ سافرتِ
بلا أشياءْ
سِوى زادٍ من التقوى ،
وإيمانٍ كنبعِ الماءْ
تُراكِ الآنَ يا أمي
بأيِّ سماءْ ؟
****
وتعبسُ حولنا الأشياءُ معلنةً
قدومَ الموتْ
قطارٌ سوفَ يحملُنا لبلدانٍ
ونجهلُها
نسميها بلادَ الصمتْ
لدارٍ غيرِ تلكَ الدارِ يا أمي
وبيتٍ غيرِ هذا البيتْ
أُناديكِ
وأصرخُ دائمًا وحدي
بأعلى صوتْ
رجوتُكِ أن تجيبيني
وأن تَبقَيْ هنا معَنا
لبعضِ الوقتْ
****
أنا أمسكتُ بالهاتِفْ
لأطلبَ نفسَ أرقامِكْ
فكم يأتي جميلاً رائعًا ردُّكْ
إذا كانتْ مهاتفتي
مفاجأةً،
وما دارتْ بحسبانِكْ
بكِلْماتٍ تُزلزلُني ..
تردِّينَ
وتختصرينَ قاموسًا
من الكلِماتِ في ذلكْ
أُحسُّ بقلبِكِ الملهوفِ ينصهرُ
عطاءً مُرهقًا جدًّا
يُغالبُ ما بإمكانِكْ
فأيُّ حكايةٍ أنتِ
وكلُّ منابعِ الحبِّ
تصُبُّ الحُبَّ في ذاتِكْ
أنا من جَمِّ تقديسِكْ وإجلالِكْ
فلو كانَ ..
لغيرِ اللهِ مسموحٌ بأن أسجُدْ
لعشتُ العمرَ يا أمي
لأسجدَ عندَ أعتابِكْ
أنا مازلتُ والهاتِفْ
وعشرونَ محاولَةً
فرُدِّي مثلما كنتِ
وصُبِّي داخلَ الشريانِ تَحنانَكْ
فهذا اليومُ عيدُ الأمِّ يا أمي
وأغنيةٌ أنا قد عشتُ أعشقُها
وأنتِ السرُّ في ذلكْ
أتى العيدُ
وهاتفُكِ يرنُّ ولا تُجيبينَ
هداياكِ أتْ من كلِّ أحبابِكْ
ولكنْ لم نكنْ ندري
بأنَّكِ دونَ أن ندري
هنا غيَّرْتِ عنوانَكْ
****
أنا الندمانُ من رأسي إلى قدمي
أنا ندمي
على أني تركتُكِ لحظةً في العمرِ
ما كنتِ معي فيها
فعودي لي وأُقسِمُ لَكْ
بأني كلُّ أيامي سأقضيها
لأجلسَ تحتَ أقدامِكْ
أُقبِّلُها وأحملُها على رأسي
أُهدهدُها ، أُغطيها
فقد خدعتْني أيامي
ورحلةُ عمرِنا مرَّتْ
ولم أعرفْ
تواعَدْنا على شيءٍ
أنا واللهِ لم أُخلِفْ
ولكنْ أخلفَ الموتُ ..
الذي في لحظةٍ يَخطَفْ
تخيَّلتُ ..
بأن العمرَ متدٌّ
وأن هناكَ متسعًا من الأيامْ
وكم كانتْ لدينا هاهنا أحلامْ
رأيتُ الموتَ في عينيكِ في يومٍ
ولكنْ خلتُها أوهامْ
حكيتِ لنا عن الماضي
تركتِ بداخلي جرحًا
كألفِ علامةِ استفهامْ
ومرَّ الوقتُ لم نُكملْ
وقد قلنا :
غدًا إن شاءَ نستكملْ
وجاءَ الغدُّ يا أمي
وهاأنذا وحيدًا ، ضائعًا ، مُهمَلْ
فبعدَكِ يا أحبَّ الناسْ
بهذا القلبِ من بعدِكْ
أنا ماذا بهِ أفعلْ
***
جميلٌ كلُّ شيءٍ فيكِ يا أمي
جميلٌ كلُّ شيءٍ كانْ
بحقٍّ كنتِ رائعةً ، ويافعةً ،
ويانعةً كما البستانْ
رأيتُكِ بسمةً تمتدُّ شلالاً
وتسكنُ مدخلَ الشريانْ
حنانُكِ عالمٌ يمتدُّ داخلَنا بلا آخِرْ
بحورٌ ما لها شطآنْ
وجودُكِ وحدَهُ كافٍ
ليبعثَ داخلي اطمئنانْ
في كفيكِ يا أمي
شطوطُ أمانْ
أُحسُّكِ رغمَ ما فيكِ
كأنكِ قد فرشتِ الأرضَ
من تحتِ البشرْ ..
أحضانْ
صلاحٌ ما لهُ آخِرْ
وأنتِ كروضةٍ كبرى من الإحسانْ
تصالحتِ معَ الناسِ
فما أغضبتِ في يومٍ هنا إنسانْ
وما يومًا طلبتِ متاعَ دنيانا
فما شيءٌ على قلبِكْ ..
لهُ سلطانْ
تعلَّقتِ بحبلِ اللهِ في صبرٍ
وكنتِ بكلِّ نائبةٍ لكِ البرهانْ
يجيءُ الفجرُ يسألُني
يدقُّ البابَ في خجلٍ
كطفلٍ تائهٍ حيرانْ
ويجلسُ ينزوي وحدَهْ
ويسألُ عنكِ يا أمي
فصوتُ مؤذنِ الفجرِ
هنا قد حانْ
فلا صوتٌ لهذا البيتِ من بعدِكْ
فأينَ الآنَ همهمتُكْ
بتسبيحٍ وترتيلٍ من القرآنْ
فقدناكِ .. على غِرَّةْ
وسافرتِ ..
ولا ندري لأيِّ مكانْ
لأوَّلِ مرَّةٍ في العمرِ تغتربينَ يا أمي
وسافرتِ ..
إلى الأبدِ ..
بلا استئذانْ

 
قديم   #44

*ام جوجو*


رد: ياهم ان ربي عظ...يم||..


تعبت والله اداري ّ دمعتي ّ " لا تطيح " واتعبت ّ نفسي ّ بكتمان الالم " والجروح "

(علمتني الحياة)


1- علمتني أن،، اودع من أحب،، في صمت..!

2- وعلمتني أن أجا مل من اكره من اجل من احب..!

3- وعلمتني الصمت ساعة الغضب كي لأخسر الموقف..!

4- وعلمتني أحذر من صديقي أكثر من عدوي فقد يكون خصمي في يوم..!

5- وعلمتني أن لا أسلم قلبي للحب كاملاً فقد يموت النصف العاشق

يبقا لي النصف الأخر نابض بالحياة...!

6- وعلمتني أن الوفاء عمله نادرة ولكن ليس صعب الحصول علية

7- وعلمتني أن السفر الطويل يعلم الصبر ولكن لينسى الغدر..!

8- وعلمتني أن النوم لحظات بسعادة خير من النوم ساعات بلا هدف

9- وعلمتني أن أحيا على ضؤ شمعة بضمير أشرف

من أن أحيا بلا ضمير تحت أضواء قصر ..!

10 وعلمتني أن الشباب قوة إذا تحكم العقل به وضعف إذا تبع جنونه.!

11- وعلمتني أن الفشل دائما هوا بداية كل نجاح

12- وعلمتني أن الخسارة تعلم المكسب..!

وعلمتني أخيراً أن الحب والموت متشبهان فأنت لا تعلم

متي تموت،،،، ومتي تحب...!



 
قديم   #45

*ام جوجو*


رد: ياهم ان ربي عظ...يم||..


تعبت والله اداري ّ دمعتي ّ " لا تطيح " واتعبت ّ نفسي ّ بكتمان الالم " والجروح "

ما عمل اليل والنهار في قلوب الأحبة كعمل الفراق بعد القاء ،
فهذه كبد حرى .......وتلك عين دامعة ....
صدقت هذه وتلك في الحب في الله
وكان ظل العرش موعد القاء .

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 10:51 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0