أخيراً لقيت
أخيراً لقيت
أخيرا لقيت الي يفهمني أخيرا لقيت الي يسمعني
أخيرا لقيت الي يحبني أخيرا لقيت الي يعشقني
قبل ما أشكي ألاقيه يواسيني
قبل ما أبكي ألاقيه يهدّيني
قبل ما أحكي ألاقيه يدلّلني
يقول آمر تدل يا نظر عيني
كل كلي يفداك وايا سنيني
وايش أبي أكثر من كذا مايبي مني غير كل الرضا
عايش معاه بسعاده وهنا نساني الهموم وكل العنا
ان زعلت يضيق صدره و مايهدا الا لما يراضيني
وان تعبت مايفيد صبره مايتركني الا لما يداويني
أخيراً لقيت منهو يحبني و أحبّه أخيراً لقيت منهو يودّني وأوده
ان غبت عنه نار الشوق تشبّه وان تركته شوقه المجنون يرده
|