وقفة
وقفة
أيها الشاكي ومابك داء كيف تغدو إذا غدوت عليلا
إنشر الجناة في الأرض نفس تتوقى ، قبل الرحيل الرحيلا،
وترى الشوك في الورد وتعمى أن ترى فوقها الندى إكليلا
هو عبءٌ على الحياة ثقيلٌ منيظن الحياةَ عبئاً ثقيلا
والذي نفسه بغير جمال لايرى في الوجود شيئاً جميلا
فتمتع بالصبح مادمت فيه لاتخف أن يزول حتى يزولا
|