أنظروا لعيني
حب الأنتقام من وسائل الضعف
كانت هذة جملتى تمسكت بها وتركت الآمر لخالقى
خرجت ورأيت الضياء ينقصنى شىء بل الكثير جسدى متعب
من رآنى فلينظر لعينى وأنا أسير فى الطريق
الى نفسى التائهة
لا أحد يصاحبنى لا أريد أحد سوى ورقتى وقلمى
ساعات قليلة وصلت لمكانى المفضل
نظرت للرمال. بكيت
نظرت للأمواج ........
لم أجد أو أتخيل حتى حوريتى ..
تاة فكرى
وها أنا أدير ظهرى للماء.
نعم أن الأنسان لا يستطيع أن ينسى أو يتناسى
لامن جرحة بالغدر ولا من جرح قلبة من كان يحب
فكلتا الحالتين جروح
ولكن لتكن هنا ك تجربة مع كل شمعة تطفأ
لتكن هنا ك خبرة مع كل يوم أو سنة نطويها
ومع كل خبرة من ذلك ...... هناك أمل
بأن السنوات القادمة أجمل
|