ادب و خواطرتقرا أوّل بيت وإفهَم ... مقصده......
يوجد هنا تقرا أوّل بيت وإفهَم ... مقصده...... القصص , الخواطر , الشعر قصائد حب و خواطر عشق و ما يبوح به قلمك
مدخل
حيانًا يأبى النزف إلاّ أن يكون نسفًا ..
وهنا أتى النزف صفعة لأعداء الشعر ..!
مِسكتك " حلم " في " واقع "
رفض يحقق أحلامي
مثل ذاك السراب الي خذاني بعيد
.......... وما نلته !!
عليك اله , إرحمني ذبحني . . جرحي الدامي
وسيفٍ رافعه بوجهي عشان أرضيك / عانقته
أشوفك " طيف " وأتخيِّل وجُودك , وإنت قدامي !!
ولكن الغياب أقوى .. صِدمني وقال: ما شفته
لي الله صرت لطعوني ( هَدَفْ ) ولطيبتي الرامي
أنا [ لا طاعني هذا الزمان ] .. ولا بعد طعته !!
حبيبي
صَعبه أتحَمَّل جُروحي وعظَّة إبهامي
قضى صبري وكل حَلٍ عشان الحُب ؟ جرَّبته
إذا لِك يُوم مِتضايق ..؟
أنا الضِيقات أيامي
وإذا لِك يُوم تذكِرني ..؟
أنا النسيان زعَّلته
وإذا جِسمِك تعَب , حتى أنا خايف مِنْ عضامي ..!!
أنا أمري إلى رَبِّي .. مِنْ الصَدمات / سَلَّمته
محالٍ
ألتقي بنقطه معاك .. وأنصُب خيامي
[ ربيعك ]
وين يا الغالي..؟
أنا أسمع فيه ما عشته
أنا الي كنت أسهَر لك وأقول: لراحتك نامي
غفى بعض التعب فيني وبعضه فيك سهَّرته
تِغمِّض جفني ب خيوط النهار وألمح أوهامي
وأرجع أكتشف جفني معك ما يوم غمَّضته
تعوَّد قلبي من صُوم القا , لا تجرح صيامي
لقانا تحسبه ذنبٍ غريبه شلون حلّلته ..؟
وش الحيله .. إذا أفقد دواي , وألمَح آلامي
لاجل أوصل إلى قلبك طريق المُوت أسْلَكته
وفجأه صرت لك شاعر وعينك كانت إلهامي
وكل بيتٍ عجب غيرك لاجل أرضيك بس .. قلته
كأنك صَحرةٍ تُورِد غياب // وينكِسِر ضامي
دخيلك ..
قلبي الضامي ..
أمانه
ليه كسَّرته ؟؟
يمُوت الحب لا يمكن , أموت ويبقى هُو " سامي "
وإذا حُبك مثل ( سِيفٍ ) ......؟
تأكد
إنِّي عانقته
:
أمانه .. كيف تتحمل عيونك لحظة فراقي..؟
وأنا عيني من غيابك حبيبي ( ما تنام اليل )
مخرج
إجلس ب قلبي حبيبي ، ماعليك .
وأي شخص يضايقك فيه ؟ إطرده !
أفقدك لو غبت لحظه وأحتريك ،
وغيرك يغيب ( العمر ) ما أفقده .
ما لِمَح قلبي السعاده ... إلا فيك ،
موت حزني " إنت " سبّة مولده !
إنثر الأشعار كلها بين إيديك ،
وفي لسانك خل تذوب المُفرده .
أوعدك تلقاني جنبك و { أحتويك } !
يوم غيرك كان حلمه ... أوعده ،
إيه أغار وما أبي غيري يجيك |
حتى [ ظلّك ] لو أطوله ؟ بعده !
قلبي مثل المملكه وإنت ( المليك ) ،
يعني قلبك واجب إنّي أسعده .
ما أبيك تروح عنّي ، بس أبيك :