كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد

شخص مآ ؛
. . لستُمَ مثلهْ
جمعْعْتنيْ آلدنيآِ بهَ ,
لـِ يبقّىٍ ( آغلىَ ) مَ آمملكِ
آضآفْ نكهَهَ خآإصهْ ..
لِصصفحآتِ ححيآتيُ <3
آصبحَ صفحهٌ مهِمهَ ’‘
يُجربنيْ كِلْ يُوم َ ععلىْ آننَ آتصفحهَهَآِ بَ عنآيهَ
وَ كُلْ يُوم آكتشفَ فيهَهَ ,
صصفإتَ آروعَ منَ قبلْ
فَ وجودهْ حُحُوليْ ثَروهْ ةَ ,
[ ثَ رْ و ةَ ] كَبييرهَ هَ . .
لَنن ولننَ آفرطِ بهَهَآ

تَدْريِ وُش أكَثْر شَيْ يهَد الرُوح !
لاَ صَارْت كِل أجَوُبتتكِ عَنْ إحْسَاسَك
ــ بَمْدرَيْ !

وُشْ أْقَسَىْ مِن شُعَورْ أنَكْ مَعِيْ ... وَأحْس بَالْغُربَهْ !

سسسهرْ !
قِلَّةْ منآمْ وُ وُ وُ خآطِريْ ضآيَقْ ,’
عرفتْ شلون آلتعبْ ,’ لآجتْ معهْ
آعصصصآب مِنشدَّهْ ؟!
مَللْ ,’
حتَّىْىآ كرهتْ ( آلبوحْ )
وُ مآنِي لـ ( آلحكِي طآيِقْ )
مَ ـآ فيني شئْ !
بسْ وجعْ قلبْ ,’
ممزُوج بِ آحسآس هآلِكْ ,’ !

سبحآن آللہ ۈ بحمده ، عدد خلقہ ۈ رضآ نفسہ ، ۈ زنـۃ عرشہ ، ۈ مدآد گلمآتہ
اسّتغَفرَ آللّہَ الذّي لٍّا إلّہ إلٱ هُوَ الحّي القيُومَ ۈأتُوبَ إليّهَ

.. ..

	#5142
نزفّ !	رد: يمكن من الهم اذبل وانحني بس وربك مانكسر كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد تَدْريِ وُش أكَثْر شَيْ يهَد الرُوح ! لاَ صَارْت كِل أجَوُبتتكِ عَنْ إحْسَاسَك ــ بَمْدرَيْ !

	#5143
نزفّ !	رد: يمكن من الهم اذبل وانحني بس وربك مانكسر كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد وُشْ أْقَسَىْ مِن شُعَورْ أنَكْ مَعِيْ ... وَأحْس بَالْغُربَهْ !

	#5144
نزفّ !	رد: يمكن من الهم اذبل وانحني بس وربك مانكسر كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد سسسهرْ ! قِلَّةْ منآمْ وُ وُ وُ خآطِريْ ضآيَقْ ,’ عرفتْ شلون آلتعبْ ,’ لآجتْ معهْ آعصصصآب مِنشدَّهْ ؟! مَللْ ,’ حتَّىْىآ كرهتْ ( آلبوحْ ) وُ مآنِي لـ ( آلحكِي طآيِقْ ) مَ ـآ فيني شئْ ! بسْ وجعْ قلبْ ,’ ممزُوج بِ آحسآس هآلِكْ ,’ !

	#5145
نزفّ !	رد: يمكن من الهم اذبل وانحني بس وربك مانكسر كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد سبحآن آللہ ۈ بحمده ، عدد خلقہ ۈ رضآ نفسہ ، ۈ زنـۃ عرشہ ، ۈ مدآد گلمآتہ اسّتغَفرَ آللّہَ الذّي لٍّا إلّہ إلٱ هُوَ الحّي القيُومَ ۈأتُوبَ إليّهَ .. ..