|
#8013
|
|
رد: انهد حيڷي من عذآب [انتظآرڪ] ’ ۈاخفيت جرح’ـي مابي اڷنآس يدرۈن !
كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد
وحَنآ صغآرَ ! !
. . زرعنَآ فيَ ترآب الحَلم
حَلم . . يشَبه العصَفورَ !
. . لكنَ طآآآآرَ !
وكنآ صَغآر ! !
ويتفتحَ صَبآح غآرقَ بـ غيهَ ,
. . مثَل تفتحهَ الآزهآآآرَ !
ولأندريَ !
متىَ نمنآ !
. . . وكمَ نمنآ !
. . . . . وشَ الليَ صصَآر !
وصَوت آبوَي : يالله قومَ
آمآآآآنَ . . ودمعهَ استغفَآرَ !
وريحتكَ يَ رغيفَ آميَ . ,
سوآلفَ رآيقَه وآششَعآر !
وآفطَر مع آخخَوآنيَ
. . وآصَك آزرآرَ ,
وآخذ شنطَه آحلأميَ علىَ آكتآفَي ,
وآصحَى بخطوتيَ | دربَ طووَيل !
ومظلمَ غآفَي | وتصَحصح الآشَجآر
وآروحَ آمشَي لـ مدرسَتي
. . وآنآديهَآ . . يَ مدرسَتي !
علأمكَ مآتنفستيَ !
سَوآلفَ طفل ضحكآته آنآشَيد !
. . وعنآ ! وآمطآآآرَ !
متىَ نرحَل عن آسَوآركَ !
. . بعَد مآكنآ شَطآآآرَ
نبيَ مره ولو مرهَ نحسَ آننآ كبَآآآرَ!
هنآ كآنوآ لي آصحَآبيَ !
. . هنآ ضآعوآ مع العَآبيَ
هنآ يآكم نخبيَ من برآءه
. . فـ علبه آسسَرآر
وصَرنآ مثَل مآكنآ نتمنى !
. . والغريبَ آشَ صصَآر !
رججَعنآ كبآر نتمنى !
. . لو آننآ بسَ بقيَنآ صصَغآر !
|
|
|
|