كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد

حينَ أتأملُ اتساعَ السمآء

أدركُ أن الضيق سـ يتلآشي !

فـ [أبتسم ]; لآني أجزِم أن الحزن

” أبتلآء”

وأن الله إذإ أحب عبداً ابتلآه !

موجو و و عه ْ ~

وآلموجوع يآخي مَ يبكي على كيفهـ

إمّآ / يمـو و ت من آلوجعْ !
… … . أو / يجرح موآ آ ليفـه ْ

قسـٍـٍـٍـٍـٍـٍم بـ رٍبيً
مآبقىٌ غيرٍڪَ آنسـِـِـِـِـِآنٌ،
آفرٍح بـ شوٍفــہِۧ |||
~{ لـآ ملُىٍ آلضيق صٌدرٍيٌ

حينما تشعر بالوحدة
و تصيبكَ نشوة الاحتياج... لـ شخصٍ ( ما ..!! )
تشعرُ بالوحدة... بل و الغربة....و الضياع في عالم....أنتَ فيهِ غريب..!!

{ أحْلآمُنآ } فيّ بعضّ الأوقَآت
عنْدمآ تكون معلّقه بينْ الأرض وَ السمآء ،’ ~

هيّ كـ تلكَ ( الفُقآعات )
التيّ تُسآفر معْ مهّبّ { الريح }
وّ تحْملُهآ بّعِيّداً عنْ أعْيننا إلى حيثْ لانعْلم !
وّ تحْملُهآ بّعِيّداً عنْ أعْيننا إلى حيثْ لانعْلم !
. . . . . . . . . . . . . إلى حيثْ لانعْلم !

	#8477
نزفّ !	رد: كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوري كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد موجو و و عه ْ ~ وآلموجوع يآخي مَ يبكي على كيفهـ إمّآ / يمـو و ت من آلوجعْ ! … … . أو / يجرح موآ آ ليفـه ْ

	#8478
نزفّ !	رد: كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوري كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد قسـٍـٍـٍـٍـٍـٍم بـ رٍبيً مآبقىٌ غيرٍڪَ آنسـِـِـِـِـِآنٌ، آفرٍح بـ شوٍفــہِۧ \|\|\| ~{ لـآ ملُىٍ آلضيق صٌدرٍيٌ

	#8479
نزفّ !	رد: كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوري كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد حينما تشعر بالوحدة و تصيبكَ نشوة الاحتياج... لـ شخصٍ ( ما ..!! ) تشعرُ بالوحدة... بل و الغربة....و الضياع في عالم....أنتَ فيهِ غريب..!!

	#8480
نزفّ !	رد: كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوري كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد { أحْلآمُنآ } فيّ بعضّ الأوقَآت عنْدمآ تكون معلّقه بينْ الأرض وَ السمآء ،’ ~ هيّ كـ تلكَ ( الفُقآعات ) التيّ تُسآفر معْ مهّبّ { الريح } وّ تحْملُهآ بّعِيّداً عنْ أعْيننا إلى حيثْ لانعْلم ! وّ تحْملُهآ بّعِيّداً عنْ أعْيننا إلى حيثْ لانعْلم ! . . . . . . . . . . . . . إلى حيثْ لانعْلم !