إشتقت صوتك كثيراً , وكبرت حكايا الشوق بداخلي
حتى نضُجت وتمكنت مني وأصبح مكانها قطعة القلب !
ولكيّ أطرد شوقي لك .. أمسك هاتفي وأثرثر مع صديقتي و نضحك كثيراً
ف يُباغتني سؤالها وكأنه علقم .. [ أنتِ بخير ؟ ]
أي خير يسكني وأنتْ تسرق كل مايمت ل فرحي ب صله و تهرب بعيداً !!