كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد

تدرين مرَّات البُكا يِعَرِبْ جُمَل ..
ويِسِدْ[ أحْيَانَا ] فَرَاغَاتَ الجَوَابُ..ويِكْتِمِلْ..
مُو كِلْ مِنْ يَبَكِيْ يُمُوُتْ !..
ولا كِلْ حِزْنك يَِكْسِرَ الصَوُتْ ب سُكُوتْ..
يِمْكِنْ يِكُوُنَ الحِزْنْ [ أَحْيَانَاً ] : أَمَلْ !
يِمْكِنْ يِكُوُنَ الحِزْنْ [ أَحْيَانَاً ] : أَمَلْ !
يِمْكِنْ يِكُوُنَ الحِزْنْ [ أَحْيَانَاً ] : أَمَلْ !

خذاك الموت ياقلبي
خذاك الموت وصرت بعيد عني
يارفيقي ياصديقي ياخوي يادنيتي كلها
رحلت عن الدنيا فجأه
خذاك الموت وانا اشوفك والدم يسيل من راسك
وانا جالس من رهبة الحادث اشوفك
ولاني قادر اتحرك وبعدها غمضت عيني
وماوعيت الا ونا بالمشفى واسأل واسأل
ياهلي وين (فلان)وينه كان معاي في طريقي
وش صار فيه والكل ساكت ولا حد يرد
ومن وقتها عرفت الرد خذاك الموت ياقلبي
ياريت ماصار الحادث ياريت انا بدالك
اللحين انا بوسط همي لاجيت انام
اشوف الحادث شريطه يمر قدامي واموت واموت
من البك وقول ياربي انا وشلي سويته بدنيتي
لجل تاخذ اغلا من سكن قلبي
ياناس صاحب لي عشره معاه ياصاحبي
اليوم انا جالس عند قبرك واسالك بالله
انت راضي عن صداقتنا طيب وين
العهد اللي عهدناه انا وياك مانفترق
ليه انت اللي بديت واخلفت فالوعد
ادري دموعي من صدمه المشهد ماوقفت
يالناس اعالم ادعوله وادعولي انتجمع بالفردوس الاعلى هذي قصتي مع رفيقي غدر يه الزمان
وخ ذك الموت ياقلبي

فرقنا القدر يالجوري

مُوجعِه وَجهة رَحيِلك مُوجعَه
و التَناهِيد الشِقيه و ضِيقَة الَصَدِر و حنَينِك
مِن شُعوُري أَدمِعه ,

كِلتِفَاصِيلك مَعَاي !
الجِراح

............... السِوالف

............................الزِعَل

ورضَاك

مُومِهمْ رِضَاي
................ | بَسْ ..تَعاْل

وَلا أَعيِش بصَمت أَو خُوف أوَ قَلقْ
و إشِتعاَل الَأسئِله
أَو يحّت العمرْ كِل ماأفرِك يِديني أدَور اجَوبَه .!
تسَقط جرُوحي وسَط رُوحي علَى حضِن الدَفاتِر

وأتسَائَل ..!
........................ | لِيش رَاحْ ؟

والَصدَى صُوته يتَشضَى وِسَط قَلبِي
لِيشْ راَح ؟
.............راح َ؟
...................... راح ؟

[ . ]

‏‏مآ آبي أزعج. . ولآ أبي آشغلج . .
هي كلمة وحدة أبيهآ توصل لج . .

[ آشّشّشّتقِت لَج. . .

	#2992
نزفّ !	رد: أقُولْ بخْير تْصِيْح الجُروح اللي بجوفي كانها ودها ترد لكل الناس كذابه كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد

	#2993
نزفّ !	رد: أقُولْ بخْير تْصِيْح الجُروح اللي بجوفي كانها ودها ترد لكل الناس كذابه كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد خذاك الموت ياقلبي خذاك الموت وصرت بعيد عني يارفيقي ياصديقي ياخوي يادنيتي كلها رحلت عن الدنيا فجأه خذاك الموت وانا اشوفك والدم يسيل من راسك وانا جالس من رهبة الحادث اشوفك ولاني قادر اتحرك وبعدها غمضت عيني وماوعيت الا ونا بالمشفى واسأل واسأل ياهلي وين (فلان)وينه كان معاي في طريقي وش صار فيه والكل ساكت ولا حد يرد ومن وقتها عرفت الرد خذاك الموت ياقلبي ياريت ماصار الحادث ياريت انا بدالك اللحين انا بوسط همي لاجيت انام اشوف الحادث شريطه يمر قدامي واموت واموت من البك وقول ياربي انا وشلي سويته بدنيتي لجل تاخذ اغلا من سكن قلبي ياناس صاحب لي عشره معاه ياصاحبي اليوم انا جالس عند قبرك واسالك بالله انت راضي عن صداقتنا طيب وين العهد اللي عهدناه انا وياك مانفترق ليه انت اللي بديت واخلفت فالوعد ادري دموعي من صدمه المشهد ماوقفت يالناس اعالم ادعوله وادعولي انتجمع بالفردوس الاعلى هذي قصتي مع رفيقي غدر يه الزمان وخ ذك الموت ياقلبي فرقنا القدر يالجوري

	#2994
نزفّ !	رد: أقُولْ بخْير تْصِيْح الجُروح اللي بجوفي كانها ودها ترد لكل الناس كذابه كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد مُوجعِه وَجهة رَحيِلك مُوجعَه و التَناهِيد الشِقيه و ضِيقَة الَصَدِر و حنَينِك مِن شُعوُري أَدمِعه , كِلتِفَاصِيلك مَعَاي ! الجِراح ............... السِوالف ............................الزِعَل ورضَاك مُومِهمْ رِضَاي ................ \| بَسْ ..تَعاْل وَلا أَعيِش بصَمت أَو خُوف أوَ قَلقْ و إشِتعاَل الَأسئِله أَو يحّت العمرْ كِل ماأفرِك يِديني أدَور اجَوبَه .! تسَقط جرُوحي وسَط رُوحي علَى حضِن الدَفاتِر وأتسَائَل ..! ........................ \| لِيش رَاحْ ؟ والَصدَى صُوته يتَشضَى وِسَط قَلبِي لِيشْ راَح ؟ .............راح َ؟ ...................... راح ؟ [ . ]

	#2995
نزفّ !	رد: أقُولْ بخْير تْصِيْح الجُروح اللي بجوفي كانها ودها ترد لكل الناس كذابه كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد ‏‏مآ آبي أزعج. . ولآ أبي آشغلج . . هي كلمة وحدة أبيهآ توصل لج . . [ آشّشّشّتقِت لَج. . .