| 
                                
                                
                                خير عضيم قد لاتدركه بعد عامك هذا "زد معلوماتك ولن تندم ابدا
                         خير عضيم قد لاتدركه بعد عامك هذا "زد معلوماتك ولن تندم ابدا
 
 
 
 
                        قد لاتدرك هذا الخير بعد عامك هذا فلاتفرط فيه(هذه المعلومات ستبقى في ذاكرتك طيلة العمربإذن الله
 ***
 وستبقى في ذاكرة من ترسل إليه غتنال مثل أجره)
 بسم الله الرحمن الرحيم
 
 الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد
 
 
 
 بداية أتمنى من كل إمام أن يوضح  للعامة  خير خير وفضل هذه الأيام
 000
 قد لاتدرك هذا الخير بعد عامك هذا فلاتفرط فيه
 أيها الأحبة نعلم جميعا أن أيام السنة300
 وبضع وخمسون يوما ولو أنقصنا منها أيام العشر
 من ذي الحجة لأصبحت تقريبا345يوما
 ولكن دعونا نظر إلى أيام العشر من ذي الحجة هذه الأيام العمل الصالح فيها عظيم عند الله
 والأعمال الصالحة فيها هي أحب الأعمال إلى الله
 فتفكر أخي لوقلت مثلا سبحان الله في هذه الأيام فإن هذا العمل أفضل عند الله من جميع الأعمال التي عملتها في 345 الباقية من أيام السنة حتى من الجهاد في سبيل الله إلا رجلا خرج بماله ونفسه فلم يرجع من ذلك بشيء
 
 فسبحان الله الكريم عمل صالح سواء كان ذكرا لله أوصلاة أو صدقة أو تلاوة  للقرآن
 أحب الى الله وأفضل ثوابا من رجل خرج في سبيل الله(الجهاد)وعلى شدة مايلاقيه من جوع وخوف وإزهاق لنفسه إلا أن الأعمال في هذه الأيام أعظم أجرا وأحب إلى الله
 قال صلى الله عليه وسلم
 207690 - ما العمل في أيام أفضل منه في عشر ذي الحجة ، قالوا : يا رسول الله ! ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهاد في سبيل الله ، إلا رجل خرج بنفسه وماله في سبيل الله ، ثم لم يرجع من ذلك بشيء
 الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 4/330
 خلاصة الدرجة: صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء] من حديث الأعمش
 
 فيامن  تتلو  القرآن طوال العام اعلم أن أعظم أجر  للتلاوة
 وأحبها إلى الله هي التي في هذه الأيام
 وكذلك صلاة النافلة والصدقة وذكر الله
 أجر عظيم على عمل قليل
 ((واعلم أن أعظم الصدقة ماكان على والديك وقرابتك)
 وليحرص كل منا على توضيح ذلك لوالديه وإخوانه ...ولطلابه... لستفيدوا من
 هذه الأيام العظيمة
 التي قد يحول الموت بيننا وبينها في الأعوام القادمة
 وليحتسب عظم الأجر في ذلك
 فلنتفرغ فيها  للإكثار  من الأعمال الصالحة وأخيرا قال صلى الله عليه وسلم(أحب الاعمال الى الله الصلاة على وقتها ) . و قال صلى الله عليه وسلم ( ألا أنبئكم بخير أعمالكم و أزكاها عند مليكم و أرفعها في درجاتكم و خير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : ذكر الله )
 فلنكثر من ذكر الله
 أثناء العمل وأثناء العودةوعتد قيادة السيارة وأثناءأوفي المطبخ....لنستفيد من هذا الوقت ولا ننسى
 تذكير كبار السن في المنزل لتزداد حسناتهم وتمحى ذنوبهم بإذن الله
 .....
 أيضا تأملوا أيها الأحبة هذا الحديث وعظم فضله
 89997 - قال صلى الله عليه وسلم من صلى الفجر في جماعة ، ثم قعد يذكر الله
 حتى تطلع الشمس ، ثم صلى ركعتين ، كانت له أجر حجة و عمرة تامة ، تامة ، تامة
 الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 6346
 خلاصة الدرجة: صحيح
 --------
 فتفكروا في عظم الأجر نصف ساعة أوقد تزيد قليلا
 تجلسها وأنت تذكر الله يكتب لك بها أجر حجة وعمرة
 فتخيل مايلاقيه الحاج والمعتمر من مشاق
 وأنت بفضل الله تحصل على مثل ذلك
 (ينهى عن الصلاة حين شروق الشمس حتى ترتفع قيد رمح
 ويكون ذلك بعد 15دقيقة من شروق الشمس)
 000
 من البريد
 000
 ساهم في المشاركة والنقل عبر البريد والمنتديات
 واحتسب عظم الأجر في ذلك
 فأخوتك لهم أجر ولك مثل أجورهم بإذن الله
 (الذكر المضاعف)
 
 |