ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها يوجد هنا ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #1

صغنونه بس خطيره

:: كاتبة نشيطة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 144795
تاريخ التسجيـل: Nov 2010
مجموع المشاركات: 170 
رصيد النقاط : 0

ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها


ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها

موقف مؤثر جداً
______________________________ __________
ليلى تحرم نفسها من «العيدية» لتشتري حذاءً لوالدها

الأحساء - محمد الرويشد الحياة
حولت طفلة في السادسة من عمرها فرحة العيد في مجلس والدها المقعد، إلى بكاء ودموع، بعد أن أحدثت مفاجأة مدهشة لم يصدقها الحضور.

فبعد جولة لها وقريباتها على منازل جيرانهن صبيحة يوم العيد من أجل جمع «العيدية»، حصلت الطفلة ليلى، التي تسكن إحدى قرى الأحساء الشرقية، على مبلغ من المال، يكفي لشراء ألعاب وحلوى، لكنها تركت قريباتها، وتوجهت إلى مركز تجاري كبير في قريتها، وقدمت لصاحب المحل ما جمعته، وطلبت منه حذاءً كبيراً، فتعجب منها، ولكنه حقق ما أرادت، وأعطاها حذاءً جلدياً ثمنه 25 ريالاً.

وعلى الفور انطلقت ليلى مسرعة إلى المنزل، ودخلت غرفة استقبال الرجال، حيث كان والدها المقعد يستقبل المعايدين، وتفاجأ من دخولها المسرع ولهفتها للوصل إليه، وهي تحمل كيساً به صندوق كرتوني وضعته في حجره.
وقالت له: «هذا من فلوس عيديتي يا بابا»، وفتح الأب الصندوق، وسط دهشة الحضور، ليجد حذاءً لا يمكن أن ينتعله، بسبب إعاقته، فانفجر بالبكاء، بعد أن احتضن طفلته، ما جعل بعض الحاضرين يبكون متأثرين من المشهد.
بيد أن ليلى لم تخسر عيديتها، إذ دفع موقفها الحضور إلى تعويضها عن العيدية، فكانت أقل عيدية حصلت عليها من أحد الحاضرين 50 ريالاً، وأكثرها مئة ريال، لتكون المحصلة النهائية 850 ريالاً، ما جعلها تطير فرحاً.

ومن جهته، أخبر الوالد الحاضرين عن مدى تعلق طفلته به قبل وقوع الحادثة المرورية له، التي جعلته حبيس الكرسي المتحرك، وزادت هذه العلاقة بعد الحادثة.

وبدأت قصة الحذاء حين اشترى الأب ملابس العيد ولوازمه لعائلته، ولكنه لم يشتر له سوى ثوب واحد وغترة، فسألته ابنته عن سبب عدم شراء بقية لوازم العيد، فأجابها براءة «كل شيء موجود إلا الحذاء، فلم أجد ما يناسبني»، قالها مازحاً، لأنه لم يكن بحاجة لأن يرتديه، مع وضعه الصحي، بيد أن هذه الكلمة بقيت في ذهن الطفلة، التي آثرت حرمان نفسها من «العيدية»، من أجل زرع البسمة على شفتي والدها.

ما أجمل براءة الطفولة والله

 
قديم   #2

نسمات الليالي2


رد: ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها


ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها


 
قديم   #3

الدنياحلوة


رد: ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها


ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها

قوه حلوه بس حزينه حيل ياغلاتي مشكوره حيل ياصغنونه

 
قديم   #4

زمن الصبر


رد: ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها


ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها

الله يشفي ابوها امين

 
قديم   #5

ام ذياد


رد: ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها


ليلى تحرم نفسها من العيديه لتشتري حذا لوالدها

مشكورة حبيبتى

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 05:25 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0