ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر يوجد هنا زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #21

oum__aymen


رد: زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر


زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر

كنت مرهقة جدا ذلك اليوم فأنا لم أنم طوال الليل،، ومع هذا لا أشعر بالنعاس ابدا، أشعر بالإرهاق، والالم، اتصلت بصديقتي وطلبت منها المساعدة، ...... وفعلا بدأنا نبحث انا وهي عن مكان هذه المرأة وعلمت انها تعمل في شركة زوجي في القسم النسائي، ......... فتألمت أكثر، ثم ومن خلال أحد الموظفات علمنا ان هناك حفلة ستقام في أفخم الفنادق في دبي مساء اليوم، وأن الحفلة ستكون لتكريم الموظفين حفل ليلي ساهر،...........وتذكرت أنه حدثني عن هذا الحفل وعن ليلة سيقضها في الفندق في دبي.......... ولكم أن تتصورا كيف احترقت وأنا أتخيله ينام معها في هذا الفندق، قلت لصديقتي أريد ان احضر الحفل، "" كيف تحضرينه انه في دبي"" نعم لكني أرغب في الحضور فساعديني"" لماذا تريدين الحضور"" لا أعلم أريد أن أرى كل شيء بنفسي"" ستألمين اكثر"" لا عليك لم يعد هناك شيء يألمني بعد اليوم"" إذا لماذا تبكين هكذا"" أريد الذهاب لأتأكد هل علاقته بها وصلت للزنا" لا يا أم بسمة لا تفعلي بنفسك هذا"" .................... اتصلت مجددا بالدكتورة"" أريد الذهاب "" أذهبي"" هل تشجعيني على ذلك "" نعم هذا هو علاجك، فأنت تتصورين رجلا وأمراة يكونان علاقة ليلعبا ورقة أم ليتجولا معا، طبعا ليتعاشرا، أذهبي علك تفهمين"" يعني تقصدين أنه ينام معها"" أم بسمة تشعريني بأنك طفلة، علاقة دامت سنتين بين رجل وأمرأة ماذا تراها تكون، علاقة أخوة مثلا"" وكدت أنفجر ... لا يمكن لا يمكن، ............. "" إذا اذهبي وأنظري بنفسك، وكوني حذرة فأي حركة يمكن أن تنهي علاقتك بزوجك"" لم أعد أريده"" حقا ....... إذا لماذا تلحقين به"" لأتأكد"" اسمعي يا حبيبتي ... عندما تقرين ترك رجل تأكدي أنك غير محتاجة لأي رجل أخر مدى حياتك، لا تتصوري أبدا أن تجدي رجلا يختلف عن السابق، لكن زوجك قد يكون رجلا مختلفا معها، يختلف في معاملته لها عن الطريقة التي يعاملك أنت يها، يعني الرجل الذي يقسو عليك قد يصبح حنونا محبا معها"" لماذا"" لأنها تعرف كيف تديره، وتكسب وده"" بالحب"" لا، طبعا لا، بل بالسياسة،
إن المراة التي تحب زوجها بلا ضوابط ولا قيود ولا حدود تخسره دائما، بينما تلك التي تحب بعقل وثقل تكسبه مدى الحياة
.
هذه العبارات نقلتها لكم من مفكرتي لانها كتبتها لي في إحدى الإستشارات وترددها على مسمعي دائما،

كان علي الذهاب لأرى بعيني، شيء ما في قلبي يريد ان يتحقق، أريد أن أراه بأم عيني، وكنت متوترة طوال اليوم، وطلبت من صديقتي الحبيبة أن تكون معي، وقلت له: حبيبي، أريد أن أذهب هذا المساء مع صديقتي للسوق في دبي"" دبي ولماذا دبي"" تسوقي في ابوظبي"" لقد مللت السوق في أبوظبي وأريد أن (أغير جو)..."" تنهد وقال"" أنتم الحريم ماوراكن غير الخساير والأسواق"" وكتمتها في نفسي، خسائر.......... لا أقول سوى لا حول ولاقوة إلا بالله، "" هل تحب أن نلتقيك في دبي"" لا سيكون معي بعض الموظفين، هل ستأخذين الاطفال؟؟"" لا،سأتركهم عند أمي""
وقبل ان يخرج، خرجنا أنا وصديقتي، ...................وصلنا متأخرين لأن صديقتي تسوق بطء وبدأنا نسأل، كان منظرنا غريب لأن الفندق يعج بالسائحين ونحن نرتدي النقاب، وندخل قاعة مليئة بالسياح والوافدين، وكلهم لابسين عريان، ........ قالت صديقتي: علينا أن نخرج شكلنا غلط"" تقصدين صح، هم الغلط"" أم بسمة خلينا نروح، بنكشف، مافي غيرنا مواطنات أهنيه"" ومن بعيد عند مدخل الفندق رأيت سيارة زوجي، إنها تحرك أحساسي كلما رأيتها لأنها تخصه، هذه المرة أثارت في قلبي الخوف، ومن بعيد رأيتها تنزل من سيارته من مقعدي الأمامي، تنزل من مكاني، ............... أحتلت مكاني، وسالت دموعي تحت النقاب،
كانت ترتدي فستان عريان، اسود لماع، مع لياقة مرتفعة، كان جميلا جدا وباهض الثمن، ........... وترتدي عقدا من الماس يشبه عقدي، ..... الذي أخذته منه........
كانت الحفلة عادية حفل تكريم، كرمت هي ثلاث مرات، وبعد الحفل عاد الموظفين إلى بيوتهم، وبقي زوجي تجره خلفها، تبعناهم بالسيارة، .......... ذهبا وركبا يختا خاصا في البحر، انه يعد لها حفلة على ظهر اليخت، صوت الأغاني والموسيقى، كنت أرمقه من بعيد، هذا الرجل الغريب لم اعد أعرفه، كان معها كرجل يخصها وحدها، كان يضحك، ويفتح لها الابواب، ويطوقها بذراعه، يبدوا أنه فخور بها، ...... وصرخت أكرهه أكرهه أكرهه............. أريد ان أقتله، لقد قتلني، كيف أكون كهذه، كيف أستطيع أن أستعيده من هذه، إنها أقوى مني، لديها كل ما يغريه، لديها الحياة بكل مباهجها، وأنا من أنا، أم بسمة، ذات الثوب الواسع، والحذاء الطبي، من أكون، ماذا أشكل إلى جوارها، هل ترين كيف تبدوا، هل ترين، ماذا ترتدي، أنا لا اعرف أن ثمة حفلات يمكن أن تقام في يخت، لم أفكر يوما أن أقضي ليلة في فندق، طوال عمري أتخيل أن الفنادق للسائحين، أنه لم يفكر يوما في فتح الباب لي، لم يفكر يوما في اصطحابي للسوق، أنظري أليه كيف يبدوا معها سعيدا، لماذا هل سأعجبه لو فعلت كما تفعل،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كانت ساعات عصيبة، كنت أريد أن أصرخ لا لا يمكن، كنت أريد ان أقتله، وأقتله وأقتله، ...............وبكيت ... كثيرا، وأنا أنتظر متى يعودان، "" أم بسمة خلينا نروح الوقت تأخر"" لن أذهب حتى يعودان"" وبعد ساعتين عاد اليخت، وعادا معا للفندق، وسكنا تلك الليلة ذات الغرفة................... كل ليلة
وازداد ضعفي أكثر، لقد وجدت نفسي صغيرة جدا أمامها........................ ... ولكن مع الدكتورة ناعمة اكتشفت اسرار قوتي وأبرزتها وجعلته يعض اصابع الندم لانه كاد أن يخسرني..
عندما دخلا غرفة الفندق، ........... انقطعت علاقتي به نهائيا،......... لدرجة أني شعرت بالغربة الشديدة وأنا في وسط بلدي، شعرت أني كالقشة في مهب الريح، وأني بلا أهل ولا أصحاب ولا أحباب، كاليتيمة في ليلة العيد، كالوحيدة في صحراء جرداء، .............. كاللاشيء، خواء بحجم السماء احتل روحي، ومزقها أشلاء، وقفت في الممر الطويل، أرمقه وقد أغلق الباب دوني........... وكان الدرس الأول....... هو كان حياتي وكل شيء بالنسبة لي، ونسيت من أجله ذاتي، وحين اختفى، أصبحت بلا هوية....... وجدت نفسي أسأل نفسي من أنا، من أنا....؟؟ من أكون في هذه الحياة بلا مصير........ وعدت إلى البيت وطوال الطريق لم تنزل لي دمعة واحدة توقفت دموعي حين أفل بابه دوني............ هناك توقفت عن البكاء عليه إلى الأبد....... هناك تعلمت أن لا أحد يستحق أن أسحق ذاتي لأجله.......... لا أحد سينفعني سوى نفسي.........
وعدت أنسانة جديدة مختلفة كليا عن ام بسمة القديمة، قررت أني سأستعيد ذاتي وبقوة، تناقشنا أنا وصديقتي قي الطريق، "" هل أنت بخير، أنت صامته وهذا يخيفني عليك"" لا تخافي علي بعد اليوم أبدا، كنت أتساءل لماذا شجعتني الدكتورة على الذهاب لرؤيته، والآن فهمت، لقد فطمتني عن حبه، كانت تريدني أن أنضج، لقد نضجت بعد هذه الحادثة، ...... صدقيني اليوم أصبحت أقوى"" أم بسمة منذ فترة وأنا أرغب في الحديث معك، أنا أيضا عانيت ما عانيت، ..... فتخيلي عدت ذات يوم من عملي بسبب صداع أصابني، فرأيت زوجي ينام على فراشي بصحبة الخادمة....... كدت أتطلق منه بسبب هذه الحادثة، لولا أحد الباحثين في المحكمة أشار علي بمراجعة هذه الدكتورة لعلي أغير موقفي، وأنا اليوم أعيش حياة سعيدة ولله الحمد مع زوجي، أعرف أن الامر مؤلم جدا وجارح بشدة لكن صدقيني بعد أن تخضعين لبرنامج العلاج معها سوف تكتشفين عالما جديدا مختلفا"" إذا فأنت أيضا "" ابتسمت نعم"" ابتسمت"" نظرت لي وضحكت، وضحكنا وضحكنا،"" خلينا نمر على المحطة نشتريلنا شي نتعشا"" شو تاكلين" كيك"" محتفلة الأخت"" نوعا ما"" إذا تورتة""

 
قديم   #22

زوجي ملك احساسي


رد: زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر


زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
^_^

 
قديم   #23

oum__aymen


رد: زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر


زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زوجي ملك احساسي مشاهدة المشاركة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
^_^

مشكورة حبيبتي على التبع
علشان خطرك حضيف جزء علشان خطرك غاليتي

 
قديم   #24

oum__aymen


رد: زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر


زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر

عندما عاد إلى المنزل كنت لا أزال نائمة، صحيت على صوت الماء في الحمام، علمت انه موجود، شعرت بصداع فضيع في رأسي، وبدات أستعيد ماحدث بالأمس، كان كابوسا، كان حقيقة........... كان حقيقة ..... إنه هنا، وكل شيء عادي.....
عندما خرج من الحمام قال لي "" صباح الخير حبيبتي، وحشتيتيتيتيتيتيتيني"" أه نعم، انت ايضا"" برود أخذت المنشفة ودخلت الحمام، وحينما خرجت لم أجده، ............ وكنت أتمنى من كل قلبي أن لا أجده، ........ عادي كل شيء عادي...
كنت انتظر موعدي عند الدكتورة بفارغ الصبر، لدي الكثير من الحماس لاتغير، لدي الكثير من الإرادة لأنمو، وأنضج، وأصبح أقوى........ هذه المرة، انتظرت في الإستراحة لكي يأتي دوري، سمعت صوت سيدة تبكي بصوت قوي وتنتحب في المكتب، كان صوتها عاليا جدا وهي تقول"" ماذا أفعل، لقد دمرني حطم حياتي"" تذكرت نفسي، لقد تجاوزت هذه المرحلة........... بعد نصف ساعة خرجت من المكتب مبتسمة، وكأنها لم تكن تبكي، هذه الدكتورة ساحرة لديها قدرة عجيبة على غرس الشجاعة والقوة في قلوب السيدات......."" أعتذر لأني تركتك تنتظرين"" دونت دوري"" تفضلي رجاءا من هنا""""أولا أنا أحي فيك شجاعتك، وكنت متأكدة من أن نظرتي فيك لن تخيب، ولتعلمي أني لا يمكن أن أدفعك نحو هذا لولا أني استشعرت قوتك"" والآن دكتورة ماذا سنفعل"" سنبدا من جديد"" كيف؟؟"" ننسى تماما وجوده ونهتم بأنفسنا"" جيد، لكن لماذا ترفضين أن أقوم بمواجهته"" لأن التوقيت غير مناسب"" لم أفهم"" يوما ما ستفهمين،"" معي أريدك أن تنفذي ما أطلب، تماما"" حسنا"" أعطتني مجموعة من الإختبارات الخاصة بالشخصية، ثم قدمت لي معلومات دقيقة عن شخصيتي، أشياء أنا نفسي نسيتها عني، ......... سألتني "" أم بسمة لماذا لا تستعيدين هوايتك القديمة؟ تصميم الأزياء"" لم يعد لدي ذات الموهبة لقد مضى وقت طويل"" الموهبة أبدا لا تموت، سأرسلك لإحدى السيدات، مصممة تدربي معها لفترة"" حاضر."" سأضع لك جدولا اسبوعيا للعناية بالنفس التزمي به، ولك الخيار في انتقاء الوقت المناسب للقيام بالأعمال الوجودة في الخطة"" بإذن الله""
"" غدا سيكون لدينا ورشة عمل حول اتيكيت المراة الذكية"" جيد""
"" الأسبوع القادم لديك موعد مع استشارية المكياج لتعلمي كيف تضعين مكياج خاصا بك"" شكرا""
"" بعد غد ستلتقين خبيرة التغيير الخارجي ( نيو لك) الإختصاصية ميادة""
"" بعد هذه الجلسة ستقضين ساعة في الحديث مع السوبرومن"".
"" أما ألآن فلدينا جلسة توجيه نفسي وإرشادي"" .............
خلال فترة التدريب كنت أمر بساعات من الحزن الشديد، والهم، وكنت في بعض الليالي أرمقه وهو نائم، وأسأل نفسي، كيف أستطاع أن يخون، ........... مرت علي أيام شعرت فيها بالعجز واليأس، لكن كلمات الدكتورة ترن في أذني، ومحاظراتها تشجعني، وقصصها التي تقصها علينا عن نساء قويات كيف انتصرن في النهاية كانت تشجعني، .......... كانت بالنسبة لي كالوقود كالأمل.
في منتصف الطريق أحسست بمتعة التغيير بدا الأمر يبدوا ويظهر وجود بيزنس في حياتي غير شخصيتي، قدرتي على وضع مكياج مدروس الخطوط زاد ثقتي في جمالي، ولأني تعلمت كيف أنتقي ملابس تناسبني وتبرز مفاتني لزوجي، على يد الخبيرة ميادة، جعلني أصبح جذابة ..... لم أكن أعلم أني بهذا الجمال، لم أكن أعلم أن في داخلي كل هذا التميز، ........... التحقت بدورة لتعلم اللغة الفرنسية، وأصبحت أتشدق بها في كل المناسبات،

والأهم الأهم من كل هذا، أني أكتسبت شخصية غامضة ساحرة، وفكرا ناضجا واعيا من خلال جلساتي المثمرة مع دكتورتي الموهوبة، لقد تغيرت كثي يرا........ .. ماعدت أبدا أشبه أم بسمة المسكينة...

أصبحت أمراة بكل معاني الكلمة.................

وبدأ زوجي يلاحظ، بدأت أرى عينيه تنطق بالحب، وأصبح يتصل بي كثيرا، ويعود للبيت مبكرا، وعندما يرن هاتفه في المنزل يغلقه، ............ أصبح يتحدث معي طويلا، وأنا أهرب منه كثيرا، أصبح يتصل بي وأنا في شركتي "" متى تخرجين"" لدي عمل"" اشتقت إليك"" حولي الموظفات لا تحرجني"" أحبك"" أرجوك، ........."" أحبك.."" إن لم تكف عن إحراجي سأغلق السماعة، لقد تلون وجهي""............"" أيضا احبك""أصبحت احدد ما أريد ولا أتنازل عنه، وهو يال الدهشة ينفذ بلا تردد، .............. وذات يوم،

استيقضت باكرا قبل أن يذهب لعمله، غيرت ملابسي وخرجت لشركتي، حيث كان لدي استلام مجموعة من الأقمشة، وبعد ساعة اتصل بي، رأيت رقمه لم أرد، ........ أعاد الإتصال........لكني لم أرد، اتصل على الشركة، اجابت الموظفة الآسيوية: إنها مشغولة سيدي""، عاد ليتصل على موبايلي، لم أرد، وبعد دقائق وجدته أمامي، كان مختلفا، كان ثمة شعور خاص في عينيه، كان مشتاقا لي بكل ما تحمل الكلمة من معنى، .......... كان حزينا، والرجل عادة حينما يعشق يحزن، ............ طلب من الموظفة أن تترك المكتب، أغلقه بالمفتاح، .......... ثم جرني بقوة نحوه، احتضن وجهي بدفئ ثم قال لا تجننيني............ كان متلهفا بشكل غير طبيعي، وطبعا..... عملنا حفلة حب خاصة صغيرة في المكتب، يعني أنتوا فاهمين...........
وعندما هم بالخروج قبلني بحرارة ............ وضمني، ثم قال أريد ان أراك باكرا هذا المساء، فقلت له: إن كانت هناك هدية وسهرة وعشاء في أرقى مطاعم أبوظبي أعدك أن آتي"" بل في قصر المؤتمرات"" لاتغير رأيك لن أقبل بأقل من قصر المؤتمرات"" ودعني، بعد أن ترك كل جزء من كياني يرتجف، هكذا هوالحب الحقيقي، ............. لقد كانت من اللحظات المميزة التي لن انساها أبدا.........

طبعا خلال هذه الفترة كانت هي موجودة، خطافة الريايل، تذكرونها، ام فستان اسود، كانت لا زالت موجودة، لكنه رغم ذلك، كان يعشق أمرأة جديدة هي أنا..............
في تلك الأمسية قصدت الصالون، وعملت سيشوار وبدكير ومنكير، وتنظيف بشرة، ثم ذهبت للبيت، عملت مكياجي بنفسي، وتأنقت بشكل مميز، ثم ذهبت للشركة، أشرفت قليلا على الموظفات، وعند السابعة والربع كان ينتظرني في سيارته أسفل المبنى، .........جاء مبكرا ساعة إلا ربع، "" انزلي"" ليس الآن لم أنهي عملي بعد"" انزلي أو سأطلع وأشيلك من فوق"" لا أرجوك، مجنون وتسويها" طيب أنزلي"" انتظرني عشر دقايق بس"" وانتظر ربع ساعة، تأخرت متعمدة مع إنه لم يكن لدي عمل ساعتها.

ركبت السيارة ريحتها حلوة، مدخنها ومعطرها، وحاط موسيقى هادية، ...... أخذ يرمقني بنظرات أعجاب، وسأل:: كل هذا علشان الموعد:: في الحقيقة لا، كانت عندي اليوم مقابلة مع زبونة ثقيلة وايد ( يعني راقية مجتمعيا ) ولأنه كان مزاجي اليوم رائق )..."" نعم، فهمت"" أردت أن أحبطه لكيلا يظن أني أهتممت بنفسي لأجله،

أخذني على الكورنيش، تمشينا بالسيارة طلبنا موكا، وتمشينا على الكيف، كان بين وقت وآخر يمسك بيدي ويبتسم بحب، لم نتحدث كثيرا وحرصت على الصمت، ........"" لكنه قال: لا أعرف ماذا يحدث لي، أصبحت لا أطيق أبتعادك عني "" ......... ابتسمت بثقة دون أن أنطق كلمة.......
وأصبح يتحدث ويتحدث وانا أبتسم أو أضحك، أو أتمايل بثقة لكن لا أتحدث......... هكذا علمتني الدكتورة، وهكذا كنت أشعر بالرقي، والثقة العميقة......... كنا قريبين من قصر المؤتمرات حين أستأذني في الرد على هاتفه، الذي كان يضيء طوال الوقت، لقد وضعه منذ البداية على الصامت، لكن أضواءه تؤكد أن ثمة من يتصل بشكل متواصل وهو لا يرد، ................

وحينما رد أخيرا"" ماذا هناك"" كيف حدث ذلك، ماهذه المجنونة، إني قادم، .....الآن،"" كانت الساعة الثامنة والنصف، عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا، وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا، وأعادني للبيت أنزلني عند الباب، وذهب،

شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة، إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك،"" ماذا حدث""، إنها روزا، لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد""، ........."" إذا فقد بدأت تنهار، شكرا لك، وافيني بأي أخبار جديدة"" أغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدث،سالتني : من في البيت" قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي"" قالت: "" هذا جيد أخرجي من المنزل، وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان، وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناك،،، ثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب، لقد فقدت المفتاح، ولا أعرف كيف أدخل المنزل، والشباب عاملين ضجة كل شوي يمر علي واحد ويحرجني ما ادري شسوي،، تعال أفتحلي الباب، وبكيت برقة خاصة،،،،،،،،،، حبيبي.

وفعلتها،،،،،،،،،،،،قال لي "" حاولي تبعدين عن الباب حاولي تروحين بيت الجيران،،"" لا أستطيع فزوج جارتي في المنزل لا أريد أحراجها ،،،،،،،،، سامحني لأني أزعجتك لكن ماذا افعل، وبكيت بكبرياء مجروح، ..........."" قال لي خلاص، بس، لا تبكين الله يلعنها من غلطة، أنا جاي ياعيوني ""

وعندما جاء كنت حزينة، فتح الباب، فدخلت ورميت العباءة كنت أرتدي بنطل................. وأشياء تدير رأس زوجي، ............... فتقدم مني ........... ولم يخرج، رن الهاتف، فأخذته منه وأغلقته.......... "" حبيبي، .............................. .......... كلمات، تجعله ينسى الدنيا تعلمتها في التناغم الجنسي،،،،،،،،،،
ولاتنسون في هذا الموقف فلة الشعر، يعني اسداله، والنظرة الخاصة..............

تعتقد تلك الغبية سارقة الأزواج أنها ستفوق علي، إني مدعومة بأفكار الدكتورة،،،،،،،،،،،، الموهوبة،

وبصراحة سألتها فيما بعد" دكتورة كيف أستطعت أن تقدمي لي الفكرة بهذه السرعة"" بصراحة هذه الأفكار أبتكرتها منذ فترة طويلة وحفظتها، وأصبحت بالخبرة أقدمها للعميلات في الظروف الصعبة""


لكم تحياتي وابقوا معي لتقرؤا أقوى خطة على وجه الإطلاق، خطة الهجوم على بيت العنكبوت

 
قديم   #25

زوجي ملك احساسي


رد: زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر


زوجة....................تستعيد زوجها و سر الصندوق الأحمر

يسلمو ياعسل انا في انتضار الاجزاء المتبقيه قصه مشوقه

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 07:48 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0