ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات صفحة مخصصة لأحلى القصص.....فيها من العبر الشيء الكثير يوجد هنا صفحة مخصصة لأحلى القصص.....فيها من العبر الشيء الكثير روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #6

oum__aymen


شاب يقول لن اصلي الا اذ اجبتوني على 3 اسئله


صفحة مخصصة لأحلى القصص.....فيها من العبر الشيء الكثير

بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمه الله وبركآته..



شاب يقول لن اصلي الا اذ اجبتوني على 3 اسئله


يقال أن هناك شاب ذهب للدراسه في أحد البلاد الشيوعية وبقي فترة



من الزمن ثم رجع لبلاده واستقبله أهله أحسن استقبال ولما جاء موعد



الصلاة رفض الذهاب الى المسجد وقال لا أصلي حتى تحضروا لي



أكبر شيخ يستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاثه



أحضر الأهل أحد العلماء



فسأل الشاب ماهي أسئلتك قال الشاب : وهل تظن باستطاعتك الإجابة عليها عجز عنها أناس كثيرون قبلك



قال الشيخ : هات ما عندك ونحاول بعون الله



قال الشاب : أسئلتي الثلاثة هي :



أولا: هل الله موجود فعلا؟ واذا كان كذلك ارني شكله؟



ثانيا: ماهو القضاء والقدر؟



ثالثا: اذا كان الشيطان مخلوقا من نار..فلماذا يلقى فيها و هي لن تؤثر فيه ؟




وما ان انتهى الشاب من الكلام حتى قام الشيخ وصفعه صفعة قوية على وجهه



جعلته يترنح من الألم



غضب الشاب وقال : لما صفعتني هل عجزت عن الإجابة ؟



قال الشيخ : كلا وانما صفعتي لك هي الإجابة



قال الشاب لم أفهم



قال الشيخ : ماذا شعرت بعد الصفعة



قال الشاب شعرت بألم قوي



قال الشيخ : هل تعتقد ان هذا الألم موجود



الشاب : بالطبع وما زلت أعاني منه



قال الشيخ : أرني شكله



قال الشاب : لا أستطيع



قال الشيخ : فهذا جوابي على سؤالك الأول كلنا يشعر بوجود الله بآثاره



وعلاماته ولكن لا نستطيع رؤيته في هذه الدنيا



ثم أردف الشيخ قائلا : هل حلمت ليلة البارحة أن أحدا سوف يصفعك على وجهك



قال الشاب : لا



قال الشيخ : أو هل أخبرك أحد بأني سوف أصفعك أو كان عندك علم مسبق بها



قال الشاب : لا



قال الشيخ : فهذا هو القضاء والقدر لاتعلم بالشيء قبل وقوعه



ثم أردف الشيخ قائلا : يدي التي صفعتك بها مما خلقت ؟



قال الشاب: من طين



الشيخ: وماذا عن وجهك ؟



قال الشاب: من طين أيضا



الشيخ : ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟



الشاب : اشعر بالالم



الشيخ : تماما..فبالرغم من ان الشيطان مخلوق من نار..لكن الله جعل



النار مكانا اليما للشيطان



بعدها اقتنع الشاب وذهب للصلاة مع الشيخ وحسن اسلامه بعدما



أزيلت الشبهات من عقله

 
قديم   #7

oum__aymen


فقدت عفافي والبداية من المستشفى


صفحة مخصصة لأحلى القصص.....فيها من العبر الشيء الكثير

قالت:
ترددت كثيراً قبل أن أكتب قصتي وذلك خجلاً مما فعلت , بل خجلاً من غبائي وضعفي وانقيادي وراء أهوائي , ولكن الآن سأستجمع قواي وسأروي قصتي مع الحياة ليقرأها أكبر عدد من الفتيات .
أنا فتاة في الثانية والعشرين من العمر ولقد حصلت هذه القصة قبل الآن بسنة وياليت عمري توقف ولم يحدث معي ذلك , لقد تمنيت أني لم أولد ولم أعش , لقد مرت سنة على هذه الحادثة وأنا أستيقظ كل يوم حاملة معي همومي وما فعلته بنفسي لقد تعبت من عتاب نفسي ولومها .

في يوم من الأيام تعبت أمي وذهبنا بها إلى المستشفى , وذهبت أنا معها ولم أكن أعرف أو أدري أني ذاهبة إلى دماري ونهايتي , دخلنا قسم الطوارىء وكنت أرتدي حجابي الكامل ولم يكن به مايلفت النظر وفجأة إذا بشاب يجلس في الانتظار لم ألتفت إليه كثيراً.

ودخلت مع والدتي وأجرينا لها الفحوصات ولأنه قسم خاص بالنساء رفعت الغطاء عن عيني وفجأة ونحن في انتظار الفحوصات فتح الباب وإذا عيني بعين ذلك الشاب , لم أستطع أن أغض طرفي أو أنزل الغطاء على عيني بل استمر نظري إليه فلقد كان شاباً وسيماً جداً وقد بادلني النظرات واستطعت قبل خروجي من المستشفى الحصول على رقمه وبدأ المشوار مشوار الجحيم وكانت المحادثة الأولى وحدثني فيها بأنه يريد الزواج مني ؟

فقلت له : كيف وأنت لا تعرف عنيّ شيء ؟

فرد : بأنه أعجب بحجابي الكامل ومما زاد إعجابه بي عيناي , لا أعرف إن كان صادقاً أم لا , أعجبني كلامه كثيراً بل سحرني بعباراته تلك .

واستمرت الاتصالات بيننا حتى طلب مني الخروج معه , ولم أتردد لحظة واحدة في الخروج معه لأني وثقت به ثقة عمياء وخرجت معه عدة مرات , فمرة أذهب معه إلى منزل أهله أثناء سفرهم ومرة إلى منزل أخته ومرة أخرى يستأجر شقة من شقق العزاب ..

وكنت أرتدي زي الرجل الكامل من ثوب وشماغ وعقال .

وأدخل معه الشقة دون أدنى شك , وذات مرة اندفعت وراء أهوائي وخرجت معه وأنا في كامل زينتي وذهبنا إلى منزل أخته في ذلك اليوم لم أكن أعلم أني سأخسر كل شيء حياتي, شرفي، عفافي ، حيائي ، جوهرتي جوهرة كل فتاة تعتز بشرفها وطهارتها , أما أنا فقد تنازلت عنها بكل سهولة ...

ورغم أن ذلك الشاب كان يحمل شيئاً من المسؤولية إلا أني أحمل أكثر المسؤولية لأنه لم يكن يريد أن نصل إلى تلك الحال وتلك المرحلة , لكني أغويته وزين لنا الشيطان هذا العمل حتى وقعنا في جرم عظيم..

لقد زنيت .... زنيت ....

يالله ماذا أفعل كيف سأواجه أهلي وماذا أقول لهم وكانت أسئلة كثيرة تدور في ذهني حتى أحسست أن جبلاً قائماً فوق رأسي ، أقول لنفسي كم أنتي سخيفة ولم يمر أسيوع إلا وهذا الشاب يقدم مع أهله ليخطبني فرحت كثيراً لم أصدق ولكن المصيبة أن أهلي رفضوا ذلك الشاب رغم بكائي ورجائي إلا أنهم رفضوه ..

ولم يأس ذلك الشاب حيث جاء بأهله مرة أخرى وثالثة إلا أن أهلي كان رفضهم قاطعاً وبالذات أخي الأكبر حتى إنه هدد الشاب إن عاد مرة أخرى . وخرج هذا الشاب من حياتي وبقيت أنا حاملة معي العار والذل إلى متى .. لا أدري ؟

والآن أنا حائرة ماذا أفعل فلقد تقدم الكثير لخطبتي ولكني أرفضهم , إلا أني لا أستطيع الرفض دائماً ولا بد لي من الموافقة وحينها

لاأعلم ماذا أفعل ؟؟

لم تنتهي مأساتي فبعد تلك الحادثة بقين حائرة وفكري مشت بقيت كذلك ثمانية أشهر وبعدها وقعت مرة أخرى مع شاب وبعد أن حكيت له قصتي أخبرني بأنه يستطيع مساعدتي فرحت كثيراً ولم أصدق بأني سوف أعود إلى طبيعتي وأسترد شرفي , لكني لم أكن أعلم أنه ذئب ويكيد لي المكائد ..

وفي مرة قال لي إنه سيأخذني إلى مستشفى يعرف به طبيب يستطيع أن يساعدني بعملية صغيرة تستمر نصف ساعة وبعدها أعود كما كنت سابقاً فصدقت ماقال , وبدلاً من أن أذهب للكلية ذهبت معه لكي يوصلني لذلك الطبيب وبما أني لا أعرف في هذه المدينة شيء فقد ذهب بي بعيداً عن المدينة بعدها أدركت أنه ماهو إلا ذئب مفترس لم أعرف ماذا أفعل؟؟

صرخت بكيت كثيراً وتوسلت له بأن يتركني ولكنه كان مصراً ولم يكن أمامي إلا المقاومة فقاومته بشدة حتى أنه ضربني وشق ثيابي وعندما علم أنه لن يستطيع لمسي استسلم وعاد بي إلى السكن وبقيت ذلك اليوم كأني ميتّه .

وأدركت أن العلاج الوحيد لما أنا عليه هو التوبة النصوح والتوجه إليه بالدعاء الخالص , فلجأت بعد الله إلى اختي أم عبدالوهاب لتساعدني في مصيبتي ..

فيا أخيه هذه نصيحة من أختك : حافظي على جوهرتك فأنت لديك جوهر و لاتباع بكنوز الدنيا.

كلها ، لقد حاولت الانتحار أكثر من مره ، وخاصة عندما انظر في وجه تلك الأم المسكينة التي تظن في بنتها العفاف والحشمة والحياء ، والآن اسكن أنا والعار سواء في بيت أهلي ، إلى متى ، الله أعلم.

أختك : التائبة ::::
قلت/ وهذه رسالة صريحة إلى كل فتاة تعرفت على شاب(ذئب بشري) بغير طرق شرعية ، وأن هذه هي النهاية التي لاتحمد عقباها لمن سلكن هذا الطريق المظلم .

 
قديم   #8

oum__aymen


قالت لزوجها احبك فنظر ماذا حدث


صفحة مخصصة لأحلى القصص.....فيها من العبر الشيء الكثير

عندما تقرأ هذه القصه ستحس في نفسك انه لك مشاعر واحاسيس تتحرك بداخلك واتمني الكل يقرأ القصه كامله لانها فعلا مؤثره..

زوج بعد ما لف العالم كله لوحده من دوله الي دوله

وركب الطائرات حتى صارت عنده مثل سياره بالنسبة له

ولا في حياته فكر ان يأخذ زوجته وابنه معه

فإن ساره زوجته لم تركب الطائرة إلا تلك الليلة

وبعد..عشرين سنة

وكان اول رحله لها بالطائره


ومع من
مع
أخيها البسيط


الذي أحس أنه يجب أن ينفس عنها بما يستطيع

واخذها في سيارته البسيطه وصلها الي المطار ..

وتمنت ان .. تركب الطيارة التي يركبها دائماً زوجها ويسافر لوحده ولا عمرها شافت الطائره الا بالتلفزيون والسماء

وقطع لها اخاها تذ كرة ومعها ابنها محرماً لها

ولما وصلت اللي الدمام

وعند وصولها لم تنام ساره .. بل أخذت تثرثر مع زوجها خالد

ساعة عن الطيارة وتصف له مداخلها ومقاعدها وأضواءها

وكيف طارت في الفضاء .. بالجو

طارت! نعم طارت الطائره ياخالد

تصف له مدهوشة كأنها قادمة من كوكب آخر..

مدهش !

فرحانه

وزوجها ينظر إليها متعجباً مستغربا ولم تكد تنتهي من وصف الطائرة

حتى ابتدأت ومن ثم وصف الدمام والرحلة إلى الدمام من بدئها الى نهايتها

والبحر الذي رأته لأول مرة في حياتها اول مره تجلس قرب البحر والطريق الطويل الجميل بين الرياض والدمام

في رحلة الذهاب أما رحلة العوده فكانت في الطائرة

لطائرة التي لن تنساها إلى الأبد

كأنها طفلة ترى مدن الملاهي الكبرى لأول مرة في حياتها

وأخذت تصف لزوجها وعيناها تلمعان دهشة وسعادة فرحانه

رأت من شوارع ومن محلات ومن بشر ومن حجر ومن رمال ومن مطاعم

وكيف أن البحر يضرب بعضهم بالامواج

وكيف أنها وضعت يديهاهاتين..

هاتين في ماء البحر

وذاقت طعم البحر فإذا به مالح .. مالح..

وكيف أن البحر في النهار أزرق وفي الليل أسود

ورأيت السمك يا خالد

نعم رأيته بعيني يقترب من الشاطئ

وصاد لي أخي سمكة

ولكني رحمتها وأطلقتها في الماء مرة ثانية..

كانت سمكة صغيرة وضعيفة .. ورحمت أمها ورحمتها..

ولولا الحياء يا خالد لبنيت لي بيتاً على شاطئ ذاك البحر


رأيت الأطفال يبنون !! جبال ويلعبون

يوه نسيت ياخالد صح

ونهضت بسرعه فأحضرت حقيبتها ونثرتها

وأخرجت منها زجاجة من العطر وقدمتها إليه وكأنها تقدم الدنيا

وقالت هذه هديتي إليك وأحضرت لك ياخالد

" احذيه** تستخدمها للحما.

وكادت الدمعة تطفر من عين خالد لأول مرة..

لأول مرة في علاقته بها وزواجه منها

فهو قد طاف الدنيا ولم يحضر لها مرة هدية..

وهو قد ركب معظم خطوط الطيران في العالم ولم يأخذها معه مرة

لأنها في اعتقاده جاهلة لا تقرأ ولا تكتب فما حاجتها إلى الدنيا وإلى السفر

ولماذا يأخذها معه ونسى..

نسي أنها إنسانة..

إنسانة أولاً وأخيراً..

وإنسانيتها الآن تشرق أمامه ... وتغلغل في قلبه

وهو الذي يراها تحضر له هدية ولا تنساه .. فما أكبر الفرق!!!

بين المال الذي يقدمه لها إذا سافر أو عاد

وبين الهدية التي قدمتهاهي إليه في سفرتها الوحيدة واليتيمة

إن " الحذاء ** الذي قدمته له يساوي كل المال الذي قدمه لها

فالمال من الزوج واجب والهدية شيء آخر

وأحس بالشجن يعصر قلبه وهو يرى هذه الصابرة

التي تغسل ثيابه ... تعد له أطباقه ...أنجبت له أولاده ....شاركته حياته

سهرت عليه في مرضه

كأنما ترى الدنيا أول مرة ولم يخطر لها يوماً أن تقول له

اصحبني معك وأنت مسافر أوحتى لماذا تسافر

لأنها المسكينة تراه فوق .. بتعليمه وثقافته

وكرمه المالي الذي يبدو له الآن أجوف .. بدون حس ولا قلب..

أحس بالألم وبالذنب..

وبأنه سجن إنسانة بريئة لعشرين عاماً

ليس فيها يوم يختلف عن يوم..

فرفع يده إلى عينه يواري دمعة لاتكاد تبين .. وقال لها كلمة قالها لأول مرةفي حياته


ولم يكن يتصور أنه سيقولها لها أبد الآبدين .... قال لها:

أحبك..

قالها من قلبه..

وتوقفت يداها عن تقليب الحقيبة

وتوقفت شفتاها عن الثرثرة

وأحست أنها دخلت في رحلة أخرى أعجب من الدمام ومن البحر ومن الطائرة

وألذ.....!!!!


رحلة الحب التي بدأت بعد عشرين عاماً من الزواج

بدأت بكلمة..

بكلمة صادقة..

فانهارت باكية !!

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 06:44 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0