 |
  |
|
|
|
|
#1 |
|
:: كاتبة مقتدره :: |
:0153:آنا دلوعة وشقية <<مهآوي>>
بنية أحب الحيآة وطالعهآ بألوانهآ شعآري في الحيآة ..ّّ الدنيآ وناسة ّّّخليها وعليهآّّّ هناآ مساحة للبوح ومتنفسٌ لي هناآ صفحات اكتبها من خفايا قلبي و روحي واحاسيسي ومشاعري وانثرها لكم هناآآ ..........هناآآ همسه:ليس كل مانثره بين ايديكم هو من قلمي ولكن ..ب قلمي تاره وتاره ب اقلامهم حيثُ انهم اجادوا رسم احساسي وهم لا يعلمون ’,  |
|
|
#2 |
|
|
رد: ّّيآحيآتي كم هدف سجلتي فيني"ّّ
 يا حياتي كم هدف سجّلتي فيني يا بعد قلبي وروحي هدّي لعبِك بالمشاعِر وارحمي نبضات قلبي لو عشاني واندفاعِك شت التركيز فيني بَعثر إحساس اندفاعي ارحميني كم هدف سجّلتي فيني كم تسلتي لقلبي والحكم غشّاش ما لحظه يناظِر في دموعي اه يا مَكثَر دموعي والحكم غشّاش ما لحظه يناظِر في جروحي اه يا مَكثَر جروحي واه منّك يا حياتي تحتِرِف لِعب التّحدّي في فؤادي وكم تهاجِم كم أدافع والمشاعِر والأحاسيس اتفرّج عالمدرّج شجّعتني وتهمها ((يوه وش غيّر حنانِك)) ويا بعد قلبي وروحي هدّي لعبِك بالمشاعِر أعرِف إن الحُب فيني ما غلب لحظة حنانِك والتعادل والله أزيَن وأخشى ركلات الجزاء أخشى قلبي تركلينه وتركيني مُلقى بين الدائرة وخط التّماس احتويني بدائرة قلب الحنان واسعفيني من جروحي يا بعد عمري وروحي وكنت أقول إن التعادل .. زين وارحَم عاندتني وغلبتني وسبّبتلي كرت أحمر وقلبي أبيض أخرجتني من بطولة حُبّها ومن قلبها هي اطردتني واقهرتني إلحقتني قالت ارجع هيّا نعشق هيّا نلعب هيا نتعب قلت يا بنت الأوادم كيف أبعشق ؟ وكل ما هو حولي ضدّي الحكم غشاش ولعْبَنا في قلب أرضِك والجروح اللي اتعبتني ما بقيلي غير هالجمهور يهتِف والمشاعِر والأحاسيس اتّهافت تصرخ بوجهك تنادي (يوه وش غيّر حنانِك) (يوه وش غيّر حنانِك) |
|
|
#3 |
|
|
:0153::0153:
 لطالما كآنت [السعاده ] تعنيْ لي شيئاً ما .. ا = امنيات تتحق .. ل = لحظآت ليتهآ تدوم .. س = سرور .. ع= عُمق علاقه .. ا = اعوآم ذآت معنى .. د= دقائق تمضي سريعاً .. ه = هو .. |
|
|
#4 |
|
|
رد: ّّيآحيآتي كم هدف سجلتي فيني"ّّ
.
.أحُيآن : صْدري مِن نظر عيني يضيق . . أحُيآن : آ آہ .. مِن آي آسمِعہ مِدري أنآ آي غير أحُسآسي رقيق. . أآ / صدر آنآس .. مِآ فيهآ سعہ .، . . .  |
|
|
#5 |
|
|
 || بطآقتي الشخصيه || اسمي : لم أختاره ... ولم يخيّروني فيه ... !! لا أعلم هل إختاروه لي ... أم هو إختارني ... ؟؟؟ ولكن الأكيد أنّه مدّون في السماء قبل أن أولد على الأرض . إسمي .. لازمني منذ أول يوم رأت فيها عيناي نور الحياة وسيلازمني حتى ألفظ أخر الأنفاس ويواريني ظلام القبر وحتى بعد الممات ... أرجو أن أقدّم في حياتي ما يجعله بعد موتي مصحوباً بعبارة ... رحمها الله !! عمري يمتد منذ أول صرخة أطلقتها هلعاً من صدمة خروجي من عالمي الصغيره الآمنه في بطن أمي إلى هذا العالم الكبير المتماوج المسمّى بالحياة وحتى آخر كلمة أنطقها قبل خروج الروح من الجسد والتي أرجو من الله أن تكون ... أشهد أن لا إله إلاّ الله ... وأشهد أن محمداً رسول الله . وبين أول صرخة وآخر كلمة .. سنوات .. لا أعلم عددها .. !! أرجو أن أقضيها في طاعة الله .. وفي تقديم ما يفيدني ومن حولي . طريقي : يقولون أنّي مسيّره ... ويقولون كذلك أنّي مخيّره بين هذا ... وهذا ... لم أختار طريقي بإرادة بحتة .. أو طواعية تامة ولم أُجبر على السير فيه . طريقي .. شقته آمالي وتطلعاتي من بين طرق الحياة ودروبها المتشعّبة مفروشٌ بالورود أحياناً ... وبالشوك أحياناً أخرى . ورغم ذلك .... أسير فيه وأنا ..... قنوعه ... والحمد لله . أمنيتي الإنسان بطبعه يحب أن يعيش سعيداً هانئاً ... أن يمتلك جميع المقوّمات التي تجعل حياته أكثر متعة و رفاهيةً . الأمنيات... لي .. لأهلي .. لأحبّائي .. لعالمي ... كثيرةٌ جداً لو وزّعتها على أيام العمر ... ربما إنتهى العمر ولم أستطع تحقيق قليل منها أو كثير في كل يوم . وتبقى الأمنيات الأهم الستر .. الصحة و العافية .. رضا الله .. رضا الوالدين . وجميع الاحبة ..  |
ّّيآحيآتي كم هدف سجلتي فيني"ّّ