| حكم لجبران خليل جبران
 
 
 
 
                        *ما أنبل القلب الحزين الذي لايمنعه حزنه على ان ينشد أغنية مع القلوب الفرحة
 *يغمسون اقلامهم في دماء قلوبنا ثمَّ يدَّعون الوحي والإلهام
 
 *ليس الشعر رأياً تعبِّرُ الألفاظُ عنهُ ،بل انشودةٌ  تتصاعدُ  من جرحٍ دام ٍ أو فم ٍ باسم
 
 *البعض جثَّة راقدة ..... فمن منكم يريد أن يكون قبراً لها؟.
 
 *منبر الإنسانية قلبها الصامت لاعقلها الثرثار.
 
 *الحر الحقيقي هو الذي يحمل أثقال العبد المقيَّد بصبر وشكر.
 
 *الوحدة عاصفة هوجاء صمَّاء تحطِّم جميع الأغصان اليابسة في شجرة حياتنا ولكنها تزيد جذورنا الحيِّة
 ثباتاً في القلب الحيِّ  للأرض  الحيَّة.
 
 *إنما الرجل العظيم ذلك الذي لا يسود ولا يُساد.
 
 *لم يعمل البشر بمقتضى القول القائل "خير الأمور الوسط" لذلك تراهم يقتلون المجرمين والأنبياء.
 
 *ربما عدم الإتفاق أقصر مسافة بين فكرين.
 
 *لقد تعلمت الصمت من الثرثار ، والتساهل من المتعصِّب ، واللطف من الغليظ، والأغرب من كل هذا أني
 لاأعترف بجميل هؤلاء المعلِّمين.
 
 * المتعصِّب بالدين خطيبٌ بالغُ الصمم.
 
 *إذا كنت لاترى إلاما يظهرهُ النور ، ولا تسمع إلا ما تعلنهُ الأصوات بالحقيقة لاترى ولا تسمع.
 
 *لا تستطيع أن تضحك وتكون قاسياً في وقتٍ واحد.
 
 *لايدرك أسرار قلوبنا إلا من امتلأت قلوبهم بالأسرار.
 
 *إذا تعاظم حزنك أو فرحك صَغُرَتْ الدنيا.
 
 *ليس من يصغي  للحق  بأصغر ممن ينطق بالحق.
 
 *يقولون لي : لو عرفت نفسك لعرفت جميع الناس
 فأقول لهم : ألن اعرف نفسي أولاً حتى أعرف جميع الناس.
 
 *إنما المير هو ذلك الذي يجد عرشهُ في قلوب الدراويش.
 
 *الجود أن تعطي أكثر مما تستطيع،والإباء أن تاخذ أقلّ مما تحتاج إليه.
 
 *الرغبة نصف الحياة ، أما عدم الإكتراث فنصف الموت
 
 |