ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات قصة بائعه الورد يوجد هنا قصة بائعه الورد روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #1

كوكب الشرق2

عضوة شرفية

الملف الشخصي
رقم العضوية: 127830
تاريخ التسجيـل: Jul 2010
مجموع المشاركات: 19,949 
رصيد النقاط : 0

فراشة تطير قصة بائعه الورد


قصة بائعه الورد

بائعه الورد...قصه رائعة..

كانت تبيع الورد في محل بيع الزهور .. عندما كنت أدخل المحل كنت

لا أستطيع التميز بين الورود المختلفة والمنتشر في المحل و بينها ..

كنت أحار أيهما الأجمل هي أم الباقات المختلفة الألوان ؟ ! كانت تملك حسا ً عاليا ً

في تنسيق الزهور ومعرفة أنواعها و أعمارها و مصدرها وموطنها ..

كانت لديها طقوس غريبة في قطف الأزهار .. وفي قطفها و الاعتناء بها

ومعاملتها كالأطفال .. حتى الورد الذي كان يذبل ويموت .. كانت تقوم بلفه

في ورق ملون مصقول ثم تقوم بتجميعه .. وفي آخر كل أسبوع كانت تذهب

إلى البحر وترمي الورود فيه .. كانت تقول إن البحر هو مقبرة الورود .

وعندما كنت أسألها لماذا ؟! كانت تجيبني ...

" أنت هل تفضل أن تدفن في مكب النفايات ؟ " الورود مثل البشر فيها روح

وهي تولد وتعيش وتعشق وتموت .. فلما نظلم هذا المخلوق الجميل برميه

في مزبلة ! ؟؟ ولما نستكثر على الوردة أن يكون لها مكان لائق تدفن فيه ؟

هكذا كانت بائع الورد .. .. .

وكنت أشعر وأنا أدخل المحل بأن الورود أيضا ً تبادلها نفس الحب . و كنت أحس بغناء ورقص

وهمس الورود داخل المحل . . وعندما كانت تبيع الورود لأحد الزبائن كانت تبكي و تقول لي .

أتمنى لو لم أعمل في هذه المهنة فكل مرة أبيع فيها بوكيه ورد أحس أني أبيع جسد امرأة لطالب

لحم . أتيت أسأل عنها ذات مساء .. فهالني ما رأيت !! الورود ذابلة وصفراء و حزينة . .

أين رائحة الورود التي كانت تملأ المكان ؟ و أين الفرحة و الرقص اللذان كنت أشعر بهما وأنا

أدخل المحل ؟ أيضا ً اختفتيا !

شعرت بأن ورود المحل في حالة عصيان .. والسيدة البديلة الموجودة في المحل كانت كجزء

غريب عن باقي المكان . وعندما سألت المرأة البديلة عن السيدة التي كانت هنا واختفت فجأة ..

ابتسمت لي ابتسامة لم أفهمها , ثم قالت : لقد كانت ذاهبة لتدفن الورود ..

كما تفعل دائما ًولا أدري كيف جرفها التيار وغرقت مع ورودها ؟

جرفها التيار أم نادتها الورود ؟ الله أعلم .

ولكنها دفنت مع ورودها في المكان الأحب إلى قلبها. وللعلم حتى الآن

لم يتم العثور على جثتها "

حزنت عليها حزنا ً شديدا ً, لدرجة أني لم أعد أميز بين ألوان الورود .

وهكذا تشكلت عندي عقدة عدم حب الورود .. ولا أقول أكره .. بل هو الابتعاد

عن الورود ما استطعت . وأيقنت أخيرا ً

أن الورود أعمارها قصيرة

 
قديم   #2

نسكافيه


رد: قصة بائعه الورد


قصة بائعه الورد

عذاب قلبي
تسلمين حبيبتي
وبانتظار جديدك

 
قديم   #3

بسمـة الامـل


رد: قصة بائعه الورد


قصة بائعه الورد


 
قديم   #4

اصعب دمعه


رد: قصة بائعه الورد


قصة بائعه الورد

مشكوره

 
قديم   #5

كرملة مدحت


رد: قصة بائعه الورد


قصة بائعه الورد


 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 10:58 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0