 |
  |
|
|
|
|
#1 |
|
:: كاتبة ألماسيّـة :: |
ضاقت الدنيا علينا...
 هاجرت الطيور إلى بلدٍ لانعرف عنه أي شيء.. ~~ كل منا سيرحل إلى مكان لانعرف ماهو .. إما ان نهاجر إلى وطنٍ لانعرف ماهي سماؤه و ماهي ارضه ~~~ او نرحل ولانرجع أبدا على الارض بل نكون تحت التراب ولانستطيع الوقوف فوقه .. ~~~~ أو نهاجر ونبتعد عن أ ُناس ٍ سكنوا قلوبنا ولانستطيع التعبير لهم او خانتٌنا العبرة لكي نفصح عن مافي داخلنا .. فلا نعرف سوا الرحيل بكل هدوء و صمت ،، ~.~.~.~ ولحظة الوداع تأتي في بعض الاحيان فجأه ف نرحل ولانعلم مالذي سيحدث من خلفنا .. ونتساءل مالذي سيبقى هل الذكرى الجميلة ام الذكرى المره ..... ( ولانعرف ماهي اسباب الرحيل ) . ؟؟؟؟؟ ولحظة الوداع .. تكون من اصعب اللحظات التي تمر على الانسان سواء كان صغيرا ام كبيرا ف هذه اللحظه لاترحم أحدا ,, ,،,،, هي لحظه يذهب فيها الشخص .. ولكن هي دهر تبقى ذكرى للشخص ويسأل عن أسبابه ولماذا وكيف ؟ فتنهمر الدموع ولا يجد غير المحارم لكي يمسحها بعد ان تعودت عيناه على مسحها من قبل اعز الناس إليه .. ..... وهناك اشخاص يرتدون قناع الفرح والابتسامه لكي لا تظهر ملامح الحزن على وجوههم ولكي يتظاهروا بالنسيان إلى من تركوهم او تجاهلوهم من أجل أناس أو العمل أو الظروف أجبرتهم .. ,,,,,,, فقد يرحل أبوك او امك او حبيب قريب عنك وعزيزٌ على قلبك . . فعشت معه فترة زمنية طويلة .. ويص ع ب عليك مفارقته ولكنها الظروف هي التي تجبرُ بالشخص على الرحيل .. .... واخيراً لم يبقى شيء سوا الذكرى بينا .. )= |
|
|
#2 |
|
|
رد: ضاقت الدنيا علينا...
 الن تنتظر الى ان يلتئم الجرح اولا..ّّ! عجبا لك!!! اراك تتالق في المي هنيئا لك فانا امنحك في كل مره قلبا تمنى ان يراك سع يد فمالذي كنت تريد به , تمنيت ان تمنحني الامان الح نان لكن ماذا عساي ان اقول فقد جف الحبر هنا وسامزق ورقتي لكن؟؟ حقا ليتني استطيع |
|
|
#3 |
|
|
رد: ضاقت الدنيا علينا...
نايس قلبي يسلمو
|
|
|
#4 |
|
|
رد: ضاقت الدنيا علينا...
كلمة أبداع قليلة بحقك
ماشاء الله دائما تجذبنيا بقلمك المميز والمبدع فدمتي بهذا التميز والابداع لك خالص التقدير واطيب التحيات الله يحفظك ويسعدك ودي لك آبار |
|
|
#5 |
|
|
رد: ضاقت الدنيا علينا...
 |
