|
#1 | |
:: كاتبة ألماسيّـة :: |
بِينَ غصَّآآتِ آلْأنِينْ " . . . !
مَدْخَلْ . . .:
أشع"ر بِ ضيقٍ فيْ أنفَآسِيْ . . وَ كأنَّ هنَآكْ [غصَّه] . . , مآذآ يآقدرِيْ . . ! هَلْ إكتفيتَ مِنْ سكبِ آلآمِكْ على قلبيْ آلحنون ْ " ! آمْ مَلأتَ آلكأْسَ مِن (جديد) . . لِتعيدَ سكبْ جرعةٍ سآمَّه . . تقضِيْ على ليَآلِيْ آفرآ آ آحِيْ ! لتسمِّمَ ذِكْريَآتِيْ بِ مرآرتِكْ " لِتعيدْ طع"م آلشآيْ مرّاً وكأنَّنِيْ لم احلِّيهْ بقليلٍ من صّخَبِ آلمآضِيْ آلجميل . . ! لمْ يعدْ هنّآلِكَ ط"عمٌ لِ للحلاوة ! فقدْ إنتكستْ آلموآزِينْ ! ! ! اجهلُ لمآذآ يصدرُ منِّيْ آأنينْ . . . <= قطَّ" عت آنفآسِيْ [ آلذِكريآتْ ] . . . . آرجوكَ يآقدرِيْ إبتعدْ . . ودعنِيْ فيْ قوقعةِ آلحزينهْ . . لآتُألِمْ قلبِيْ بِ حلآوتِكَ آلمُرَّه مَََ "خْررررج" . . : صوتُ آلذكريات ِالسعيدهْ يطرِبنِيْ فرحاً . . . فأُقآوِمُ تِلكَ آلمرآره . . آلِذكريآتْ . . ن"عم أحبَّتِيْ ذلك مصدر آلأنينْ " آلِذكريآتْ السع"يدهْ فِيْ وَسَطِ آلألَمْ . . مما راق لي جروح مواضيع ذات صلة |