|
#1 | |
:: كاتبة نشيطة :: |
راهنت عليك
راهنتُُ عليك
:10_9_134[1]: خِلاً..ً وحبيباً ،،،،وجيشاً من الأصدقاء:icon_wink: جئتُك مدجةً بالشوق وجئتني متلبساً بملامح الشك وبالريبة من كل شوق... محتاطاً كنت من الحب ،كقاتل يخشى أن يدرك مشنقته كنت تخفي كل الأدلة..وترُك بصمة قلبي بكل مكان حتى بسمتك لم تكن خالصة لوجه الحب ما أظلمك.. رسائلك التي كانت...:15_1_50[1]: الكلمات التي كنا سنقُلها ولم نقلها التي كتبناها مرات عديدة ولم نعد لقراءتها نسيناها وجثم عليها غبار الأيام الكاف المعكوفة ك حضن بارد والم يم التي يكبر رأسها عند كل أمنية والن ون التي تنتهي بصمت في آخر السطر... والياء التي تهمل نقطتيها كنتُ وما زلتُ أعشق قراءة تعجرفات حرفك وحرفي أنا... الموبوء بعدم النسيان ي ت س ا ق ط يُلملمهُ الحنين إليك...مكتفيا بك أبجدية طيف خيالك يعاود الهطول علي ...يحتل أمسياتي يجتاحُ بقايا عمرٍ... يسير بين خطوات ممشاي كل ليلة أرتقبك بكامل زينتي،،،أنا وحبري وأوراقي أدمنت تلقي تعويذة سحرك.. مازِلت تسكُنُني.. خيوط الليل ألفها حولي . أنسج منها بساط شوق ينقلني إليك أعوام مضت ،ويداي تعبت من نسج خرافات الأطياف وفجأةً يحتلني النعاس ..فأغفو على ترنيمة عشق وبسمةٍ على... ذات سهر صباح الحب:051: وحدها الأغاني من تحملني إليك ..أغرق فيك بعمق ما تغنتْ بغبائي أدعي اني محلقة...في سماء بألف لون لكني في كل مرة أحلق فيها عاليا مع همس وذكريات ورؤى وفي كل مرة أفيض ضوءا وأغنيات ....وأماني تتراقص طربا أسقط سريعا...لأجدُني شاردةً بدونك ثملة بوحدتي و...دندنة على البال بإيقاع الآآآآآه أعلم أني لستُ زوجتك:sgsh: :15_1_68v[1]: ....لا لوم على الجنون إن تدثر بقلب أنثى لمحت ظلها يتراقص في عينيك ولا لوم على الوقار الزائف الذي تبرُقُ به عينيك وهي تروي تاريخ ما فعلته بالنساء آخر الهمس,,, لا بأس إن جعلتُ منك رجلاً,,, يستحق أن يُعشق وأن يكتب عنه مواضيع ذات صلة |